منال بنت محمد: أنشطة مكثفة لـ«التوازن بين الجنسين» تعزز مكانة الدولة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلةأكدت حرم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، سمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين حرص المجلس على تكثيف شراكاته العالمية، وتطبيق أفضل الممارسات التي من شأنها ترسيخ المكانة العالمية لدولة الإمارات كنموذج رائد في التوازن بين الجنسين الذي يعد ركيزة محورية للاقتصاد المستدام والازدهار المجتمعي، ترجمةً لرؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة.
وأضافت سموها أن الفترة الماضية شهدت أنشطة عالمية مكثفة للمجلس، تم خلالها تسليط الضوء على التجربة الإماراتية الملهمة في التوازن بين الجنسين والتي تكللت بتحقيق إنجاز نوعي جديد تمثل في صعود الدولة إلى المركز السابع على مستوى العالم في مؤشر المساواة بين الجنسين 2024، الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وعقد مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين اجتماعه الثاني لعام 2024 برئاسة منى غانم المري، نائبة رئيسة المجلس، تم خلاله استعراض إنجازات الفترة الماضية والمشروعات التي يعمل المجلس عليها حالياً، بالتعاون مع الوزارات والجهات الاتحادية المعنية، وعدد من المنظمات الدولية لمواصلة النجاح الذي حققته الدولة في مجال التوازن بين الجنسين، والعمل على ترسيخ مكانتها العالمية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منال بنت محمد مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين الإمارات التوازن بین الجنسین
إقرأ أيضاً:
عضو مجلس الإفتاء الأعلى الشيخ محمد نعيم عرقسوسي: العمل جارِ على إعداد النظام الداخلي للمجلس
دمشق-سانا
أكد عضو مجلس الإفتاء الأعلى الشيخ محمد نعيم عرقسوسي أن العمل جارِ على إعداد النظام الداخلي للمجلس، والذي سيتضمن حدود صلاحياته.
ونفى الشيخ عرقسوسي في تصريح لمراسل سانا ما تم نقله على لسانه في إحدى الصحف قبل يومين، مؤكداً أن ما نقل عنه عبر الهاتف حول مهام المجلس الأعلى للإفتاء لا يعبر عن رأي المجلس، وإنما هو رؤية شخصية حول مرجعية شرعية إرشادية، نظراً لكون الفقه الإسلامي هو المصدر الرئيس للتشريع كما نص الإعلان الدستوري، كما لم يصدر عن المجلس الأعلى للإفتاء، بعد، نظامه الداخلي، ولا بيان حدود صلاحياته، ولن يكون ثمة تجاوز لحدود صلاحيات المؤسسات التشريعية.
ودعا الشيخ عرقسوسي وسائل الإعلام إلى توخي الدقة في نقل المعلومات، وفي حال وجود أي لبس في المعلومات مراجعة مصدرها، والابتعاد عن تأويل التصريحات.