هاريس تعلن ترشحها للرئاسة الأميركية بعد انسحاب بايدن
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أعلنت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي، الأحد، نيتها الترشح للرئاسة في الانتخابات الأميركية المقبلة، وذلك بعد ساعات من قرار الرئيس جو بايدن انسحابه من السباق الرئاسي.
وفي بيان رسمي، أعربت هاريس عن شكرها للرئيس بايدن على تأييده لها، مؤكدةً أنها تسعى لكسب الترشيح ممثلة للحزب الديمقراطي وتحقيق الفوز في الانتخابات المقرر في نوفمبر المقبل.
وأضافت نائبة الرئيس الأميركي "أشعر بالفخر للحصول على تأييد الرئيس بايدن، وأنوي أن أكسب هذا الترشيح وأحقق النجاح".
وشددت هاريس على أهمية الفترة المتبقية حتى يوم الانتخابات، قائلةً: "لدينا 107 أيام حتى يوم الانتخابات. معًا، سنناضل، ومعًا، سنحقق النصر".
كان بايدن قال، عقب قرار انسحابه من الانتخابات، إنه يدعم ترشيح هاريس للانتخابات الرئاسية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جو بايدن كامالا هاريس الحزب الديمقراطي انتخابات الرئاسة الأميركية
إقرأ أيضاً:
بعد وفاة كيم ساي رون.. انسحاب الشركات من التعاون مع كيم سو هيون
في ظل تصاعد الجدل حول علاقته بالممثلة الراحلة كيم ساي رون، يواجه النجم الكوري الجنوبي كيم سو هيون أزمة حقيقية، حيث بدأت العديد من الشركات الكبرى في إنهاء عقودها الإعلانية معه، مما أثر على شعبيته بشكل ملحوظ.
توفيت كيم ساي رون الشهر الماضي عن عمر يناهز 24 عامًا، وسط تكهنات حول انتحارها بسبب ضغوط نفسية، وبعد وفاتها، انتشرت مزاعم عن وجود علاقة سابقة بينها وبين كيم سو هيون، زُعم أنها بدأت عندما كانت قاصرًا، مما أثار جدلاً واسعًا في الأوساط الإعلامية والجماهيرية.
في البداية، نفت وكالة كيم سو هيون Gold Medalist هذه الادعاءات، لكنها لاحقًا أصدرت بيانًا رسميًا يعترف بعلاقتهما، مؤكدة أنها بدأت بعد بلوغها السن القانوني، ومع ذلك، لم يمنع هذا البيان الشركات الكبرى من اتخاذ قرارات صارمة، حيث أعلنت كل من برادا Prada ودينتو Dinto إلغاء تعاقداتهما الإعلانية معه، في خطوة تعكس تداعيات الأزمة على صورته العامة.
إلى جانب ذلك، قامت علامات تجارية أخرى مثل Eider وHomeplus بحذف صوره من حملاتها الترويجية، فيما لا تزال بعض الشركات تتريث قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن استمرار التعاون معه.
يأتي هذا في وقت يواجه فيه كيم سو هيون ضغوطًا جماهيرية كبيرة، حيث انتقد الجمهور صمته وتأخره في تقديم أي اعتذار علني، مما يزيد من الجدل حول مستقبله المهني.