عيش اللحظة| أحمد سعد يروج لأحدث كليباته وسط أجواء صيفية مبهجة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
نشر المطرب أحمد سعد، صورة لأحدث أعماله الغنائية، وروج لكليبه الذي يحمل عنوان "عيش اللحظة"، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
أحمد سعدوشارك أحمد سعد، البوستر الدعائي وعلق: "قريبا".
على صعيد آخر، أحيا الفنان أحمد سعد حفل غنائى ضخم في الساحل الشمالي خلال الفترة الماضية والتي رفعت شعار كامل العدد، كما أنه أثار الجدل من خلال ظهوره بلوك جديد سرق الأضواء وسط حشود جماهيرية عريضة.
وقدم أحمد سعد خلال الحفل مجموعة مميزة من أغانيه ومنها عليكي عيون واختياراتي مدمرة حياتي واليوم الحلو ووسع وسع وغيرها خلال الحفل الذي استمر حوالي ساعتين، بالإضافة إلى الشو والألعاب النارية والعروض العالمية التي قدمت علي المسرح.
أحمد سعدعلى صعيد آخر، أثار الفنان أحمد سعد جدلاً واسعاً حول إطلالاته التي تتسم بالغرابة والاختلاف والتي لا تمد الرجل الشرقي بأى صله مما جعله في مرمى انتقادات متابعيه وراود السوشيال ميديا، ورغم كل هذة الضجة مازال مستمرًا في استفذاذ جمهوره وهذا ما اكده في أحدث إطلالته عبر حسابه الشخصي بموقع الإنستجرام.
أحمد سعدشارك أحمد سعد متابعيه بمجموعة من أحدث صوره التي خضع لها اثناء قضائه عطلته الصيفية على متن اليخت وسط البحر ليلة أمس، وظهر هو يرتدي قميص أبيض واسع مع إطار أسود، سعره 46 ألف جنيه، مع شورت أبيض سعره 37 ألف جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد سعد المطرب أحمد سعد اخر اعمال أحمد سعد أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يروجون لمراكز صيفية خلال رمضان لـ"تجنيد الطلاب".. ومصادر تحذر من "غسل أدمغة"
أفادت مصادر مطلعة لوكالة خبر، الأحد، بأن مليشيا الحوثي المدرجة على قوائم الإرهاب، كثَّفت حملاتها الترويجية لمراكز صيفية تخطط لافتتاحها خلال شهر رمضان، تستهدف من خلالها طلاب المدارس في صنعاء ومحافظات أخرى خاضعة لسيطرتها.
ووفقاً للمصادر، تعتمد المليشيا على توزيع إعلانات مكثفة داخل المدارس لتحفيز الطلاب والطالبات على الالتحاق بهذه المراكز، التي تُنظَّم سنوياً في المناطق الواقعة تحت نفوذها.
وتُحذِّر المصادر من استغلال هذه المراكز كأدوات لـ"غسل أدمغة" الشباب، ونشر الخطاب الطائفي، وتجنيدهم لاحقاً للقتال في صفوف المليشيا خدمةً لأجندتها السياسية.
يُذكر أن مليشيا الحوثي تتهمها منظمات حقوقية ودولية باستغلال الأنشطة التعليمية والترفيهية لزرع الأفكار المتطرفة بين الأطفال، وتحويلهم إلى "وقود" للحرب التي تشنها منذ سنوات في اليمن.