ترامب يهاجم بايدن بعد إعلان الأخير انسحابه من سباق الرئاسة: لم يكن “مؤهلا لأن يكون رئيسا”
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
يمن مونيتور/ وكالات
قال المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب الأحد إن جو بايدن “لم يكن مؤهلا لأي يكون مرشحا” و”بالتأكيد غير مناسب للخدمة” بعد إعلان الرئيس الأمريكي انسحابه من السباق الانتخابي.
وأورد ترامب في منشور على شبكته الاجتماعية تروث سوشيال بعيد إعلان الرئيس ، أن “جو بايدن لم يكن مؤهلا لأن يكون مرشحا للرئاسة، وبالتأكيد ليس مناسبا للخدمة – ولم يكن كذلك أبدا… سنعاني كثيرا بسبب رئاسته، لكننا سنعالج الضرر الذي أحدثه بسرعة كبيرة.
وقال ترامب لشبكة (سي.إن.إن) اليوم الأحد إنه يعتقد أن هزيمة نائبة الرئيس كامالا هاريس في انتخابات الخامس من نوفمبر تشرين الثاني ستكون أسهل من هزيمة الرئيس الديمقراطي جو بايدن.
وقال مراسل من الشبكة على منصة إكس إن ترامب أدلى بهذه التصريحات للشبكة التلفزيونية بعد وقت قصير من إعلان بايدن قراره.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن في بيان صدر يوم الأحد، أنه لن يترشح لفترة رئاسية جديدة في انتخابات 2024، مؤكدًا أنه سيركز على أداء واجباته كرئيس لبقية فترة ولايته.
بايدن يتنحى عن سباق الرئاسةالمصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: أمريكا السباق الرئاسي ترامب جو بایدن
إقرأ أيضاً:
مارك كارني يؤدى اليمين رئيسا لحكومة كندا
أدى مارك كارني، محافظ البنك المركزي الكندى السابق، اليمين الدستورية رئيسا لوزراء كندا، في الوقت الذي تواجه فيه البلاد رسوما جمركية فرضها الرئيس الأميركى دونالد ترامب.
يحل كارني، البالغ 59 عاما، محل رئيس الوزراء جاستن ترودو، الذي أعلن استقالته في يناير الماضي، لكنه ظل في السلطة حتى انتخب الحزب الليبرالي زعيما جديدا.
من المتوقع، على نطاق واسع، أن يسعى كارني إلى إجراء انتخابات عامة في غضون الأيام أو الأسابيع المقبلة. وبدا الحزب الليبرالي الحاكم مستعدا لتلقي هزيمة انتخابية تاريخية هذا العام حتى أعلن ترامب رسوما جمركية وهدد بضم البلاد بأكملها لتصبح الولاية الأمريكية رقم 51. والآن، يمكن للحزب وزعيمه الجديد أن يتصدروا المشهد.
وقال كارني إنه مستعد للقاء ترامب إذا أظهر "احتراما للسيادة الكندية" وأبدى استعدادا لاتخاذ "نهج مشترك ونهج أكثر شمولا فيما يتعلق بالتجارة".
وفرض ترامب رسوما جمركية بنسبة 25% على منتجات الصلب والألمنيوم القادمة من كندا ويهدد بفرض رسوم جمركية شاملة على جميع المنتجات الكندية في 2 أبريل المقبل.
وعزز ارتفاع مشاعر القومية في كندا فرص الحزب الليبرالي في انتخابات برلمانية متوقعة، كما تحسنت نسبة تأييد الليبراليين في استطلاعات الرأي.