دشن مركز تاريخ البحر الأحمر وغرب المملكة التابع لدارة الملك عبدالعزيز، اليوم, برنامج بوصلة‬ ضمن باكورة مبادراته التفاعلية في برنامج توثيق المناطق الذي أطلقته "الدارة" لحفظ التاريخ الوطني وإبرازه, مستهدفاً استكشاف أحدث الأفكار المبتكرة تعزيز المحتوى المعرفي والثقافي بمجالات البحر الأحمر المختلفة، عبر مسارات متنوعة تشمل الإنتاج الرقمي، والثقافة والفنون، والتقنيات الناشئة والذكاء الاصطناعي، في إطار مسابقة مهارية تعمل على تبسيط المحتوى التثقيفي حول البحر الأحمر، بمنتجات وحلول إبداعية مثرية, تصاحبها مجموعة من الفعاليات والأفكار الإثرائية المتنوعة.


ويتيح البرنامج الذي يقدمه المركز بالتعاون مع كلية الاتصال والإعلام في جامعة الملك عبدالعزيز، وبرنامج "لنبادر" في محافظة جدة، وبرنامج جدة التاريخية، واللجنة السعودية للألعاب الشعبية، الفرصة لطلاب وطالبات الجامعات، والخريجين والمهتمين على مدار خمسة أيام، للمشاركة والمنافسة على تقديم إبداعاتهم وأفكارهم الخلّاقة ضمن بيئة عملية محفزة وملهمة.

وتتواصل فعاليات البرنامج يومياً حتى الخميس القادم (19 محرم 1446هـ الموافق لـ 25 يوليو 2024م) بمشاركة عدد كبير من الطلاب والطالبات والخريجين والمهتمين، الذين يتنافسون لتقديم إبداعاتهم وخلق الأفكار التي تبرز قيمة البحر الأحمر.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: البحر الأحمر أخبار السعودية آخر أخبار السعودية البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

ميتا تجيز استخدام الشعار الفلسطيني “من النهر إلى البحر”

متابعة بتجــرد: اعتبر مجلس الإشراف التابع لمجموعة ميتا الأربعاء أن الاستخدام المستقل لعبارة “من النهر إلى البحر”، وهو شعار كثيرا ما ينشره مستخدمون مؤيدون للفلسطينيين، لا ينتهك سياسات المحتوى الخاصة بالشركة.

استُخدمت العبارة “من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة” شعارا لكثيرين منذ اندلاع الحرب في غزة، وسط اتهام إسرائيل لهم بـ “معاداة السامية”.

ومجلس ميتا المستقل هو السلطة العليا في اتخاذ قرارات تعديل المحتوى في ميتا. وراجع المجلس ثلاث حالات تتعلق بمنشورات على فيسبوك تحتوي على العبارة التي تثير جدلا والتي برزت على وقع الحرب والاحتجاجات العالمية ضدها.

وتوصل المجلس إلى أن المحتوى لم يخالف قواعد ميتا بشأن خطاب الكراهية والعنف والتحريض أو المنظمات أو الأفراد الخطيرين، ولا ينبغي أن يؤدي إلى إزالة المنشور على منصاتها.

ورأى أن “في دعم قرارات ميتا بإبقاء المحتوى، لاحظت غالبية المجلس أن العبارة لها معان متعددة ويستخدمها الناس بطرق مختلفة وبنوايا مختلفة”.

وأضاف أن “الحالات الثلاث المتعلقة بالمحتوى تحديدا، تشمل إشارات سياقية للتضامن مع الفلسطينيين ولكن لا تحتوي على لغة تدعو إلى العنف أو الإقصاء”.

وتشير العبارة “من النهر إلى البحر” إلى منطقة جغرافية بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط تشمل إسرائيل والضفة الغربية وغزة.

وكثيرا ما تُستخدم للتعبير عن الدعم للفلسطينيين ليحصلوا على حق تقرير المصير والمساواة في الحقوق، أو للدفاع عن حل الدولة الواحدة في النزاع، مع اليهود والفلسطينيين كمواطنين في البلد نفسه.

لكن، يفسر الكثير من الإسرائيليين واليهود هذه العبارة على أنها دعوة للقضاء بعنف على إسرائيل.

وقال مجلس الإشراف في ميتا إن أقلية من أعضائه شعروا أنه بالنظر للهجمات التي شنتها حركة حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر والتي أشعلت الحرب، فإن استخدام العبارة في منشور ما يجب أن يُؤخذ على أنه يشكل تمجيدا للحركة والعنف “ما لم تكن هناك إشارات واضحة خلاف ذلك”.

main 2024-09-05 Bitajarod

مقالات مشابهة

  • كندا.. 3 جوائز لجامعة الملك عبدالعزيز في الابتكار والاختراع
  • ضبط مخالفَين للصيد دون ترخيص بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • ميتا تجيز استخدام الشعار الفلسطيني “من النهر إلى البحر”
  • مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يحصل على وسام الامتثال للملكية الفكرية
  • تكريم 3 فرق في ختام "برنامج تحدي التسويق" بصلالة
  • تدشين خدمة الرعاية التلطيفية المنزلية في طبية الملك عبدالله بمكة المكرمة
  • محمية الملك عبدالعزيز الملكية تحظر الصيد ضمن نطاقها
  • مكتبة الملك عبدالعزيز تختتم أولمبياد القراءة
  • أمير نجران يؤكد أهمية ربط برامج وفعاليات مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري
  • مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تختتم أولمبياد القراءة بمشاركة أكثر من ألف طفل وقراءة 913 كتابًا