للمرة الخامسة في تاريخه.. شباب أخضر اليد يتأهل لكأس العالم
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
تأهل المنتخب السعودي لكرة اليد شباب -مواليد 2004- إلى بطولة العالم للمرة الخامسة في تاريخه، بعد فوزه على نظيره العماني بنتيجة (37-23) مساء اليوم الأحد، وذلك ضمن منافسات الجولة الأخيرة للمجموعة الثانية من الدور الرئيسي للبطولة الآسيوية لكرة اليد للشباب، والتي تستضيفها الأردن حاليًا.
وحجز الأخضر السعودي بطاقة التأهل لبطولة العالم للشباب التي تستضيفها بولندا العام المقبل، بعد أن تأهل للدور النصف نهائي للبطولة، حيث تنص لوائح البطولة الآسيوية على تأهل المنتخبات الأربعة الأوائل مباشرة إلى المونديال.
وهنأ وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، منتخب شباب اليد، وكتب عبر حسابه على منصة "إكس": "أبارك لأبطالنا تأهلهم إلى بطولة كأس العالم للشباب لكرة اليد للمرة الخامسة، مبروك للوطن وكل التوفيق لصقورنا".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: كرة يد شباب أخضر اليد
إقرأ أيضاً:
منشآت” تؤهل 6 فائزين لكأس العالم لريادة الأعمال في ختام جائزة “ابتكر”
اختتمت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت) النسخة السادسة من جائزة “ابتكر”، بتتويج ست منشآت فائزة، امتدادًا لمساعيها في تكريس ونشر ثقافة الابتكار وتمكين المنشآت الابتكارية من الوصول إلى المستثمرين والجهات الداعمة ضمن منظومة الابتكار الوطنية.
وسيُتاح للفائزين فرصة تمثيل المملكة في منافسات كأس العالم لريادة الأعمال، إلى جانب حصولهم على جوائز مالية تصل إلى 300 ألف ريال سعودي، وتكريمهم على المستويين المحلي والدولي.
وقدمت “منشآت” حزمة من المزايا للمنشآت الفائزة، تشمل الانضمام إلى برنامج “النمو الابتكاري” الذي يهدف إلى تطوير قدراتهم وربطهم بنخبة من المستشارين والمدربين المتخصصين في المجالات التشغيلية والتقنية والمالية، ضمن معسكر تدريبي مكثف، إضافةً إلى تسهيل وصولهم إلى الجهات التمويلية والاستثمارية.
يُشار إلى أن الجائزة، منذ أن أطلقتها الهيئة، أتاحت الفرصة لأكثر من (3) آلاف منشأة ابتكارية لعرض مشاريعها أمام لجان التحكيم، تأهلت منها أكثر من (200) منشأة إلى التصفيات النهائية، والتي استفادت من نحو (70) ورشة عمل، بإجمالي تجاوز (1500) ساعة تدريبية.
اقرأ أيضاًالمجتمعالبنك السعودي الأول يدشّن مركز ابتكار للخدمات المالية بمعايير عالمية
وتواصل “منشآت” جهودها لتعزيز ثقافة المبادرة والابتكار، وتمكين العمل الريادي والحر، بما يسهم في بناء بيئة ريادية محفزة في مختلف مناطق المملكة، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا