من هي كامالا هاريس التي اختارها الرئيس الأمريكي بايدن لخوض الانتخابات الرئاسية؟
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
كاملا هاريس.. تصدرت محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن عدم خوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.
وذلك بعد تداول بعض الأنباء أن نائبه الرئيس الأمريكي جو بايدن هي التي ستخوض الانتخابات الرئاسية 2024.
وفيما يلي يقدم "الفجر" أبرز المعلومات عن كاملا هاريس بعد المرشحة لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، وذلك بعد ترشحها من قبل الرئيس الأمريكي جو بايدن:
١.
٢. هاريس من مواليد 20 أكتوبر 1964 في اوكلاند بولاية كاليفورنيا، وكان والدا هاريس من المهاجرين إلى الولايات المتحدة، فوالدها من جامايكا ووالدتها من الهند حيث كان دونالد هاريس استاذا في الاقتصاد ووالدتها شيامالا غوبالان كانت باحثة في سرطان الثدي.
٣.نالت هاريس درجة البكالوريوس من جامعة هوارد إحدى جامعات السود التاريخية في واشنطن، درست القانون في كلية هايستينغز بجامعة كاليفورنيا، وأصبحت مدعية وشغلت منصب المدعي العام لسان فرانسيسكو لولايتين.
٤. شغلت هاريس في الفترة ما بين عامي 2004 و2011، وبصفتها عضو في الحزب الديموقراطي، منصب مدعي عام سان فرانسيسكو، وشغلت، بين عامي 2011 و2017، منصب النائب العام الثاني والثلاثين لولاية كاليفورنيا.
٥. لها تجربة في الانتخابات الأمريكية حيث فازت بمقعد في مجلس الشيوخ في نوفمبر لتصبح ثاني سناتورة سوداء في تاريخ الولايات المتحدة.
٦. كانت صديقة لابنه الراحل بو بايدن المدعي العام السابق لولاية كاليفورنيا والمقاتل المطلوب في حملة ضد الرئيس ترامب، علاوة على كل ذلك، فقد مرت بالفعل بأزمة حملة الانتخابات التمهيدية الرئاسية، والتي تضمنت عدة مواجهات مباشرة مع بايدن نفسه.
٧. تك اختيارها نائب للرئيس الأمريكي جو بايدن
٨. تم ترشيحها من قبل الرئيس الأمريكي جو بايدن لخوض الانتخابات الرئاسية 2024
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: من هي كامالا هاريس كامالا هاريس انسحاب بايدن بايدن الرئیس الأمریکی جو بایدن الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
اتهامات متبادلة واحترام مفقود .. مواجهة محتدمة بين نائب الرئيس الأمريكي وزيلينسكي
في لقاء اتسم بالتوتر والحدة، اندلعت مواجهة كلامية بين نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، حيث اتهم فانس - زيلينسكي بعدم احترامه للولايات المتحدة وانتقاده للمساعدات الأمريكية بعد أن كان قد شكرها في السابق.
فانس لزيلينسكي: "شكرت أمريكا من قبل والآن تنتقد"بدأ الجدال عندما وجّه فانس انتقادات مباشرة للرئيس الأوكراني، قائلاً له: "شكرت أمريكا من قبل والآن تنتقد"، في إشارة إلى المساعدات العسكرية والمالية الضخمة التي قدمتها واشنطن لكييف منذ بدء الحرب. ولم يكتفِ بذلك، بل كرر نفس الرسالة لتأكيد موقفه: "شكرت أميركا من قبل والآن تنتقد"، معبّرًا عن استيائه من تغير موقف زيلينسكي تجاه الدعم الأمريكي.
زيلينسكي يرد: "تحدث معي باحترام"في مواجهة هذا الهجوم المباشر، لم يبقَ زيلينسكي صامتًا، بل رد على فانس بحدة قائلاً: "تحدث معي باحترام"، معترضًا على الأسلوب الذي استخدمه نائب الرئيس الأمريكي في الحوار. هذا التصعيد أظهر حجم التوتر بين الجانبين، حيث بدا أن الخلافات حول الدعم الأمريكي بدأت تتفاقم إلى مستوى شخصي.
فانس: "أنتم تزجون بالكثير من الجنود إلى الحرب"واصل فانس انتقاداته، متهمًا القيادة الأوكرانية بإدارة الحرب بشكل غير مسؤول، وقال بوضوح: "أنتم تزجون بالكثير من الجنود إلى الحرب"، ملمحًا إلى أن أوكرانيا تدفع ثمنًا باهظًا بشريًا في معاركها ضد روسيا، وربما دون تحقيق مكاسب استراتيجية واضحة.
في محاولة لحسم الجدال، شدد فانس على موقفه قائلاً: "الأفعال أهم من الأقوال"، مؤكدًا أن واشنطن تحتاج إلى رؤية نتائج ملموسة من أوكرانيا بدلاً من استمرار الطلبات المتزايدة للمساعدات والدعم العسكري.
وفي تصعيد للموقف، اتهم فانس الرئيس الأوكراني بـ "التقليل من احترامه للأمريكيين"، مشيرًا إلى أن انتقاد زيلينسكي للولايات المتحدة بعد كل ما قدمته بلاده يعد سلوكًا غير مقبول.
خلافات تتعمق بين واشنطن وكييفيُظهر هذا السجال أن هناك خلافًا متزايدًا بين أوكرانيا والولايات المتحدة بشأن طريقة إدارة الحرب واستمرار الدعم الأمريكي لكييف. في حين تطالب أوكرانيا بمزيد من الأسلحة والمساعدات، يبدو أن بعض المسؤولين الأمريكيين، وعلى رأسهم جي دي فانس، بدأوا في التعبير عن استيائهم من الموقف الأوكراني وطريقة تعامل زيلينسكي مع الحلفاء.