الثورة نت../

أقامت الجالية اليمنية في ألمانيا اليوم الأحد، وقفة احتجاجية أمام القنصليه الأمريكية في ولاية هامبورغ نصرة للقضيه الفلسطينية وأبناء غزة بعنوان (دعوة لايقاف الحرب على فلسطين)، حضرها عدد من النشطاء الحقوقيين الأجانب وعدد من أبناء الجالية اليمنية والعربية.

وألقيت في الوقفة عدد من الكلمات تضمنت فضح جرائم الإبادة الجماعية على قطاع غزه وكذلك الأعداد المهولة من الجرائم الوحشية التي تظهر عشرات الآلاف من الشهداء ومئات الآلاف من الجرحى والمفقودين والمختطفين والمخفيين والنازحين والمعتقلين وكذلك الملايين ممن هم معرضون للموت نتيجة عدم إدخال الدواء والفرق الطبية الإغاثية.

وأدانت الوقفة الصمت الدولي أمام ازدواجية المعايير الدولية وأمام هول المجازر الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني بغطاء أمريكي وغربي وبغض الطرف من قبل الأمم المتحدة والهيئات الدولية والحقوقية التابعة لها.

وأكد بيان الوقفة الاحتجاجية من أمام القنصلية الأمريكية بولاية هامبورغ الألمانية، أن غزة مازالت تحت آلة الإجرام الصهيوني منذ 228 يوما، وأكثر من عشرة أشهر .

واعتبر البيان أن هذه الحرب هي الأطول في تاريخ صراعات الشرق الأوسط والتي راح ضحيتها أكثر من 38700 شهيد وأكثر من 200 ألف جريح، وتدمير 80 في المائة من قطاع غزة من شماله وحتى جنوبه.

وأشار إلى أن في 288 يوما ارتقى بمتوسط ستة أشخاص في كل ساعة، هذا يبين مدى الإجرام الصهيوني.. ولا فرق بين طفل او امرأة أو عجوز أمام آلة القتل الصهيونية ما دام الضحية فلسطيني.

كما أكد البيان أنها حرب إبادة جماعية كما وصفتها محكمة العدل الدولية .. يشهدها العالم في كل ساعة ويرى مدى وحشيتها في شتى الوسائل الإعلامية .. وتستهدف المنازل المدنية والمستشفيات والأسواق وخيام اللاجئين.

وقال البيان: إن “إسرائيل” أثبتت للعالم أنها دولة إجرام ترتكب يوميا جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، ولا تأبه لأي من القوانين الدولية أو الأعراف الإنسانية بدءا من ميثاق الأمم المتحدة مرورا باتفاقيات جنيف وليس انتهاءا بالقانون الدولي الإنساني.

ولفت إلى أنه أمام هذا العنف والحصار والابادة الجماعية في غزة والضفة والقدس يصمت المجتمع الدولي بكل مؤسساته بصورة مخزية وتكتفي الحكومات الغربية والشرقية ببيانات لا قيمة لها.

وأضاف: “إن المأساة الكبرى ليست فقط في الاضطهاد والعنف الذي يقوم به الأشرار ، بل صمت الأخيار “.

وتابع: إننا اليوم أمام القنصلية الأمريكية، الدولة التي دعمت وتدعم بشكل فج ووقح كيان الإحتلال منذ العام 1948 وتزوده بالعتاد العسكري والقنابل والصواريخ التي تستخدم في قتل المدنيين كل يوم، ناهيك عن أشكال الدعم والاقتصادي والسياسي والاستخباري.

وأردف بالقول: إنه لا يخفى على أحد مدى تورط الحكومة الأمريكية في حرب غزة، الحكومة الأمريكية ذاتها التي دمرت أفغانستان والعراق والتي تجاوز ضحاياها المليون مدني.

وشدد البيان على أن أمريكا و”إسرائيل” تتورط يوما بعد يوم في مغامرتها لإبقاء هذا الكيان مهما كلف الأمر.. وتتزعم جميع المحاولات لإستمرار الحرب وقتل المدنيين وتدمير فلسطين رغم محاولات الأطراف الفلسطينية لإيجاد حل يكفل الخروج من الحرب وإيجاد حل دائم للقضية الفلسطينية.

وأشار إلى أنه ليست فقط الولايات المتحدة ولكن ألمانيا أيضا متورطة بشكل فاضح في جرائم الإبادة الجماعية عن طريق تزويد “إسرائيل” بالأسلحة والقذائف والسفن التي تهدى لإسرائيل بدون ثمن ويدفع تكاليفها دافعي الضرائب الألمان.

كما شدد البيان على ضرورة أن تتوقف الحرب على فلسطين، ويجب أن نقولها بوضوح وبصوت عالي (أوقفوا الحرب على فلسطين).

وقال بيان الوقفة: إنه من العار أن نحن صمتنا عن هذه الإبادة الجماعية والحصار الخانق وتعذيب المرضى وقتل الأسرى، (لأن الظلم في مكان ما تهديد للأمن في كل مكان).

وحيا البيان مواقف كافة أطراف المقاومة التي تواجه الإجرام الصهيوني في غزة وجنوب لبنان والعراق واليمن، وكافة أحرار العالم في الشوارع والجامعات الذين يقفون مواقف مشرفة في وجه الصمت العالمي، كاشفين زيف الشعارات ومسقطين أقنعة المعايير المزدوجة التي تقوم بها حكومات العالم وشعوبها.

وتابع البيان قائلا: إننا لا نستطيع أن ننسى أن اليمن في هذه الاثناء تعاني بحسب الحصار الجوي والبري والبحري والإجراءات الاقتصادية المجحفة التي تفرضها السعودية للإضرار بموقف اليمن المناصر لشعب غزة، والتي قد يؤدي لاستعار الحرب مجددا في اليمن.

وختم بيان الوقفة بالقول: إننا في الجالية اليمنية في ألمانيا ندعوكم إلى الإستمرار في دعم الحق الفلسطيني التاريخي في أرضه وكشف الزيف الصهيوني عن طريق مواصلة التظاهر والعمل الإعلامي المكثف واستمرار النشاط الثقافي والتوعوي بالمظلومية الفلسطينية، وكذلك ندعوكم الى الاستمرار في المقاطعة للمنتجات الأمريكية والصهيونية أو أي من الشركات التي تدعم الكيان الصهيوني.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

ما العقبات التي تعوق عودة زخم الحركة الاحتجاجية في الجامعات الأمريكية؟

عادت المظاهرات المؤيدة للقضية الفلسطينية إلى بعض الجامعات في الولايات المتحدة، لكن القيود الجديدة ومجموعة جديدة من الطلاب قد تبطئ الزخم مقارنة بالاحتجاجات الجماعية التي انتشرت خلال فترة الربيع الماضي.

وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير لها إن حوالي 50 متظاهرا مؤيدا للفلسطينيين اعتصموا خارج البوابات الرئيسية لجامعة كولومبيا في اليوم الأول من الفصل الدراسي، وحثوا الطلاب على مقاطعة الفصول الدراسية ووزعوا منشورات تتهم جامعة كولومبيا بالتواطؤ في الإبادة الجماعية.

وأضافت الصحيفة أن "خطوط الدخول إلى الحرم الجامعي امتدت لمسافة أطول من خط الاعتصام، وداخل البوابات استرخى الطلاب في الشمس وقدم رئيس الجامعة المؤقت الجديد الآيس كريم.. ولم يكن العرض الجماعي للدعم للمتظاهرين، والذي تسبب في إغلاق كولومبيا لحرمها الجامعي المركزي إلى حد كبير في الربيع، واضحا بعد".

وذكرت أنه "حتى أكثر أعمال الشغب جرأة في ذلك اليوم، والتي تمثلت في رش الطلاء الأحمر على تمثال جامعة كولومبيا الشهير، ألما ماتر، تم تنظيفها من قبل الجامعة في غضون ساعات، وتوقع البعض أن يكون هناك معسكر جديد في اليوم الأول، ولكن من وجهة نظر الإدارة، فإن بداية الفصل الدراسي سارت بسلاسة نسبية".

لقد كان مسؤولو كليات جامعة كولومبيا وفي جميع أنحاء البلاد، يستعدون لهذه اللحظة طوال الصيف، كما أن هناك قواعد احتجاج وتدابير أمنية جديدة. إذ لا يمكن إلا للأشخاص الذين يحملون بطاقات هوية صالحة دخول الحرم الجامعي الرئيسي، وكان الطلاب الذين لم يكن لديهم بطاقة هوية يوم الثلاثاء مضطرين إلى الانتظار في طوابير طويلة، وتذمر البعض من الإزعاج.


واستمر الخطاب المناهض لـ "إسرائيل" في الاحتجاجات وأزعج بعض الطلاب الذين مروا، وهتف المحتجون "لا يوجد سوى حل واحد، الثورة والانتفاضة".

ولكن المظاهرة، التي ضمت مجموعة منتقاة من الأشخاص الذين لم يكونوا طلابا، بما في ذلك اليهود الأرثوذكس المناهضون للصهيونية، كانت على رصيف عام، خارج نطاق صلاحيات الجامعة، وكان عدد كبير من ضباط الشرطة يقفون في مكان قريب.

 وقالت الشرطة إن اثنين من المحتجين تم اعتقالهما واتهامهما بالسلوك غير المنضبط وعرقلة العمل.

وأوضحت الصحيفة: "يمتد العام الدراسي الطويل أمامنا، وتستمر الحرب في غزة. ولكن في مختلف أنحاء البلاد، هناك دلائل تشير إلى أن المحتجين الطلاب سيضطرون إلى إعادة بناء الزخم. بدأ المسؤولون عن الكليات استعدادهم أكثر مما كانوا عليه في الخريف الماضي، عندما فاجأ حجم وكثافة الاحتجاجات العديد منهم. فالطلاب الجدد، أو أولئك الذين لم يكونوا في الحرم الجامعي العام الماضي، يجلبون وجهات نظر جديدة".

أخذت ليلي مايرز، وهي طالبة في السنة الأخيرة في جامعة كولومبيا وهي يهودية، إجازة العام الماضي وقالت إن العام الدراسي الجديد كان مختلفا بالفعل. ومع ذلك، فهي ليست قلقة كثيرا، قائلة: "في نيويورك، هناك أشخاص يقولون أشياء بغيضة طوال الوقت".

في الوقت الحالي، كانت لوجستيات فحص الهوية في الحرم الجامعي هي التي تقلقها أكثر من غيرها. وقالت: "سيكون من المثير للاهتمام أن نرى كيف ستسير الأمور في الأسابيع المقبلة، مع الأخذ في الاعتبار أن الناس يأملون في الوصول إلى الفصول الدراسية في الوقت المحدد".

وشهدت الجامعات في جميع أنحاء البلاد التي استضافت المخيمات أنشطة احتجاجية متفرقة مع استئناف الفصول الدراسية، ولكن لم يكن هناك سوى عدد قليل من الاضطرابات الكبيرة.

في جامعة كورنيل، احتشد نحو 150 متظاهرا مؤيدا للفلسطينيين، يتألفون من طلاب وأفراد من المجتمع، في الحرم الجامعي الأسبوع الماضي في أول يوم دراسي هناك. 

وفي الليلة السابقة، تعرضت قاعة داي هول للتخريب، فقد حطمت مجموعة من المتظاهرين بابا زجاجيا ورسموا على الجدران الخارجية عبارات مثل "إسرائيل تقصف، وكورنيل تدفع الثمن" و"الدماء على أيديكم".


وفي تصريح لصحيفة "كورنيل ديلي صن"، قال الناشطون وراء الكتابة على الجدران: "كان علينا أن نقبل أن الطريقة الوحيدة لجعل صوتنا مسموعا هي استهداف الشيء الوحيد الذي تهتم به إدارة الجامعة حقا: الممتلكات".

ومع ذلك، استمرت الفصول الدراسية، وفي يوم الاثنين، تجمع نحو 150 عضوا من كورنيل وإيثاكا في الحرم الجامعي لإقامة وقفة احتجاجية تكريما لستة رهائن إسرائيليين عُثر عليهم مقتولين في غزة. ولم ترد أنباء عن أي تعطيل لهذا الحدث. وبحلول يوم الأربعاء، تم إصلاح المبنى وتفرق المحتجون.

وقالت شيفاني فيل، 20 عاما، وهي طالبة في السنة الثالثة في كلية الطب، إن المناخ ما زال مختلفا، مضيفة: "من الواضح أن المخيم قد انتهى، لكن الناس ما زالوا يتحدثون عنه. وهذا يُظهِر مدى فعالية مظاهرة كهذه".

وفي جامعة بنسلفانيا، حيث انتهى مخيم مؤيد للفلسطينيين باعتقال حوالي 33 شخصا، بما في ذلك تسعة طلاب، في الفصل الدراسي الماضي، لم تكن هناك لافتات أو ملصقات أو متظاهرون على الكلية الخضراء صباح الأربعاء. كانت المنطقة مسيّجة جزئيا بحواجز للسيطرة على الحشود عُلق عليها لافتات "ممنوع الدخول".

وأفادت صحيفة الطلاب أن الجماعات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين أعلنت أنها ستشارك يوميا "تحديثات من غزة" أمام تمثال بنيامين فرانكلين في الجامعة. لكن العديد من الطلاب قالوا يوم الأربعاء إنهم لم يروا أي احتجاجات حتى الآن في هذا الفصل الدراسي.

في جامعة هارفارد، استخدمت مجموعة من خمسة أساتذة الطباشير والفكاهة يوم الثلاثاء للاحتجاج على المبادئ التوجيهية الجديدة التي تحظر كتابة الرسائل بالطباشير أثناء التجول في الحرم الجامعي. وجاء في إحدى الرسائل المكتوبة على الأرض: "لماذا يتمتع أطفال ما قبل المدرسة بحرية أكاديمية أكبر من طلاب هارفارد؟".

لكن حفل التخرج الطلابي، الذي غالبا ما يعطله المتظاهرون، لم يُقطع يوم الاثنين. وذكرت صحيفة هارفارد كريمسون أن الناشطين المؤيدين للفلسطينيين وزعوا كتيبا بعنوان "The Harvard Crimeson" [تحويرا لاسم الصحيفة الطلابية the harvard crimson ]، لكنهم لم يصرخوا بين المتحدثين.

وأوضحت الصحيفة: "ربما كانت القواعد الأكثر صرامة في الحرم الجامعي قد حدت من الاحتجاجات. لكن تقييد الحرية الأكاديمية وحرية التعبير بشكل صارم للغاية قد يتسبب أيضا في رد فعل عنيف، مما يزيد من دعم الطلاب للمحتجين، على غرار ما حدث في الفصل الدراسي الماضي. يقول بعض الأساتذة والطلاب بالفعل إنهم يواجهون مرة أخرى قمعا غير مناسب للتعبير عن آرائهم".

في جامعة ميشيغان، تجمعت مجموعة من حوالي 50 شابا في مظاهرة "موت" في معرض نادي المدرسة، فيستيفول، يوم الأربعاء الماضي. وجلسوا واستلقوا على الأرض وهم يهتفون "من النهر إلى البحر، فلسطين ستتحرر" وهم يحملون لافتات عليها صور الفلسطينيين الذين قتلوا في غزة ويقرأون أسماءهم. ورفعت مجموعة من المتظاهرين المناوئين الأعلام الأمريكية والإسرائيلية، ورددوا "أعيدوهم إلى ديارهم".


وتم اعتقال أربعة منهم، بينهم طفل يبلغ من العمر 16 عاما، وهو ابن موظف جامعي عولج لاحقا في مستشفى الأطفال من إصابات مرتبطة بالاعتقال، وفقا لعضو هيئة التدريس في الجامعة، ريبيكا مودراك، التي أدانت رد الشرطة ووصفته بأنه عدواني للغاية.

وقالت سيلك ماريا فاينيك، أستاذة الأدب المقارن والدراسات الألمانية، التي كانت هناك أيضا: "لقد كان عرضا ساحقا للقوة ضد المتظاهرين العزل المسالمين للغاية".

وأشارت شرطة الحرم الجامعي والإداريون إلى أن أيا من المعتقلين لم يكن من الطلاب الحاليين. وكتبوا في بيان: "لأكثر من ساعة، تلقوا تحذيرات متعددة أوضحت أنهم كانوا يحجبون حركة المشاة وينتهكون سياسة الجامعة".

في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، تم تنظيف درجات قاعة سبرول، موقع معسكر الفصل الدراسي الماضي، استعدادا للعام الدراسي الجديد. في الأسبوع الماضي، تجمع بعض المتظاهرين هناك للاحتجاج على إرشادات جديدة لجامعة كاليفورنيا بحظر المخيمات والأقنعة التي يرتديها المحتجون لإخفاء هوياتهم.

لكن بعض الطلاب قالوا إنهم شعروا وكأن النشاط قد تضاءل.

قالت تريستا لينفورد، وهي طالبة في السنة الثالثة تدعم الحركة المؤيدة للفلسطينيين: "انتهى الزخم بسرعة كبيرة. لقد تحولت الطاقة. لقد اختفت خلال الصيف".

في كولومبيا، تجمع الناشطون المؤيدون للفلسطينيين يوم الأربعاء للاعتصام خارج الفصل الذي تدرسه هيلاري كلينتون في كلية الشؤون الدولية والعامة.

على الرغم من أن أعدادهم كانت صغيرة، حوالي 30 متظاهرا عندما كان من المقرر أن يبدأ الفصل، فإنهم اختاروا الحدث ضمن تغطية صحفية لتضخيم قضيتهم. هتفوا "الصهاينة غير مرحب بهم هنا. كولومبيا سوف تشاهدين، فلسطين ستكون حرة".

كانت كلينتون قد وصلت إلى الفصل من باب مختلف. وبعد حوالي ساعتين، تفرق المتظاهرون.

مقالات مشابهة

  • ما العقبات التي تعوق عودة زخم الحركة الاحتجاجية في الجامعات الأمريكية؟
  • ألمانيا تكشف هوية مطلق النار قرب القنصلية الإسرائيلية
  • إدارة مطار صنعاء تؤكد إقلاع رحلة اليمنية التي اعادتها السلطات السعودية صباح اليوم
  • ألمانيا.. إطلاق نار قرب مبنى القنصلية الإسرائيلية في ميونخ / فيديو
  • ألمانيا.. الشرطة تقتل مسلحا أطلق النار قرب القنصلية الإسرائيلية في ميونيخ
  • ألمانيا.. الشرطة تقتل مشتبها به قرب القنصلية الإسرائيلية في ميونيخ
  • وقفة لـصرخة المودعين أمام قصر العدل: قرار الحجار إنجاز كبير
  • وقفة احتجاجية في تركيا لإطلاق سراح أشخاص هاجموا جنودا أمريكيين (شاهد)
  • تظاهرة طلابية في جامعة كولومبيا الأمريكية تنديداً باستمرار العدوان الصهيوني على غزة
  • تظاهرة طلابية في جامعة كولومبيا الأمريكية رفضا لاستمرار العدوان الصهيوني على غزة