أكد الإعلامي أسامة كمال، أن المدفوعات الرقمية ينجذب ويتعامل بها المواطنين بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة، موضحًا أن هذا الموضوع يعيش المواطن يوميًا ويدخل في حياتنًا اليومية، قائلًا: "عمل يغرز في حياتنا والناس مبسوطة بس أنا شاكك في الموضوع ده".

عاجل - كواليس وخفايا أزمة تنحي بايدن عن الانتخابات..تعرض لضغوط قوية توقيع عقود إدارة وتشغيل مصانع معالجة وتدوير المخلفات بعدد من المحافظات

وأوضح أسامة كمال، خلال تقديم "بودكاست مع أسامة كمال"، اليوم الأحد، أن المدفوعات الرقمية تدخل في حياتنا بشكل خطير جدًا، متابعًا: "المدفوعات الرقمية عماله تدخل في كل حياتنا وأنا حاسس أنها من كتر ما دخلت في حياتنا أننا هناخد مقلب، حد يقولك أنا شايفك وانت بتصرف".

وأشار إلى أنه في المدفوعات الرقمية هناك العديد من المنتجات التي يمكن شراءها أونلاين من خلال الكارت البنكي ولكن بعضها لا يمكن استخدام معهم المدفوعات الرقمية، قائلًا: "بنشتري العيش كاش وبنشتري الدواء بالكارت البنكي"، منوهًا بأنه في هذا الشأن شركات الاتصالات الأكثر مرونة والمواطن يثق فيها بشكل كبير.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المدفوعات الرقمية شركات الاتصالات الإعلامي أسامة كمال المدفوعات الرقمیة أسامة کمال

إقرأ أيضاً:

حماس تبدي مرونة في المفاوضات وتنتظر نتائج الوسطاء مع إسرائيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت حركة "حماس"، في بيانها الصادر يوم الاثنين، أنها تعاملت بمرونة مع جهود الوسطاء الدوليين، وعلى رأسهم مصر وقطر والولايات المتحدة، في إطار المباحثات الجارية مع إسرائيل. وترى الحركة أن هذه المفاوضات تتمحور حول ثلاثة محاور رئيسية: إنهاء الحرب، انسحاب القوات الإسرائيلية، وإعادة إعمار قطاع غزة.
ومع ذلك، حذّرت حماس من أن الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة، مثل التهديد باستئناف القتال وقطع الكهرباء عن غزة، هي محاولات فاشلة تهدف إلى الضغط على الحركة، وقد تشكل تهديدًا مباشرًا للأسرى المحتجزين لدى المقاومة.
جولة جديدة من المفاوضات
بالتزامن مع موقف حماس، توجه وفد إسرائيلي إلى العاصمة القطرية، الدوحة، لإجراء جولة جديدة من المفاوضات بشأن مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. 

ويأتي هذا التحرك بعد إعلان إسرائيل قطع إمدادات الكهرباء عن القطاع، في خطوة تهدف إلى تكثيف الضغوط على الحركة الفلسطينية.
اتفاق الهدنة
تم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في 19 ديسمبر 2023، بعد أكثر من عام من الحرب التي اندلعت إثر هجوم "حماس" على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر 2023. لعبت كل من الولايات المتحدة ومصر وقطر دورًا رئيسيًا في التوسط لإنجاح الاتفاق، الذي تم تقسيمه إلى مراحل:
المرحلة الأولى: امتدت ستة أسابيع وانتهت في مطلع مارس 2024.
المرحلة الثانية: تمثل نقطة الخلاف الأساسية، حيث تطالب "حماس" ببدء المفاوضات لإنهاء الحرب بشكل نهائي، في حين تسعى إسرائيل إلى تمديد المرحلة الأولى حتى منتصف أبريل، بناءً على مقترح أمريكي.
أدوات الضغط السياسي والعسكري
في ظل استمرار المفاوضات، لجأت إسرائيل إلى تعليق دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة في بداية الشهر، قبل أن تعلن يوم الأحد عن قطع إمدادات الكهرباء للقطاع. وقد صرّح وزير الطاقة الإسرائيلي، إيلي كوهين، بأن تل أبيب "ستستخدم كل الأدوات المتاحة لاستعادة الرهائن وضمان عدم وجود حماس في غزة في اليوم التالي".
هل تتحرك المفاوضات نحو حل أم تصعيد؟
تعكس هذه التطورات حالة الجمود التي تواجهها المفاوضات، حيث تحاول إسرائيل فرض شروطها عبر الضغط الاقتصادي والعسكري، بينما تصر "حماس" على ضمان اتفاق نهائي ينهي الحرب ويضمن إعادة الإعمار.
في المقابل، تستمر جهود الوسطاء في محاولة تضييق الفجوة بين مطالب الطرفين. ومع استمرار الضغوط الإسرائيلية، قد تلجأ حماس إلى تصعيد ميداني إذا لم يتم تحقيق تقدم ملموس في المفاوضات، مما يهدد بانهيار الهدنة وعودة المواجهات المسلحة، بينما يبقى السؤال الأهم: هل تنجح الدبلوماسية في تحقيق تقدم حقيقي، أم أن سيناريو التصعيد يظل الأكثر احتمالًا في المرحلة المقبلة؟.
 

مقالات مشابهة

  • شركات روسية تشارك في معرض التكنولوجيا الرقمية “جيتكس إفريقيا 2025” في المغرب
  • حماس تبدي مرونة في المفاوضات وتنتظر نتائج الوسطاء مع إسرائيل
  • دراسة: استبدال الزبدة ببعض الزيوت النباتية قد يقلل بشكل كبير من خطر الوفاة
  • الفريق أسامة ربيع: نجاح عملية قطر ناقلة البترول SOUNION عبر قناة السويس
  • 400 طلب لصرف حسابات راكدة لدى شركات وساطة الأسهم
  • شركات التأمين تسدد 40 مليار جنيه تعويضات للعملاء خلال 11 شهرا
  • قطاع غزة المُحاصر يعيش أسوأ كارثة إنسانية مع تعثر دخول المساعدات
  • فوري وأوتو توقعان اتفاقية تعاون لدفع نمو المدفوعات الرقمية في مصر
  • الزيودي: الإمارات في صدارة الدول الأكثر نمواً في التجارة الرقمية
  • رئيس الدولة: التكنولوجيا تغيّر جوانب حياتنا