بايدن يدعم ترشيح نائبته كامالا هاريس لخوض الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
21 يوليو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن الأحد انسحابه من السباق الرئاسي لعام 2024 بعد أسابيع على الشكوك التي أحاطت بوضعه الجسدي والذهني، ودعم ترشيح نائبته كامالا هاريس “لهزيمة ترامب”.
وبذلك ينضم الديموقراطي البالغ 81 عاما إلى النادي المحدود للغاية من الرؤساء الأميركيين المنتهية ولايتهم الذين سحبوا ترشحهم لولاية ثانية.
وقال بايدن في بيان “أعتقد أنه من مصلحة حزبي وبلدي أن انسحب وأن أركز فقط على مهامي كرئيس إلى حين انتهاء ولايتي”، موضحا أنه “سيتحدث إلى الأمة في وقت لاحق من هذا الأسبوع بمزيد من التفاصيل حول قراري”.
وأضاف “اليوم أريد أن أقدم دعمي وتأييدي الكاملين لكامالا لتكون مرشحة حزبنا هذا العام. لقد حان الوقت للديموقراطيين للتوحد وهزيمة ترامب”.
هذا الإعلان الصادم، حتى لو كان متوقعا رغم النفي المتكرر لبايدن، يدخل بلبلة على حملة شهدت بالفعل العديد من التقلبات، في مقدمتها محاولة اغتيال المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب في 13 تموز/يوليو.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
الدين الأمريكي يصل إلى 35 تريليون دولار.. ويبلغ مستوى قياسي في يوليو 2024
كشفت بيانات وزارة الخزانة الأمريكية عن ارتفاع حجم الدين الحكومي في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى على الإطلاق ليتجاوز 36 تريليون دولار، بعد نحو 4 أشهر من ارتفاع حجم الدين في الولايات المتحدة إلى مستوى 35 تريليون دولار في أواخر يوليو الماضي.
ارتفاع الدين العاموارتفع الدين العام إلى 36.034 تريليون دولار، بعدما سجل 34.006 تريليون دولار في أوائل شهر يناير من هذا العام، ولامس 33 تريليون دولار في سبتمبر 2023، وفق بيانات الوزارة.
وقبل نحو 4 عقود فقط، كان حجم الدين الحكومي لأكبر اقتصاد في العالم عند مستوى 900 مليار دولار فقط.
ثالث أكبر عجز بالموازنةوكانت الحكومة الفيدرالية قد سجلت ثالث أكبر عجز بالموازنة في تاريخ الولايات المتحدة خلال السنة المالية التي انتهت في سبتمبر، في ظل ارتفاع الإنفاق على مدفوعات الفائدة على الدين بمقدار 240 مليار دولار، مقارنة بالعام المالي السابق.