الحديدة .. مسير لخريجي دورات التعبئة الشعبية بمديرية بيت الفقيه
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
يمانيون ../
نفذت مجموعة من خريجي دورات التعبئة الشعبية في عزلة بني محمد بمديرية بيت الفقيه بمحافظة الحديدة، اليوم مسير لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة في اطار انشطة دعم ومناصرة الشعب الفلسطيني.
وعبر الخريجون عن استمرار انخراطهم في الدورات العسكرية الشعبة لتعزيز مهاراتهم القتالية والاستفادة من عملية التدريب بما يعزز من جاهزية المشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” ونصرة الشعب الفلسطيني.
ورددوا الشعارات المناهضة ضد العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني والتأكيد على تعزيز الالتفاف والنفير لمواجهه أعداء اليمن والشعب الفلسطيني، منددين باستهداف العدو الصهيوني للمنشآت المدنية لخزانات النفط والكهرباء في ميناء الحديدة.
وأعلن المشاركون تأييدهم لكل ما تتخذه القيادة السياسية والثورية من قرارات وخيارات وإجراءات تعزّز من حماية حقوق الشعب اليمني ونصرة مظلومية الشعب الفلسطيني ومواجهة اي تهديدات ضد الشعب اليمني والدفاع عن سيادة الوطن
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
عاجل // السيد القائد يمنح مهلة 4 أيام .. ويؤكد: عملياتنا البحرية ستُستأنف ضد العدو الصهيوني إذا لم يُرفع الحصار عن غزة
يمانيون |
أعلن السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي أن القوات المسلحة اليمنية ستعود لاستئناف عملياتها البحرية ضد العدو الصهيوني في حال استمر في منع دخول المساعدات إلى غزة والإغلاق التام للمعابر،
وأكد السيد القائد في خطاب مقتضب مساء اليوم حول آخر المستجدات منح مهلة 4 أيام للوسطاء لمواصلة جهودهم، ومشدّدًا على أن الشعب اليمني لن يقف متفرجًا على تصعيد العدو وحصاره الظالم، وأن الخيارات مفتوحة للرد على هذه الجرائم.
وأوضح السيد القائد أن العدو الصهيوني مستمر في انتهاك التزاماته، حيث انتقص بشكل كبير من الاتفاقات المتعلقة بخروج المرضى والجرحى للعلاج، كما يماطل في الانسحاب من محوري رفح، لافتًا إلى أن الاحتلال يسعى للعودة إلى سياسة الإبادة الجماعية عبر التجويع، وهو أمر لا يمكن السكوت عليه.
وأشار إلى أن التصعيد العسكري في الضفة الغربية والقدس المحتلة، من خلال هدم المنازل، تهجير الآلاف، وتدمير المساجد، إلى جانب التضييق المتزايد على المسجد الإبراهيمي في الخليل ومنع الفلسطينيين من الصلاة في المسجد الأقصى، يكشف نوايا العدو الساعية لتهويد الضفة وإنهاء الوجود الفلسطيني فيها.
وانتقد السيد القائد المواقف العربية الرسمية التي لم تتجاوز بيانات التمنيات والدعوات غير المجدية، متسائلًا عن غياب تقوى الله في مواقف الدول الإسلامية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، مشددًا على أن الموقف الصحيح هو الجهاد في سبيل الله لمواجهة هذا العدوان الغاشم.