سام برس:
2025-03-01@08:50:41 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط³ط­ط¨ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط¬ظˆ ط¨ط§ظٹط¯ظ† ظ…ظ† ط³ط¨ط§ظ‚ ط§ظ„ط§ظ†طھط®ط§ط¨ط§طھ ط§ظ„ط±ط¦ط§ط³ظٹط© ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ظ…ط© طŒ ط¨ط¹ط¯ ط£ظ† طھط¹ط±ط¶ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ظ†طھظ‚ط§ط¯ط§طھ ظˆط§ظ„ط¶ط؛ظˆط· ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط²ط¨ ط§ظ„ط¯ظٹظ…ظ‚ط±ط§ط·ظٹ طŒ ط¨ط§ظ„ط§ط¶ط§ظپط© ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط¹ط±ط§ط¶ ط§ظ„طµط­ظٹط© ظپظٹ ط¸ظ„ ط³ط·ظˆط¹ ظ†ط¬ظ… ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ ط¯ظˆظ†ط§ظ„ط¯ طھط±ظ…ط¨ ط§ظ„ط°ظٹ طھط¹ط±ط¶ ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ط؛طھظٹط§ظ„ ظ†ط¬ط£ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط¨ط£ط¹ط¬ظˆط¨ط© ظˆظ‡ظˆ ظ…ط§ ط±ظپط¹ ظ…ظ† ظپط±طµ طھط±ظ…ط¨ ظپظٹ ط§ظ„ظپظˆط² ط¨ط§ظ„ط§ظ†طھط®ط§ط¨ط§طھ ط§ظ„ط±ط¦ط§ط³ظٹط© ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„ط©.



ظˆظ‚ط¯ظ… ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط¬ظˆ ط¨ط§ظٹط¯ظ† ط¯ط¹ظ…ظ‡ ظˆطھط£ظٹظٹط¯ظ‡ ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ظٹظ† ظ„ظ†ط§ط¦ط¨طھظ‡ ظƒط§ظ…ط§ظ„ط§ ظ‡ط§ط±ظٹط³ ظ„طھط­ظ„ ظ…ط­ظ„ظ‡ ظ…ط±ط´ط­ط© ط±ط¦ط§ط³ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط§ظ†طھط®ط§ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„ط© طŒ ظ„ط§ط³ظٹظ…ط§ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ† ط¨ط±ط²طھ ط§طµظˆط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ط­ط²ط¨ ط§ظ„ط¯ظٹظ…ظ‚ط±ط§ط·ظٹ ظ„ظ„ظ…ط·ط§ظ„ط¨ط© ط¨طھط±ط´ظٹط­ ط«ظ„ط§ط« ط´ط®طµظٹط§طھ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط²ط¨ .
ظˆظ‚ط§ظ„ ط¬ظˆ ط¨ط§ظٹط¯ظ† طŒ ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ† ظ†ط´ط±ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط­ط³ط§ط¨ظ‡ ط¹ط¨ط± ظ…ظ†طµط© ط¥ظƒط³ : "ظ„ظ‚ط¯ ظƒط§ظ† ط£ط¹ط¸ظ… ط´ط±ظپ ظپظٹ ط­ظٹط§طھظٹ ط£ظ† ط£ط®ط¯ظ… ظƒط±ط¦ظٹط³ ظ„ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ".

ظˆط£ط¶ط§ظپ: ط±ط؛ظ… ط£ظ†ظٹ ظƒظ†طھ ط£ظ†ظˆظٹ ط§ظ„طھط±ط´ط­ ظ„ط¥ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ†طھط®ط§ط¨ظٹ طŒ ط£ط¹طھظ‚ط¯ ط£ظ†ظ‡ ظ…ظ† ظ…طµظ„ط­ط© ط­ط²ط¨ظٹ ظˆط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ط£ظ† ط£طھظ†ط­ظ‰ ظˆط£ط±ظƒط² ظپظ‚ط· ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¯ط§ط، ظˆط§ط¬ط¨ط§طھظٹ ظƒط±ط¦ظٹط³ ظ„ظ„ظپطھط±ط© ط§ظ„ظ…طھط¨ظ‚ظٹط© ظ…ظ† ظˆظ„ط§ظٹطھظٹ.

ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظƒط§ظ„ط§طھ



المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ظ ط ظٹظƒظٹ ط ظ طھط ط ط ظ ط ط ظٹط ط ط ط ط طھ ظپظٹ ط ظ ط ظٹط ظ

إقرأ أيضاً:

الميز القداسي بين رئيسي حزب الأمة اللواء والإمام (2)

بالتأكيد سيكون من العسير لرجل من خلفية أنصارية ، تقدس عائلته المهدي ، الأقدام على توجيه نقد للإمام، لهذا منذ أن فارقت حزب الأمة القومي في العام 2010م من موقع عضو الهيئة المركزية وهي أعلى سلطة في الحزب بعد المؤتمر العام ،ظللت أتحاشى الكتابة النقدية لرئيس الحزب ، إلا هذه المرة ، بعد أن فتحت بنتا الإمام رباح ومريم الصادق الباب واسعاً لنقد رئيس الحزب ضحى اليوم بسبب ما أسمتاه تجاوزات الرئيس .

معروف عن السيد الصادق لا يتحمل النقد وان تظاهر بذلك لتأكيد مدى ديمقراطيته ، لتفادي مخالفة الرأي في داخل حزب الأمة وكيان الأنصار ، سعى للجمع بين الأختين (رئاسة الحزب وامامة الأنصار) في حين كان ذا صوت عال ضد الجمع بينهما وقتذاك ، في حياة عمه الهادي المهدي، ثم اضاف أي الصادق القليل من المسحة الدينية ، تخرجه من مرحلة الأنسنة إلى الروحي - ما تنسى عزيزي القارئي- حكاية حط القمرية على كتف جده ومصادفة ميلاده مع ميلاد المسيح ،هذا الكلام خبر قابل للتصديق، يمكن يعاني طائر القمرية من خلل ما ، أو تأكد من أن شيخ في سن السيد عبدالرحمن لا يشكل خطراً على حياته ، أما موضوع مصادفة الميلاد ، فهنالك ملايين الكفار ناهيك المسلمين ولدوا في يوم 25ديسمبر ، بل في فروخ ولدوا في يوم الاثنين الذي يصادف الثاني من ربيع الثاني هل جميعهم مقدسين .

أزيدك من شعر القداسة يقول السيد في حواره التلفزيوني وفي كتاباته إن شخص ما رأى في المنام نميري يحاول الخروج من برميل ومجموعة من الناس ترد نميري داخل البرميل (تكبس غطاء البرميل على النميري) فسر الإمام الرؤية بأن سلطة نميري على الزوال ، بعدها بأيام جاء هاتف أي والله قال جاءني هاتف من السماء يؤكد دنو أجل حكم نميري، لم يلبث نميري في الحكم بعد الهاتف ، سوى ساعات فقط ، لا أدري ما نوع الهاتف أهو تلفون غبي من فصيلة ربيكا أم زكي من فصيلة ايفون .

يا سادتي سقط حكم نميري عن طريق ثورة شعبية ، بذل فيها الطلاب والهيئات النقابية دوراً كبيراً بالإضافة لدعم عضوية الأحزاب الديمقراطية ،لما بلغ الأمر ذروته أجبر صغار الضباط كبارهم بالانحياز إلى صوت الجماهير هكذا سقط نميري ،كل هذه الجهود يختذلها السيد الصادق في اضغاث أحلام وهواتف ربانية مزعومة .
هذه الخزعبلات ستكون مقبولة من الفكي - واعظ متجول ،قليل التعليم ،لديه نزعة لترويج الروايات الظلامية التي تعارض العلم والفكر - .

في كل منطقة يدرك أهل السودان قصصاً من هذه الشاكلة على أفواه أتباع المشايخ و أصحاب القباب ، تتحدث عن كرامات عجز من الأتيان بمثلها الصحابة وخلفاء الرسول ، أذكر في عهد الطلب ، لبيت دعوة من صديق يسكن في احدى قرى طابت بالجزيرة ، تدين تلك العائلة بالولاء إلى الشيخ حسن ود حسونة ، تبارى زميلي ووالده في المنزل بأخباري عن كرامات الشيخ ود حسونة ،مثل إن الشيخ لا يصلي الجمعة إلا في الكعبة المشرفة في كل أسبوع، عندما تقام الصلاة هناك يطير الى السعودية لحضور الصلاة ، قلت لنفسي ما هذا التعب ،أيعجز الله عن نقل الكعبة الى حيث مسجد ود حسونة ،ما أعلمه من فن الأوتكيت يجب ألا تجادل أصحاب القناعات في صحتها ، ولكن لما حكى لي الوالد حكاية البنت التي أحياها ود حسونة ،فاض بي الكيل ،عندها اعترضت دون مراعاة للأوتكيت، فور ذلك ظهرت ملامح الغضب من أهل المنزل، تقول الحكاية في بنت جاء بها أهلها لود حسونة لكي يطببها من مرض أعجز الأطباء ،أثناء العلاج توفيت الفتاة ، لما عاد أهلها دار بينهم كلام بأن ود حسونة قتلها ، تلك الهمسات سمعها ود حسونة من مسافة بعيدة ، ليستدعي أهل البنت إلى أن أوقفهم على قبرها ، في اللحظة طلب ود حسونة من البنت أن تقوم من مرقدها بالفعل قامت ، كادت أن تصرخ مندهشة (يا ويلنا مَنْ بعثنا من مرقدنا هذا )

سأل ود حسونة البنت هل ماتت بسببه، نفت بشدة ثم طلب منها أن تواصل الرقاد، شعرت بالحرج لاعتراضي العلني على هذه القصص لكن أسعفني ابن للأسرة من ذوي الحالات الخاصة بقوله (ده كلام فارغ انا ودوني قبر الشيخ وما أتعالجت)
هذه الخرافات منتشرة في كل مكان ،في قريتنا يردد صديق لوالدي يسمى ادريس درجة حكايات مشابهة ، تصله عن خطابات يدوية من ولي الدين الهادي المهدي يروى فيها حضور الإمام الهادي لصلاة العيدين في كل عام بالجزيرة أبا -اطلع الكاتب رسائل ولي الدين - ، أثناء الصلاة يفرش الإمام الهادي فروته على بعد أمتار من تحت الشمس ، ما إن يفرغ المصلون من صلاتهم ، حتى يتلاشى الإمام كدخان طائرة بين طيات .

كل هذه الروايات على لسان العوام مهضومة إلى حد ما ولكن أن يأتي هذا الكلام من خريج أوكسفورد ،فشئ مستغرب .

نواصل ....

trikobasher@gmail.com  

مقالات مشابهة