الأسماء المرشحة لخلافة بايدن في الانتخابات الأمريكية.. التفاصيل كاملة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
الأسماء المرشحة لخلافة بايدن في الانتخابات الأمريكية.. في خضم التحضيرات للانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة، يشهد المشهد السياسي تحولات مفاجئة تثير الاهتمام والتساؤلات، ومن بين هذه التحولات، جاءت تصريحات ماك شرقاوي، المحلل السياسي الأمريكي، بشأن نية الرئيس جو بايدن عدم خوض الانتخابات المقبلة، مما يفتح الباب أمام نقاشات واسعة حول مستقبل القيادة في الولايات المتحدة.
أعرب ماك شرقاوي، المحلل السياسي الأمريكي، عن رأيه بتنحي الرئيس جو بايدن عن الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة في الولايات المتحدة.
وخلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" الذي يُبث عبر فضائية "صدى البلد"، قال ماك شرقاوي، المحلل السياسي الأمريكي: "لقد كان بايدن سيناتورًا ناجحًا ونائبًا ناجحًا للرئيس أوباما".
وأشار إلى أن القانون الأمريكي ينص على أن الحملة الانتخابية للرئيس جو بايدن ونائبته كامالا هاريس فقط، ولا يمكن لأي شخص آخر استخدام أموال الحمل، موضحًا أن هناك تكهنات بأن الأموال الانتخابية، التي تبلغ 240 مليون دولار، يمكن تحويلها قانونيًا إلى كامالا هاريس في حال عدم ترشح بايدن.
المرشحين المحتملين لخلافة بايدن في الانتخاباتوفيما يتعلق بالمرشحين المحتملين لخلافة بايدن في الانتخابات عن الحزب الديمقراطي، ذكر شرقاوي أسماء مثل هيلاري كلينتون، وحاكم كاليفورنيا، وميشيل أوباما، لافًا إلى أن فرص هيلاري كلينتون ضعيفة لأنها خسرت سابقًا أمام دونالد ترامب.
وأضاف أن حظوظ كامالا هاريس في الفوز أقل من بايدن نظرًا لتاريخ الأخير الطويل والمشرف في السياسة الأمريكية، منوهًا أن جو بايدن سيظل الرئيس الدستوري للولايات المتحدة حتى الساعة الحادية عشرة من صباح يوم 20 يناير القادم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بايدن ترامب المحلل السياسي الأمريكي الانتخابات الرئاسية الامريكية جو بایدن
إقرأ أيضاً:
كندا تبدأ مفاوضات مع الولايات المتحدة بعد الانتخابات الفيدرالية
أبريل 10, 2025آخر تحديث: أبريل 10, 2025
المستقلة/- أعلن مارك كارني، رئيس الوزراء الكندي، أن كندا ستبدأ مفاوضات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن العلاقات الاقتصادية والأمنية بين البلدين بعد انتهاء الانتخابات الفيدرالية الكندية.
وجاء هذا الإعلان في إطار جهود كندا لتعزيز علاقتها مع الولايات المتحدة في أعقاب التغيرات السياسية التي قد تطرأ بعد الانتخابات. وأوضح كارني أن المفاوضات ستتركز على مجموعة من القضايا الحيوية مثل التجارة، الأمن الحدود، و السياسات البيئية، بالإضافة إلى موضوعات أخرى ذات أهمية استراتيجية للطرفين.
وأشار كارني إلى أن كندا تسعى إلى تعميق التعاون الثنائي مع الولايات المتحدة لضمان استقرار الاقتصاد، ومواصلة تعزيز الشراكة الأمنية في ظل التحديات الإقليمية والدولية المتزايدة. وأكد أن المفاوضات ستكون فرصة للبلدين لتحديد أطر عمل جديدة تضمن تحقيق المصالح المشتركة.
وتعتبر العلاقات الاقتصادية بين كندا والولايات المتحدة من أهم المحاور التي تؤثر على الاقتصادين في شمال أمريكا. ومن المتوقع أن تلعب الانتخابات الفيدرالية الكندية دورًا كبيرًا في تحديد توجهات السياسة الكندية فيما يخص هذه المفاوضات، حيث أن نتائج الانتخابات قد تؤثر بشكل مباشر على موقف الحكومة من التعاون التجاري والسياسات الخارجية.