سرايا - رصد خاص- يوسف الطورة - سجل انسحاب الرئيس الأمريكي جو بايدن من السباق الرئاسي وإعلان التنحي، الأحد، كثاني رئيس للولايات المتحدة الأمريكية يرفض قبول ترشح حزبه للسباق الرئاسي، بعد الرئيس ليندون بي جونسون.

وكان ليندون بي جونسون، رفض قبول ترشيح حزبه للرئاسة عام 1968، ولا يسعى لإعادة انتخاب، بعد تدهور شعبيته بسبب الاضطرابات الداخلية، والحرب في فيتنام.



وانتصر نائب جونسون، "هيوبرت همفري" بترشيح الحزب الديمقراطي، وتواجه مع المرشح الجمهوري آنذاك ريتشارد نيكسون، ليواجه خسارة على يد الأخير بالانتخابات الرئاسية 1968.

يلفت أن نيكسون أنتصر في السباق الرئاسي 1968، بعد خسارته في 1960 في مواجهة الرئيس جون كينيدي.

الجدير بالذكر أن مؤتمر الحزب الديمقراطي الوطني آنذاك في 1968 عقد في مدينة شيكاغو، وللمصادفة يعقد أيضا المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي للسباق الرئاسي 2024 في مدينة شيكاغو في ولاية إلينوي.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

مقلب روسي يوقع بجونسون.. هذا ما قاله عن الحرب في أوكرانيا

تحدث رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون، عن الحرب الروسية في أوكرانيا، وذلك خلال وقوعه في فخ صانعي المقالب الروسيين "فوفان" و"لكزس".

واستدرج المقلب الروسي جونسون في الكلام، حتى طالب بإعلان "تعبئة جماهيرية" واسعة في أوكرانيا، وقال في المحادثة مع صانعي المقالب فلاديمير كوزنتسوف وأليكسي ستولياروف: "أوكرانيا بحاجة إلى التعبئة الجماهيرية، لأنها لم تقم بعد بتجنيد العديد من الشباب في البلاد".

وتقمص المخادعون نيابة عن جاك أتالي، الإيديولوجي في "الثورات البرتقالية"، والاقتصادي العالمي، وراعي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وتم نشر الفيديو على قناة "المخادعين" في تيلغرام، وفق ما ذكرته "روسيا اليوم".

وأضاف جونسون: "لم يجروا تعبئة جماعية بعد، والمحاربون القدامى الذين رأيتهم في الجيش الأوكراني هم أشخاص محترمون للغاية، وشباب أكبر سنا وناضجون، بينما لم يستدعوا الكثير من شبابهم بعد"، مضيفا أنهم "بحاجة لمعدات عسكرية أفضل".



يشار إلى أن الحكومة الروسية أعلنت في 21 شباط/ فبراير لعام 2022 أن القصف الأوكراني دمر منشأة حدودية تابعة لجهاز الأمن الفيدرالي على الحدود الروسية الأوكرانية، وزعمت أنها قتلت 5 جنود أوكرانيين حاولوا العبور إلى الأراضي الروسية.

ونفت أوكرانيا التورط في كلا الحادثين ووصفتهما بالعلم الكاذب، وفي اليوم نفسه، اعترفت الحكومة الروسية رسميًا بجمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية المعلنة ذاتيًا كدولتين مستقلتين، وفقًا لبوتين، ليس فقط في المناطق التي تسيطر عليها بحكم الأمر الواقع، ولكن الأوبلاست الأوكرانية ككل، وأمر بوتين القوات الروسية، بما في ذلك الدبابات، لدخول هذه المناطق.

وفي 24 فبراير 2022، أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بغزو أوكرانيا من قبل القوات المسلحة الروسية التي تركزت سابقًا على طول الحدود، تبع الغزو غارات جوية استهدفت المباني العسكرية في البلاد، وكذلك دخول الدبابات عبر حدود بيلاروسيا.

وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء أوكرانيا، وسُمعت صفارات الإنذار من الغارات الجوية في جميع أنحاء أوكرانيا معظم اليوم، وتدهورت البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في أوكرانيا بالفعل، نتيجة للهجمات الإلكترونية والقصف الروسي.

مقالات مشابهة

  • رئيس المخابرات التركي يحط رحاله في طرابلس ويجري مباحثات مع الدبيبة ونائبي الرئاسي
  • منافسة محتدمة على جائزة مدرب الشهر في "البريميير ليغ"
  • نتنياهو المتلعثم.. لعنة بايدن تنتقل إلى رئيس الحكومة الإسرائيلي
  • بوتين يكشف من تدعم روسيا بين ترامب وهاريس مؤكدا: بايدن كان المفضل لنا
  • إعلام أمريكي: إدارة بايدن تدرس طلبا لعائلات المحتجزين الأمريكيين بغزة
  • الرئاسي: رئيس الصين أكد وقوفه إلى جانب “المنفي” في الحفاظ على “سيادة ليبيا”
  • أردوغان يستقبل الرئيس السيسي في القصر الرئاسي بتركيا
  • مقلب روسي يوقع بجونسون.. هذا ما قاله عن الحرب في أوكرانيا
  • الضغوط تحاصر رئيس وزراء إسرائيل.. بايدن ينتقد نتنياهو والمظاهرات تشعل تل أبيب
  • كيف علَّق “فاتح أربكان” على خسارة حزبه لرئاسة البلدية الوحيدة التابعة له؟