الرئيس السيسي يفوض رئيس الوزراء في بعض الاختصاصات
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد، قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بتفويض رئيس مجلس الوزراء في بعض الاختصاصات.
ونص القرار الصادر في المادة الأولى على أن يفوض الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، في مباشرة اختصاصات رئيس الجمهورية المنصوص عليها في القوانين واللوائح والقرارات الآتية:
أولًا: في مجال التصرف بالمجان في أملاك الدولة وحماية الآثار ونزع الملكية.
ثانيًا: في مجال منح المعاشات والمكافآت الاستثنائية وتقرير إعانات أو قروض أو تعويض عن الخسائر في النفس والمال.
ثالثا - في مجال العاملين بالدولة
رابعا - في مجال الهيئات العامة وهيئات القطاع العام وشركاته وشركات قطاع الأعمال العام.
خامسا - في مجال الأزهر ومجمع اللغة العربية والجامعات.
سادسا - في مجال المرافق العامة والجمعيات ذات النفع العام والإدارة المحلية وحالة الطوارئ.
سابعا - في مجال تأشيرات الموازنة.
اقرأ أيضاًمفتي الجمهورية يؤكد أهمية دعوات الرئيس السيسي للاهتمام بصناعة الوعي وإيقاظ الأمة المصرية
رئيس مجلس الشيوخ يهنئ الرئيس السيسي بذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الرئيس السيسي حالة الطوارئ رئيس الحكومة فی مجال
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس إدارة الأهرام: كلمة الرئيس السيسي حول غزة شديدة الوضوح
قال الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، كانت شديدة الوضوح والمصداقية استنادًا إلى الدور الذي لعبته مصر في دعم القضية الفلسطينية، كجزء من مسؤوليتها التاريخية تجاه هذه القضية العادلة.
وأضاف أن أزمة فلسطين هي القضية المركزية في الإقليم، وأي تعامل يتغافل الثوابت المهمة في هذه القضية وإهمالها، سيكون له انعكاسات كبيرة على الأمن الإقليمي والعالمي.
الشعب الفلسطيني تعرض للظلموأضاف «فرحات» خلال مداخلة هاتفية بقناة «إكسترا نيوز»، أن رسالة الرئيس السيسي، حملت معان واضحة، وتضمنت تأكيدًا على حقيقة أن الشعب الفلسطينية تعرض إلى ظلم تاريخي، وبالتالي ليس من الإنصاف الاستمرار في هذا الظلم التاريخي.
وتابع رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام: «جزء من الظلم الواقع على الشعب الفلسطيني هو عدم إقامة الدولة الفلسطينية وإهمالها من قبل المجتمع الدولي، وتهجير الفلسطينيين سواء بشكل طوعي أو قسري سيكون استكمالًا لهذا الظلم التاريخي، بكل تداعياته على الأمن الإقليمي والعالمي».