كاتب عماني: مخاوف الصهاينة من ضربة يمنية مرعبة وأمريكا تتوسل اليمن بعدم الرد
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
يمانيون../
قال الكاتب والباحث العماني علي المعشني إن الضربة اليمنية القادمة للكيان الصهيوني مرعبة وعن إرسال وساطات إلى اليمن تتوسل عدم الرد.
وأضاف في منشور على منصة إكس أن الضربة اليمنية للكيان الصهيوني ستكون مرعبة ومن حيث لا يحتسب مشيرا إلى أن أمريكا تتوسل اليمن عبر وسطاء بعدم الرد واعتبار ضرب الحديدة مقابل ضرب عاصمة الكيان!! إلا أن اليمن رفض.
وأكد ترقب العدو واستنفاره لتلقي الضربة بحد ذاته حربا نفسية عالية التأثير.
ولفت إلى أن سردية كيان القوة والرفاهية التي تستر خلفها كيان العدو لسبعة عقود قد سقطت وان الكيان الصهيوني اليوم أصبح “ملطشة” لضربات من كل حدب وصوب، من الداخل والخارج.
وتعرض ميناء الحديدة غرب اليمن لعدوان صهيوني استعراضي استهدف منشآت مدنية ومستودعات للنفط بالمدنية.
وتوعدت القوات المسلحة اليمنية بالرد على العدوان الصهيوني الذي أدى إلى استشهاد 6 مدنيين وفقدان 3 وإصابة 87 بحروق خطرة.
وكان اليمن قد نفذ الأسبوع الماضي عملية عسكرية نوعية في منطقة يافا الفلسطينية (تل أبيب) في سياق تدشينه المرحلة الخامسة من التصعيد في إطار إسناد ودعم للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لجرائم إبادة صهيونية يومية في قطاع غزة الأمر الذي اعتبره مراقبي كسر لقواعد الاشتباك وإيذانا لمرحلة جديدة من الصراع للمنطقة برمتها
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
نور النبوي: تحمست جدا لـ«الحريفة» منذ طرح الفكرة.. والتجربة مرعبة لكن مميزة
حقق النجم نور النبوى نجاحاً كبيراً من خلال شخصية «ماجد» فى الجزء الأول من فيلم «الحريفة»، وفى الجزء الثانى شهدت الشخصية تطوراً كبيراً، حيث سعى «ماجد» وراء حلمه رغم الصعوبات التى واجهها.
تحدث «النبوى» عن الشعور الذى سيطر عليه قبل عرض الجزء الثانى، وقال إنه كان مرعوباً للغاية نتيجة المسئولية الكبيرة التى كان يشعر بها تجاه العمل، خاصة مع النجاح الكبير الذى حققه الجزء الأول، مشيراً إلى أنه كان يريد ألا يخيب ظن الجمهور.
وعبر عن رأيه فى تقديم جزء ثانٍ من فيلم «الحريفة»، مؤكداً أنه كان متحمساً للغاية منذ اللحظة الأولى لطرح الفكرة، لأنه يؤمن بالعمل منذ البداية، ويرى أنه يقدم حالة خاصة ومختلفة، مشيراً إلى أن هناك «كيميا»رائعة بين صانعى العمل.
أما بخصوص لعب كرة القدم، فأوضح «النبوى» أنه كان لديه بعض الأساسيات فى اللعب، لأنه كان يمارس اللعبة فى صغره، لكنه احتاج إلى التدريب لكى يظهر الأمر بشكل صحيح فى الفيلم، مضيفاً: «أنا مبسوط جداً وفخور بالفيلم وبالنجاح اللى حققه، وأتمنى أن يستمر هذا النجاح وحب الناس لأن ده أهم حاجة».
الكواليس ممتعة للغاية.. و«الكيميا» بين صانعي العمل سر نجاح الفيلموعن كواليس العمل، قال إنها كانت ممتعة للغاية، لأن الجميع أصبحوا أصدقاء مقربين. وعن العمل مع كزبرة، قال: «كزبرة ده أخويا، وهو من الناس اللى بتخلى الكواليس لذيذة وبيموتنا من الضحك طول الوقت، وهو فنان محترف، وأعتبر معرفته مكسباً حقيقياً».