وسائل إعلام أمريكية: الديمقراطيون يخشون "فوضوية" الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
قالت شبكة سي إن إن الأمريكية إنه لا أحد يعرف تمامًا كيف ستكون عملية اختيار مرشح جديد في الحزب الديمقراطي الأمريكي، مشيرة إلى أن حتى من كانوا يدعون إلى تنحي الرئيس جو بايدن من الديمقراطيين كانوا يتخوفون إلى أن ما سيأتي بعد ذلك قد يكون أكثر فوضوية.
وقبل دقائق من تنحى الرئيس الأمريكي جو بايدن من انتخابات الرئاسة في شهر نوفمبر المقبل، قالت الشبكة إن أحدًا لا يعرف كيف ستسير الأومر في الحزب الديمقراطي، لكن العديد من الديمقراطيين يقولون إن أي عملية من المرجح أكثر من أي وقت مضى أن تنتهي بسرعة مع نائب الرئيس كامالا هاريس كمرشح.
بعد أن أعلن #بايدن دعمه لها في سباق #انتخابات_الرئاسة_الأمريكية.. من هي #كامالا_هاريس؟
أخبار متعلقة حاثا على هزيمة ترامب.. بايدن يدعم كمالا هاريس لخوض الانتخابات الأمريكيةوزيرة الخزانة البريطانية تحذر من عودة الإضراباتللتفاصيل | https://t.co/NiEx9hUG9A#الانتخابات_الأمريكية | #اليوم pic.twitter.com/EnZ1tBiktP— صحيفة اليوم (@alyaum) July 21, 2024محادثات حلف الكواليسوأشارت سي إن إن إلى أن المحادثات غير الرسمية بشأن كيفية سير المعركة لاستبدال بايدن كانت مستمرة منذ أسابيع خلف الكواليس، لكن عدم اليقين بشأن العملية كان غير واضح للغاية، ما دفع العديد من الديمقراطيين - حتى أولئك الذين لديهم مخاوف جدية بشأن بايدن - إلى التوقف عن الدعوة إلى عدم ترشيح الرئيس، بالنظر إلى أن ما سيأتي بعد ذلك قد يكون أكثر فوضوية.
وتابعت: رفض العديد من أعضاء الكونجرس الديمقراطيين الذين دعوا إلى رحيل بايدن يوم الجمعة، عما إذا كانوا مستعدين للقول إنهم يريدون أن يكون هاريس هي المرشحة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن الحزب الديمقراطي الأمريكي كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
حاكموا بايدن والإدارة الأمريكية
الإخوة والأخوات الأجلاء ما فعله الرئيس الأمريكي بايدن منذ أن بدأت الحرب حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني من تقديم أحدث الأسلحة الفتاكة لقتل هذا الشعب الشجاع لدرجة أنه هو وإدارته أرسلوا لنتنياهو أسلحة بأكثر من 18 مليار دولار لعمل تجارب عن قوة الفتك لهذه الأسلحة ولذلك لم تدفع إسرائيل دولارًا واحدًا، بل كان مقدمًا من الإدارة الأمريكية المتعطشة للدماء وللقتل والتنكيل فهؤلاء الامريكان الذين أبادوا أكثر من مليون عراقي ولم ولم يرتجف لهم جفن هو بكل برود وقلة الاحساس قدموا هذه الأسلحة عن طيب خاطر لتقتل بها الشعوب فالذين قتلوا وفتكوا قبل ذلك بابناء فيتنام وأبادوا الملايين منهم كما فعلوا في افغانستان وكما فعلوا في العراق وكما فعلوا في سوريا هؤلاء قوم متعطشون للدماء حاكموا بايدن وحاكموا إدارته بدلًا من مد يد المساعدة الى هذا الشعب الذي دافع عن أرضه ببسالة لا بد من تدخل المجتمع الدولي ومحكمة العدل للحكم على هؤلاء الأشرار الذين يريدون البشر تكملة لمن قبلهم الذين لا يهمهم الا المكاسب من جراء هذه المآسي التي تتعرض لها الشعوب لبيع السلاح تارة وتعمل تجارب على قوة تدميرية لهذه الأسلحة دون تدخل من المجتمع الدولي لمحاسبة هذا الرئيس الأمريكي الذي فتح الخزائن الأمريكية أمام الصهيونية العالمية لتختلف منه ما تريد لشراء السلاح الفتاك لقتل الشعب المسالم الذي لم يرتكب جرمًا سوى أنه أرضه مباحة للصهيونية العالمية لاحتلالها والقضاء على شعبها البطل هبوا أيها الأحرار في كل مكان جموع الشعوب العربية والإسلامية لمحاكمة والمطالبة بمحاكمة بايدن عدو الناس أجمعين.