أعلنت رغبتها في الترشح.. هاريس تتعهد ببذل قصارى جهدها لهزيمة ترامب
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
قالت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن إنها ستبذل قصارى جهدها لهزيمة دونالد ترامب، وذلك لدى قبولها تأييد الرئيس بايدن لها في أعقاب انسحابه من سباق الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل.
وأضافت: "يشرفني تأييد الرئيس لي واعتزم الفوز بهذا الترشيح".
أخبار متعلقة إجراء تغييرات في نظام مشتريات الأسلحة للجيش الصينيأوباما: بايدن أكد أنه رئيس وطني على أعلى مستوىوجاء تصريح هاريس بعد نحو ساعتين من إعلان الرئيس بايدن أنه سينسحب من السباق الانتخابي في أعقاب أسابيع من الضغط المتزايد عليه من الديمقراطيين الذين يشعرون بالقلق بشأن قدرته على الفوز بولاية جديدة.
وصفه بالديكتاتور.. "#كلينتون" يحذر من ترامب ويدعو لانتخاب "#هاريس"#اليوم | #أمريكا | #بايدن | #ترامب | #الانتخابات_الأمريكيةhttps://t.co/XNRCTJO3e9— صحيفة اليوم (@alyaum) July 21, 2024
وأضافت هاريس: "بهذا العمل الإيثاري والوطني، يفعل الرئيس بايدن ما فعله طوال حياته في الخدمة، وهو وضع الشعب الأمريكي وبلادنا قبل أي شيء آخر".
واختتمت هاريس كلماتها بالإشارة إلى أنه لا يزال هناك 107 أيام قبل الانتخابات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية كامالا هاريس جو بايدن انسحاب بايدن من انتخابات الرئاسة الأمريكية انتخابات الرئاسة الأمريكية انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024
إقرأ أيضاً:
هل بدأت الولايات المتحدة إجراءات الإطاحة بزيلينسكي؟
أنقرة (زمان التركية) – أثيرت ادعاءات حول إجراء أربعة شخصيات بارزة مقربة من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لقاءات سرية مع القيادات السياسة المعارضة للرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي.
وارتكزت هذه اللقاءات، التي تُعد جزءًا من استراتيجية إدارة ترامب للإطاحة بزيلينسكي، على سيناريو الانتخابات المبكرة المحتملة في أوكرانيا.
وذكر موقع بوليتيكو في خبره أن فريق ترامب أجرى لقاءات مع رئيسة الوزراء السابقة، يوليا تيموشينكو، وممثلي حزب الرئيس السابق، بيترو بوروشينكو، وأن المسؤولين الأمريكيين بحثوا إمكانية عقد انتخابات سريعة في ظل الأوضاع التي تتواصل بها الحرب بأوكرانيا.
وتم تعليق الانتخابات في أوكرانيا بسبب الأحكام العسكرية المعلنة، غير أن الشخصيات المقربة من ترامب ترى أن الانهاك والفساد النابعين عن الحرب قلصا الدعم الشعبي لزيلينسكي وأنه في حال عقد انتخابات في هذا الوضع فسيخسرها زيلينسكي.
يُذكر أن ترامب سبق وأن وصف زيلينسكي “بالديكتاتور غير المنتخب”. وزعمت مديرة الاستخبارات الأمريكية، تولسي جابارد، أن إدارة كييف ألغت الانتخابات.
ويتمسك فريق ترامب بتسريع العملية الانتخابية في أوكرانيا عقب اتفاقية وقف إطلاق النار المحتملة.
ويدعم الكرملين نهجا مشابها لما تتبعه واشنطن، حيث تهدف موسكو منذ فترة طويلة لتولي شخصية أقل ارتباطا بالغرب لإدارة كييف. ولهذا يهدف الكرملين أيضا للتأثير على توقيت الانتخابات التي ستُعقد في أوكرانيا.
وترى إدارة ترامب فشل الحكومة الحالية في أوكرانيا وتراجع شعبية زيلينسكي فرصة لإجراء تغيير سياسي بالبلاد. ويبدو أن الدور الأمريكي في هذه العلمية لن يقتصر على ضمان إجراء انتخابات عادلة وسريعة.
ويخلق استمرار الحرب في أوكرانيا ضغطا على المدنيين في أوكرانيا، كما يؤدي هذا الوضع لتأثيرات على السياسة المحلية. وتراجع الدعم الشعبي لزيلينسكي بسبب الانطباعات المتعلقة بالفساد.
وعلى الرغم من دعم الغرب لإجراء انتخابات في أوكرانيا، فإنه يتعامل بحذر شديد مع توقيت الانتخابات والظروف التي ستُعقد بها. ويواصل الدعم الغربي لعب دورٍ محدد في مستقبل أوكرانيا.
Tags: الانتخابات الأوكرانيةالحرب الروسية الاوكرانيةدونالد ترامبفلاديمير زيلينسكيكييفموسكو