أعلنت الفلبين أنها توصلت إلى ترتيبات مؤقتة مع الصين بشأن مهمتها لإعادة تزويد تمركز عسكري في بحر الصين الجنوبي بالإمدادات ضمن جهود تخفيف التوترات بين الجانبين.
وتوصلا إلى اتفاق بشأن تزويد الجنود المتمركزين في سفينة بي ار بي سيرا مادر في منطقة سكند توماس شوال بالإمدادات.مباحثات ثنائيةواتفقا على الترتيبات المؤقتة خلال مباحثات ثنائية، بشأن النزاع في منطقة بحر الصين الجنوبي مطلع هذا الشهر.


أخبار متعلقة وصفه بالديكتاتور.. "كلينتون" يحذر من ترامب ويدعو لانتخاب "هاريس"تحذيرات من هبوب عواصف رعدية في عدة مناطق بألمانياكما توصلا إلى الاتفاق بعد سلسلة من المشاورات في مانيلا، في أعقاب التوترات المتزايدة في سكند توماس شوال، التي تسمى محليا "أيونجين شوال".الوضع في بحر الصين الجنوبيويواصل الجانبان إدراك الحاجة إلى تهدئة الوضع في بحر الصين الجنوبي وإدارة الخلافات من خلال الحوار والتشاور ويتفقان على أن الاتفاق لن يمس مواقف بعضهما البعض في بحر الصين الجنوبي.
وقال دبلوماسيون فلبينيون في وقت سابق، إن الجانبين اتفقا على إنشاء خط ساخن رفيع المستوى لمنع المواجهات خلال الرحلات المنتظمة التي تقوم بها الفلبين لجلب الإمدادات للقوات في بي آر بي سييرا مادر.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات مانيلا بحر الصين الجنوبي الفلبين الصين الفلبين والصين فی بحر الصین الجنوبی

إقرأ أيضاً:

أرمينيا وأذربيجان تتوصلان إلى “اتفاق سلام”

أعلنت أذربيجان وأرمينيا الخميس، التوصل إلى “اتفاق سلام” إثر مفاوضات كان الغرض منها تسوية النزاع القائم بينهما منذ عقود.
وقال وزير الخارجية الأذربيجاني جيهون بايراموف في تصريحات للصحفيين إن “مسار المفاوضات حول نصّ اتفاق السلام مع أرمينيا قد أنجز”.
وأصدرت الخارجية الأرمينية بعد ذلك بيانا جاء فيه أن “اتفاق السلام جاهز للتوقيع. جمهورية أرمينيا مستعدة لبدء مشاورات مع جمهورية أذربيجان بشأن موعد ومكان التوقيع”.
وفي دليل على التوترات التي ما زالت تشوب العلاقة القائمة بين البلدين الواقعين في منطقة القوقاز، انتقدت أرمينيا في بيانها أذربيجان لإدلائها بإعلان “أحادي”، في حين كانت يريفان ترغب في أن يكون “مشتركا”.
وخاضت باكو ويريفان حربين للسيطرة على منطقة قره باغ الأذربيجانية وتقطنها غالبية من الأرمن، مرة أولى عقب سقوط الاتحاد السوفياتي كان النصر فيها من نصيب أرمينيا ومرة أخرى في 2020 انتصرت فيها أذربيجان، قبل أن تستولي باكو على الجيب بكامله في هجوم استمر 24 ساعة في سبتمبر 2023.
ومنذ الاستقلال عن الاتحاد السوفياتي في 1991، تواجه البلدان في معارك حدودية عدة. وسعت كل من روسيا ودول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إلى التوسّط بين الدولتين لفضّ النزاعات.
وامتدت المفاوضات الثنائية على مدى الأعوام الماضية، وهي شهدت تقدما تارة وتوترا تارة أخرى.
وفي يناير، أعلن رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان عن تقدم ملحوظ، مع الإشارة إلى أن بندين اثنين من الاتفاق ما زالا عالقين.
وأعلن وزير الخارجية الأذربيجانية أن “أرمينيا قبلت مقترحات أذربيجان بشأن البندين من معاهدة السلام”.
وتنتظر باكو من جارتها بفضل تحالفها مع تركيا، من أرمينيا أن تعدّل دستورها في ما يخصّ إعلان الاستقلال وما ورد فيه بشأن قره باغ.

مقالات مشابهة

  • الصين وروسيا تدعمان إيران بشأن الملف النووي
  • الصين تطرح 5 نقاط بشأن التسوية المناسبة للقضية النووية الإيرانية
  • الصين تطرح خمس نقاط بشأن التسوية المناسبة للقضية النووية الإيرانية
  • الصين تأمر البنوك بتعزيز الاقتراض لتعزيز الإنفاق
  • الصين توجه دعوة بشأن العقوبات المفروضة على ايران
  • إسرائيل تواصل سياسة التجويع ومقترح أمريكي محدث بشأن المفاوضات
  • (اعتصام المهرة) ترفض استفزازات مليشيا الإمارات
  • أرمينيا وأذربيجان تتوصلان إلى “اتفاق سلام”
  • ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
  • الصين تستضيف اجتماعا ثلاثيا بشأن برنامج ايران النووي