بعد استفزازات.. اتفاق جديد بين الفلبين والصين بشأن بحر الصين الجنوبي
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أعلنت الفلبين أنها توصلت إلى ترتيبات مؤقتة مع الصين بشأن مهمتها لإعادة تزويد تمركز عسكري في بحر الصين الجنوبي بالإمدادات ضمن جهود تخفيف التوترات بين الجانبين.
وتوصلا إلى اتفاق بشأن تزويد الجنود المتمركزين في سفينة بي ار بي سيرا مادر في منطقة سكند توماس شوال بالإمدادات.مباحثات ثنائيةواتفقا على الترتيبات المؤقتة خلال مباحثات ثنائية، بشأن النزاع في منطقة بحر الصين الجنوبي مطلع هذا الشهر.
أخبار متعلقة وصفه بالديكتاتور.. "كلينتون" يحذر من ترامب ويدعو لانتخاب "هاريس"تحذيرات من هبوب عواصف رعدية في عدة مناطق بألمانياكما توصلا إلى الاتفاق بعد سلسلة من المشاورات في مانيلا، في أعقاب التوترات المتزايدة في سكند توماس شوال، التي تسمى محليا "أيونجين شوال".الوضع في بحر الصين الجنوبيويواصل الجانبان إدراك الحاجة إلى تهدئة الوضع في بحر الصين الجنوبي وإدارة الخلافات من خلال الحوار والتشاور ويتفقان على أن الاتفاق لن يمس مواقف بعضهما البعض في بحر الصين الجنوبي.
وقال دبلوماسيون فلبينيون في وقت سابق، إن الجانبين اتفقا على إنشاء خط ساخن رفيع المستوى لمنع المواجهات خلال الرحلات المنتظمة التي تقوم بها الفلبين لجلب الإمدادات للقوات في بي آر بي سييرا مادر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات مانيلا بحر الصين الجنوبي الفلبين الصين الفلبين والصين فی بحر الصین الجنوبی
إقرأ أيضاً:
“سويلم”: التعنت الإثيوبي وعدم الإرادة السياسية أدى لعدم اتفاق قانوني حول تشغيل سد النهضة
استعرض الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والري، مسار المفاوضات الخاصة بالسد الإثيوبي والذى حرصت خلالها دولتا المصب مصر والسودان على التوصل لاتفاق قانوني عادل وملزم لملء وتشغيل السد الإثيوبي، إلا أن التعنت الاثيوبى وعدم وجود إرادة سياسية أدى لعدم التوصل لإتفاق قانوني عادل وملزم.
جاء ذلك خلال لقاء الدكنور هاني سويلم وزير الري، بالسفير يورين شولز سفير ألمانيا بالقاهرة، للتباحث حول عدد من القضايا الإقليمية فى مجال المياه.
وأشار الدكتور هانى سويلم، خلال اللقاء إلي دعم مصر الدائم للدول الإفريقية الشقيقة وخاصة دول حوض النيل، من خلال تنفيذ العديد من المشروعات في مجالات تطهير المجارى المائية، وإنشاء سدود حصاد مياه الأمطار، وحفر آبار مياه جوفية تعمل بالطاقة الشمسية في المناطق النائية، وإنشاء مراسى نهرية ومراكز للتنبؤ بالأمطار، مؤكدا على ضرورة الالتزام بالقوانين الدولية فيما يخص الأنهار الدولية عند تنفيذ مشروعات تنموية فى دول المنابع.
كما أشارالوزير إلى الاتفاقية الإطارية لدول حوض النيل والتى قامت بعض الدول بصورة منفردة بالتوقيع عليها دون الإنتهاء من التوافق حولها، مشيرا إلى ان هذه الاتفاقية الإطارية لدول حوض النيل بشكلها الحالى تخالف قواعد القانون الدولي للمياه، وتشجع على اتخاذ إجراءات أحادية، وتتجاهل مبدأ الإخطار المسبق، وتتجاهل حقوق دولتى المصب مصر والسودان، وتشجع على الانقسام بدول حوض النيل.
وأكد على ضرورة إدارة الأنهار الدولية بشكل متكامل من خلال منظمات أحواض الأنهار الدولية التى تعتمد مبادئ القانون الدولي للمياه وتعتمد على مبدأ الشمولية وأن تكون كافة الدول ممثلة بها، وأن تكون آلية اتخاذ القرار بها بالإجماع لعدم إهدار حقوق اى دولة من دول الحوض.