روسيا: نتابع تطورات انسحاب بايدن من السباق الرئاسي
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
موسكو (الاتحاد)
أخبار ذات صلة هاريس تعلن ترشحها للرئاسة الأميركية بعد انسحاب بايدن الديمقراطيون يشيدون بقرار بايدن الانسحاب من انتخابات الرئاسةأعلن الكرملين، أمس، أنه يراقب التطورات بعد انسحاب الرئيس الأميركي جو بايدن من السباق الانتخابي لعام 2024، مضيفاً أن «الكثير يمكن أن يتغير» في هذه الأثناء.
وأعرب سياسيان ألمانيان بارزان عن احترامهما لقرار الرئيس الأميركي جو بايدن بالانسحاب من سباق الرئاسة الأميركية. وكتبت ريكاردا لانج زعيمة حزب الخضر الشريك في الائتلاف الحاكم على منصة «إكس»: «جو بايدن خدم بلاده كرئيس بطريقة مثيرة للإعجاب، وها هو يفعل هذا أيضاً من خلال هذه الخطوة، احترامي الكبير».
وفي السياق ذاته، كتب نوربرت روتجن، المختص بالسياسة الخارجية في الحزب الديمقراطي، على المنصة ذاتها أن بايدن صحح خطأه الخاص بإعادة ترشحه، في وقت متأخر، لكن ليس بعد فوات الأوان. وقال رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر، إن بايدن اتخذ قراره بناء على ما يعتقد أنه في صالح الشعب الأميركي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الكرملين روسيا جو بايدن الولايات المتحدة الانتخابات الأميركية
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأرجنتيني يعتزم سحب بلاده من منظمة الصحة العالمية
أعلنت الرئاسة الأرجنتينية الأربعاء أن الرئيس خافيير ميلي سيسحب بلاده من منظمة الصحة العالمية، مشيرة إلى "خلافات عميقة بشأن إدارة شؤون الصحة" و"التأثير السياسي لبعض الدول".
وقال المتحدث باسم الرئاسة مانويل أدورني خلال مؤتمر صحافي إنّ "الرئيس كلّف وزير الخارجية جيراردو ويرثين سحب الأرجنتين من منظمة الصحة العالمية".
وأضاف أنّ الأرجنتين "لن تسمح لمنظمة دولية بالتدخل في سيادتنا، ولا في صحّتنا".
وأشار المتحدث إلى "خلافات" بشأن إدارة شؤون الصحة لافتا خصوصا إلى "الوباء الذي قادنا في ظلّ حكومة ألبرتو فرنانديز (2019-2023) إلى أطول حجر صحّي في تاريخ البشرية"، وإلى "نقص الاستقلالية في مواجهة النفوذ السياسي لبعض الدول".
وأضاف أنّ الانسحاب من المنظمة سيمنح البلاد "مرونة أكبر لتنفيذ سياسات تتكيّف مع سياق ومصالح الأرجنتين وتوفّرا أكبر للموارد، وسيؤكد مسارنا نحو دولة ذات سيادة في مسائل الصحة".
ويأتي قرار الأرجنتين في أعقاب إعلان الولايات المتحدة انسحابها من منظمة الصحة العالمية.
ووقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مرسوما ينصّ على سحب بلاده من المنظمة عقب تنصيبه في 20 كانون الثاني/يناير.
وبرّر ترامب قراره بالفارق الكبير في المساهمات المالية الأميركية والصينية، متّهما الوكالة الأممية بـ"النصب" على الولايات المتحدة.
إعلان