محلل سياسي يكشف حظوظ ترامب في الفوز برئاسة أمريكا بعد انسحاب “بايدن”
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أكد محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية والمحلل السياسي، أن انسحاب جو بايدن كان متوقعا بسبب الضغوط عليه من قبل الحزب الديمقراطي، مشيرا إلى أن بايدن قال إن استطلاعات الرأي كانت تؤكد فوزه بالانتخابات المقبلة.
وتابع محمد كمال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن سجل بايدن كان جيدا خلال الفترة الماضية في الملفات الداخلية، معلقا: التاريخ سيكتب أن بايدن كان ناجحا في فترة رئاسته لأمريكا.
ونوه محمد كمال: 19 يناير المقبل هو آخر يوم في فترة رئاسة جو بايدن والرئيس الجديد سيبدأ ولايته في 20 من الشهر ذاته، ونائبة بايدن ليس لها شعبية مثل دونالد ترامب الذي أعلن أنه سيهتم بملف الهجرة غير الشرعية للولايات المتحدة.
وأضاف محمد كمال أن المتبرعين سيمتنعون عن التبرعات لحملة كاميلا هاريس، مختتما: الإجراءات الأمنية زادت حول مرشحي الرئاسة بعد محاولة اغتيال ترامب، ومرشحي الرئاسة هدفهم في الانتخابات هي توحيد الصف بالداخل الأمريكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حظوظ ترامب الحزب الديمقراطي محمد کمال
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف تفاصيل انسحاب إسرائيل الأخير من سيناء في ذكرى تحريرها
في حلقة استثنائية من برنامجه «على مسئوليتي»، الذي يُعرض على قناة صدى البلد، أكد الإعلامي أحمد موسى أن 25 إبريل 1982 شهد آخر انسحاب إسرائيلي من أراضي سيناء.
وأوضح أن الرئيس السادات قام بزيارة سانت كاترين يوم 19 نوفمبر 1979، للصلاة وشكر الله على الانسحاب الإسرائيلي من المنطقة.
محافظ القليوبية يحتفل بذكرى تحرير سيناء بالشبان العالمية ببنها إجازة عيد تحرير سيناء 2025.. 3 أيام عطلة متتالية للعاملين في مصر تفاصيل مراحل انسحاب إسرائيلوأشار موسى إلى أن معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل حددت ثلاث مراحل لإنسحاب إسرائيل من سيناء:
المرحلة الأولى: في مايو 1979، حيث انسحبت إسرائيل من العريش، وفي هذه المناسبة رفع الرئيس السادات علم مصر فوق المدينة.
المرحلة الأخيرة: في 25 إبريل 1982، عندما انسحبت إسرائيل من رفح، الشيخ زويد، وشرم الشيخ، حيث رفع الرئيس مبارك علم مصر فوق تلك المناطق بعد تحريرها.
زيارة السادات إلى سانت كاترينكما ذكر موسى أن الرئيس السادات قام بزيارة سانت كاترين في 19 نوفمبر 1979، وكان معه في تلك الزيارة الرئيس مبارك، الذي كان نائبه وقتها، والفريق أول كمال حسن علي، وزير الدفاع.
في تلك الزيارة التاريخية، أدى السادات ومبارك الصلاة في سانت كاترين بحضور الشيخ عبدالرحمن بيصار، شيخ الأزهر في ذلك الوقت، الذي ترأس الصلاة.
كما حضر القداس البابا شنودة، الذي شارك في الصلاة في هذا المكان الذي يُعتبر ملتقى الأديان الثلاثة.
ذكرى تحرير سيناء وأهمية المعركةويظل يوم 25 إبريل ذكرى هامة في تاريخ مصر، حيث يمثل تحرير سيناء بالكامل بعد سنوات من التضحيات في حرب أكتوبر 1973، وتحقيق السلام مع إسرائيل وفقًا للاتفاقات الدولية.