«الإمارات للسرطان» تدعم علاج 144 مصاباً
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستعرض الملتقى السنوي السابع لجمعية الإمارات للسرطان خططها المستقبلية، وما تقدمه الجمعية من أعمال خيرية وإنسانية للمرضى والمحتاجين وجهودها المبذولة للتوعية والوقاية من الإصابة بأمراض السرطان على اختلاف أنواعه، وزيادة الوعي المجتمعي بأنواع السرطان إلى جانب بث روح الأمل والتفاؤل في نفوس المرضى والمصابين.
وحضر الملتقى الذي عقد في قاعة فندق إرث أبوظبي، نادي ضباط القوات المسلحة سابقاً، الشيخ الدكتور سالم بن ركاض رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للسرطان وأعضاء مجلس الإدارة وعدد من الأطباء والمسؤولين في القطاع الصحي والجمعيات الخيرية والتطوعية، وأعضاء الجمعية وبعض الأفراد من المتعافين والمصابين وأسرهم.
وأكد الشيخ د.سالم بن ركاض في كلمته على التزام الجمعية بأهدافها النبيلة لخدمة ورعاية مصابي السرطان، وتنفيذ برامج التوعية والوقاية من المرض في إطار المسؤولية المجتمعية من خلال التعاون مع المؤسسات والجهات الداعمة والخيرين.
من جهته، قدم عوض سالم الساعدي المدير التنفيذي للجمعية محطات وإنجازات ومبادرات في مسيرة جمعية الإمارات للسرطان، مشيراً إلى أن الجمعية قدمت خلال العام 2023 مبلغ 950 ألف درهم كدعم علاجي لحوالي 144 فرداً مصاباً بالسرطان،
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جمعية الإمارات للسرطان السرطان أبوظبي القطاع الصحي الإمارات للسرطان
إقرأ أيضاً:
عويضة المرر: محطات براكة تدعم التنمية المستدامة
أكد معالي المهندس عويضة مرشد المرر، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، عضو مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، أن التشغيل التجاري للمحطة الرابعة من محطات براكة للطاقة النووية السلمية يمثل إنجازاً كبيرا لدولة الإمارات العربية المتحدة، يسهم في تعزيز مكانتها الريادية الدولية في قطاع الطاقة النظيفة.
وأضاف معاليه، أن المحطات النووية تنتج حاليًا 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، وتعد أكبر مصدر للكهرباء النظيفة في أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال، أن هذا المشروع الإستراتيجي يسهم بدور محوري في دعم برنامج شهادات الطاقة النظيفة الذي يأتي ضمن جهود أبوظبي لتحقيق أهدافها في مجال الاستدامة، لافتا إلى أن دور المحطات يمتد إلى ما هو أبعد من إنتاج الكهرباء، ليشمل خفض البصمة الكربونية للصناعات الثقيلة والقطاعات التي يصعب خفض انبعاثاتها الكربونية، ما يعزز مكانة دولة الإمارات الريادية في مجال التكنولوجيا المتقدمة وحلول الطاقة المستدامة.
واستطرد معاليه بالقول: “تسهم محطات براكة بشكل كبير في تطوير قطاع الطاقة في أبوظبي، إلى جانب كونها إحدى الركائز الرئيسية للتنمية المستدامة والنمو الاقتصادي والازدهار الاجتماعي، ومع تشغيلها بكامل طاقتها، ستواصل دفع عجلة الابتكار والتطوير وتأمين مستقبل أكثر استدامة وإشراقاً للأجيال المقبلة”.وام
الرياض: إغلاق 8 محلات ومصادرة 600 رتبة وشعارات عسكرية مخالفة