سرايا - وصف سفير أنقرة لدى بغداد، أنيل بورا إينان، اتهامات وادعاءات شهناز إبراهيم أحمد، زوجة الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد، الموجهة لتركيا "لا تعكس الحقيقة".

وأكد حرص بلاده على تعميق العلاقات مع العراق، من خلال العمل على مشاريع ملموسة، وليس عبر مناقشة الادعاءات.

جاء ردا بشأن الاتهامات التي وجهتها زوجة الرئيس العراقي ضد تركيا، عبر منشور على حسابها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا.



وكانت زوجة الرئيس العراقي، قالت في منشورات عبر حسابها على منصة "إكس"، إن القوات المسلحة التركية استهدفت قرى واحترقت مناطق زراعية في المنطقة، خلال عملياتها ضد تنظيم "بي كيه كيه " شمالي العراق.

وزعمت شاهناز أحمد أنه تم تدمير مدرسة وكنيسة أيضاً في المنطقة، عقب العمليات الأخيرة للقوات المسلحة التركية ضد "بي كيه كيه".


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

للاستهلاك المحلي..السوداني:القرار العراقي “مستقل سياسيا”!

آخر تحديث: 25 نونبر 2024 - 3:52 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء في بيان، ان “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، شارك في الحفل الاستذكاري الذي أقامته وزارة الخارجية، مساء امس الأحد، بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس الوزارة، وبارك في كلمة له بالحفل، ذكرى التأسيس المئوي، الذي وافق في عام 1924، وانطلاق العمل الدبلوماسي للدولة العراقية الحديثة، وانتقال البلاد، بعد الاستقلال والانضمام إلى عصبة الأمم، لتصبح ركناً دولياً وإقليمياً فاعلاً بين الأمم.”وجدد السوداني، بحسب البيان، “حرص الحكومة منذ بدء عملها على إيلاء الشؤون الخارجية ومؤسساتها اهتماماً كبيراً انطلاقاً من مصالح بلدنا الوطنية العليا، والثوابت الدستورية”، مشدداً على “ضرورة إعداد جيل جديد من الدبلوماسيين الشباب المؤمنين بالنظام السياسي الديمقراطي الجديد، وسيحظى هذا الأمر بدعم واهتمام الحكومة”.وتطرق رئيس الوزراء إلى ما قدمه العراق للأشقاء الفلسطينيين واللبنانيين من جهد إنساني الى جانب الجهد السياسي والدبلوماسي في منع تمدد الحرب واتساعها.وأشار إلى أن “العراق أحد أبرز الأعضاء المؤسسين للأمم المتحدة والمنظمات المتفرعة عنها، ما منحه حضوراً دولياً ونقطةَ ارتكاز في الكثير من الأحداث الفارقة بتاريخ المنطقة”، مؤكدا أن ” وزارة الخارجية حافظت على روح العمل الدبلوماسي وتقاليده الأساسية”.وبين ان ” العراق عانى من عزلة بسبب سياسات النظام الدكتاتوري المباد، وسرعان ما استعاد محوريته ومكانته بعد 2003″، لافتا إلى ان “وزارة الخارجية استطاعت أداء دورها الوطني الذي عبر بشكل مميز عن العراق الجديد والمساهم في السلام والأمن والانفتاح على الجميع”.وتابع: “أسسنا لمبدأ مهم وثابت أسميناه (الدبلوماسيةَ المنتجة) ليكون أساس عملنا الخارجي”، مؤكدا ان “معيارنا في رسم العلاقات مع دول العالم هو اعتماد مبدأ الشراكة والعلاقات الثنائية القائمة على التكافؤ وإدارة المصالح، بما يضمن للعراق حقوقه واستقلال قراره وسيادته”.ومضى بالقول: “وجهنا في بداية الحكومة نحو تعزيز العلاقات مع دول المنطقة والعالم واستضفنا العديد من الفعاليات الدولية”، مؤكدا “أطلقنا مشروع طريق التنمية الحيوي الذي يمثل رسالة عراقية دبلوماسية قبل أنْ تكون اقتصادية.”

مقالات مشابهة

  • درست في أمريكا وتكره الطبخ وظهرت مع صاحبة السعادة.. من هي زوجة عمرو وهبة؟
  • «حاوريني يا كيكي».. تعيد رانيا يوسف للمسرح بموسم الرياض
  • الرئيس العراقي يوقف منتسباً استغل وظيفته ويحيله للتحقيق
  • مستشار الأمن العراقي ينفي نقل السفير الأذربيجاني رسائل من إسرائيل
  • أزمة في الزمالك: اتهامات الهروب تلاحق أحمد فتوح وردود فعل غاضبة
  • لحظة انهيار أنوسة كوتة زوجة محمد رحيم أثناء العزاء
  • 140 امرأة تُقتل يومياً بالعالم… والبيت العراقي ليس بعيداً عن الخطر
  • تركيا تعلن تحييد 10 عُمّاليين شمالي العراق
  • رئيس الوزراء العراقي يستقبل الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي
  • للاستهلاك المحلي..السوداني:القرار العراقي “مستقل سياسيا”!