أسباب تساقط الشعر.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
يعتبر الشعر من أهم مظاهر الجمال والصحة، لذا فمن الضروري الحفاظ على حيويته وكثافته، حيث يلعب النظام الغذائي دوراً كبيراً في صحة الشعر، حيث أن الشعر هو أحد الأنسجة الأسرع نمواً في الجسم ويحتاج إلى تغذية جيدة ودائمة لدعم هذا النمو السريع.
أسباب تساقط الشعر
الجينات والوراثة: الوراثة هو السبب الأكثر شيوعاً لتساقط الشعر.
التغيرات الهرمونية: التغيرات في مستويات الهرمونات مثل الأندروجينات يمكن أن تؤدي إلى تساقط الشعر.يمكن أن تحدث هذه التغيرات بسبب الحمل، الولادة، انقطاع الطمث، أو مشاكل الغدة الدرقية.
الأمراض والحالات الطبية: بعض الأمراض مثل الثعلبة البقعية، التهابات فروة الرأس، فقر الدم، واضطرابات الغدة الدرقية يمكن أن تسبب تساقط الشعر ويمكن أن يكون موضعياً أو شاملاً، حسب الحالة.
نقص التغذية: نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية مثل الحديد، فيتامين د، البيوتين، فيتامين ب12، وفيتامين سي يمكن أن يؤدي إلى تساقط الشعر، حيث يؤدي هذا النقص إلى ضعف بصيلات الشعر وتباطؤ نمو الشعر، مما يزيد من احتمالية تساقطه.
التوتر والضغط النفسي: التوتر النفسي الشديد يمكن أن يؤدي إلى تساقط الشعر، كما يمكن أن يؤدي إلى تساقط الشعر بشكل مفاجئ وكثيف، ولكنه غالباً ما يكون مؤقتاً.
العلاجات والأدوية: بعض الأدوية مثل أدوية علاج السرطان، مضادات الاكتئاب، وأدوية ضغط الدم يمكن أن تسبب تساقط الشعر.قد يكون تساقط الشعر نتيجة جانبية مؤقتة، أو قد يستمر طالما يستمر العلاج.
العناية بالشعر وعادات التصفيف: الاستخدام المفرط للمواد الكيميائية مثل الصبغات، منتجات التصفيف، والعلاجات الحرارية يمكن أن يتسبب في تلف الشعر وتساقطه.يؤدي هذا إلى تكسر الشعر وتضرر بصيلاته، مما يسبب تساقطه.
الالتهابات الفطرية والبكتيرية: الالتهابات الفطرية مثل سعفة الرأس، أو الالتهابات البكتيرية يمكن أن تؤدي إلى تساقط الشعر، كما يمكن أن تسبب تهيج فروة الرأس وتساقط الشعر الموضعي.
العوامل البيئية: التعرض المفرط للشمس، التلوث، واستخدام المياه المالحة أو المكلورة يمكن أن يؤثر سلباً على صحة الشعر، كما يمكن أن يؤدي إلى جفاف وتلف الشعر، مما يجعله أكثر عرضة للتساقط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشعر الصحة الجسم أسباب تساقط الشعر النساء الوراثة یمکن أن یؤدی إلى إلى تساقط الشعر
إقرأ أيضاً:
مشروبات طبيعية تزيد من الحركة الدودية للقولون.. تعرف عليها
كشفت وزارة الصحة والسكان ، عن 4 نصائح للوقاية من سرطان القولون وتشمل : الإكثار من تناول الخضروات و ممارسة الرياضة و الابتعاد عن التدخين وتجنب الوجبات السريعة لاحتوائها على اللحوم المصنعة.
وتابعت وزارة الصحة والسكان ، أنه يجب الإطمئنان على الصحة باستمرار، من خلال الكشف الدورى والمبكر مع المتابعة والعلاج ضمن مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الفئات المستفيدة من المبادرة تشمل المواطنين من سن 18 عامًا فأكثر، بهدف الكشف عن الأورام في المراحل المبكرة، مما يسهم في تقليل نسبة الوفيات الناجمة عن المرض، وتقليل العبء المادى الذى يسببه تشخيص الأورام فى المراحل المتأخرة، بإلإضافة إلى خدمة المساعدة فى الإقلاع عن التدخين.
ما هى الحركة الدودية للقولون واهميتها
الحركة الدودية للقولون (Peristalsis) هي الانقباضات العضلية التي تدفع الطعام والفضلات عبر الجهاز الهضمي، وضعف هذه الحركة يؤدي إلى الإمساك، الانتفاخ، والاضطرابات الهضمية، ولحسن الحظ، هناك عدة أعشاب طبيعية تُساعد على تنشيط هذه الحركة وتحسين صحة القولون، وهي تُستخدم منذ القدم في الطب الشعبي والبديل.
السنامكي (Senna)
من أشهر الأعشاب الملينة وتحتوي على مركبات “السنوسيدات” التي تحفز جدار الأمعاء وتُنشط الحركة الدودية، ويُستخدم بحذر ولفترات قصيرة فقط، لأنه قد يُسبب الاعتماد أو التهيج إذا أُفرط في تناوله.
الزنجبيل : يحفّز إنتاج العصارات الهضمية ويُنشّط حركة الأمعاء ، يُساعد في تقليل الغثيان والانتفاخ وتحفيز الانقباضات المعوية.
النعناع: يحتوي على المنثول، الذي يُساعد على استرخاء العضلات الملساء في الأمعاء وتنظيم حركتها.
يقلل من التقلصات ويُسهم في تحسين مرور الطعام في القولون.
الشمر (اليانسون النجمي): يستخدم لطرد الغازات وتنشيط حركة الأمعاء، وهو مفيد جدًا في حالات الإمساك والقولون العصبي.
الحلبة: غنية بالألياف والمركبات الطبيعية التي تُحفّز حركة القولون، ويمكن غلي بذورها وشربها كمنقوع فعال لتليين الأمعاء.
بذور الكتان: تحتوي على ألياف قابلة للذوبان وأحماض دهنية تُحسّن من حركة الأمعاء تعمل كملين طبيعي خفيف وتُفيد في الوقاية من الإمساك.
الهندباء البرية (Dandelion): تحفز إنتاج العصارة الصفراوية وتساعد في حركة الأمعاء، وهي مفيدة في حالات بطء الهضم والكسل المعوي.
نصائح استخدام:
يفضل شرب هذه الأعشاب في شكل شاي أو منقوع دافئ.