تجدد القصف الإسرائيلى على عدة بلدات جنوب لبنان
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
جددت طائرات ومدفعية الاحتلال، مساء اليوم الأحد، قصفها لعدة بلدات جنوب لبنان.
وشنت طائرات الاحتلال الحربية والمُسيرات سلسلة غارات عنيفة استهدفت بلدات عيترون، وعيتا الشعب، ويارون، والخيام ورميش، تزامنا مع تحليق الطيران الاستطلاعي والحربي.
كما استهدف الاحتلال برج مراقبة للجيش اللبناني في خراج بلدة علما الشعب، ما أدّى إلى إصابة عسكريَّين لبنانيين بجروح متوسطة، نقلا على إثرها إلى أحد المستشفيات.
المصدر: قناة اليمن اليوم
إقرأ أيضاً:
سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات إسرائيلية أمامهم بعد احتلال الجولان (فيديو)
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان «سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات الاحتلال أمامهم بعد اجتياح إسرائيل الجولان المحتل».
استيلاء إسرائيل على المنطقة العازلة في هضبة الجولانوقال التقرير إنه في هذه المدينة السورية الهائلة بالجولان المحتل، هناك صخب من نوع آخر يجول في نفوس أهلها بسبب المخاوف التي نشأت عن اقتحام قوات الاحتلال لها، بات السوريون في مدينة البعث التابعة لمحافظة القنيطرة وجها لوجه أمام جنود إسرائيليين بعد أن استولى جيش الاحتلال على المنطقة العازلة في هضبة الجولان المحتلة التي تراقبها قوات الأمم المتحدة.
وأشار إلى أن الانتهاكات الإسرائيلية للمنطقة الحدودية مع سوريا في الجولان المحتل، بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، فرض واقعا بأن أصبح جنود الاحتلال يتجولون بحرية في المدينة السورية والقرى والبلدات المحيطة بها، ولم يدخل جنود الاحتلال بآلياتهم وأسلحتهم فقط بل دمروا جزءا كبير من البنى التحتية التي استولوا عليها في مدينة البعث السورية وغيرها.
الجيش الإسرائيلي يستولى على الجولانوكشف التقرير عن أنه منذ اتفاق فض الاشتباك الذي أبرم في عام 1974 دخل جيش الاحتلال إلى المنطقة العازلة لفترات وجيزة، ولكن بعد سقوط نظام الأسد، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أوامره للجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على ما تبقى من هضبة الجولان تحت السيطرة السورية، بل والنقاط التي تشرف عليها الأمم المتحدة، وبات سكان تلك المناطق الحدودية يتساءلون عن مصير أرضهم بعد أن أصبحوا يرون جنود الاحتلال نصب أعينهم.