(٤) أسباب تؤيِّد انسحاب بايدن من انتخابات الرئاسة الأمريكية ٢٠٢٤
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
كشفت وكالة رويترز بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن يقول إنه قرر التنحي عن الترشح لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
تتابع بوابة الفجر في السطور القادمة ٤ أسباب من شأنها أن تحول بين بايدن وأن يكون رئيسا للولايات المتحدة، أو أن يكمل انتخابات الرئاسة الأمريكية ٢٠٢٤.
٨١ عاما قد يمنع الرئيس الأمريكي من أداء مهامه، لا سيما وأنَّ حالته الصحية، لا تسمح، وكان قال الرئيس الأميركي جو بايدن، إنه سيعيد تقييم ما إذا كان سيبقى في السباق الرئاسي ويفكر في الانسحاب "إذا أخبره الطبيب بشكل مباشر أنه يعاني حالة طبية تجعل ذلك ضروريا".
قال طبيب الرئيس جو بايدن إنه ظهر بعد ظهر اليوم يعاني من أعراض تنفسية بالإضافة إلى شعور عام بالتعب.
مناظرة أبرزت أداءه الكارثي مناظرة أبرزت أداءه الكارثيوساهم أداءه الكارثي في المناظرة الرئاسية لشبكة CNN، أمام ترامب، الشهر الماضي، في ظهوره بشكل غير متكافئ، مثيرًا مخاوف الناخبين، لا سيما بشأن تقدمه في السن (81 عامًا).
تضارب الأقوال بشأن حالته الصحيةعلى الرغم من المخاوف التي تتعلق بحالته الصحية، أكد الرئيس بايدن باستمرار أنه لم يتعرف أي من أطبائه على أي حالة طبية خطيرة. وأكد الدكتور كيفن أوكونور، طبيب البيت الأبيض، بعد الفحص الجسدي لبايدن في فبراير، أن الرئيس "رجل يتمتع بصحة جيدة ونشط وقوي ويبلغ من العمر 81 عامًا" قادر على أداء الواجبات الرئاسية.
استطلاع رأي تنبأ بذلككانت كشفت وكالة أسوشيتد برس بأن استطلاع رأي يشير إلى أن ما يقرب من ثلثي الديمقراطيين يؤيدون انسحاب بايدن من سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
السلطات السنغالية تتسلم ثكنتين عسكريتين بعد انسحاب فرنسا منهما
سلمت فرنسا ثكنتين من ثكناتها العسكرية في السنغال إلى السلطات في هذا البلد، ومن المقرر تحديد موعد آخر لتسليم ثلاث ثكنات أخرى.
وذكر بيان السفارة الفرنسية في داكار، أن الثكنتين اللتين تحملان اسم "مارشال" و"سانت إكزوبيري"، تم تسليمهما إلى الجانب السنغالي وفقا لقرار مسبق، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".
ومن المنتظر أن تحدد اللجنة المشتركة الفرنسية السنغالية في وقت لاحق موعد تسليم 3 ثكنات عسكرية فرنسية أخرى في البلاد.
وتراجع حضور فرنسا العسكري في دول الساحل الأفريقي بشكل كبير، حيث انسحبت قواتها من بعض الدول وتستعد للخروج من أخرى خلال الفترة المقبلة.
فبعد انسحاب باريس من مالي والنيجر وبوركينا فاسو غربي أفريقيا قبل أشهر، جدد رئيس السنغال باسيرو ديوماي فاي دعوته باريس إلى إغلاق قواعدها العسكرية في بلاده.
ونهاية كانون الأول/ ديسمبر الماضي، أعلن فاي إنهاء الوجود العسكري الفرنسي اعتبارا من عام 2025، بعد أن قال نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر الفائت إنه يتعارض مع سيادة بلاده.
وذكر فاي أن نحو 350 جنديا فرنسيا سيغادرون البلاد خلال العام الجاري.
ومطلع العام الجاري، قال الرئيس فاي، إن السنغال بلد مستقل، ولا ينبغي أن يكون هناك جنود أجانب في بلد مستقل.
وأكد فاي أنه أوعز إلى وزير القوات المسلحة السنغالية بإعداد عقيدة جديدة تسمح بإنهاء كامل الوجود العسكري الأجنبي في البلاد خلال عام 2025.
وكان فاي قد لفت في وقت سابق إلى ضرورة إغلاق القاعدة العسكرية الفرنسية في البلاد، لكنه لم يحدد موعدا لذلك.