السفارة المصرية في تايلاند تحتفل بالذكرى الـ 72 لثورة 23 يوليو
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أقامت سفيرة مصر لدى تايلاند هالة يوسف، احتفالا بمناسبة ذكرى مرور 72 عاماً على ثورة 23 يوليو 1952، و70 عاماً على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وشارك في الاحتفال ممثلا عن تايلاند رئيس البرلمان ورئيس الجمعية الوطنية وان محمد متها، وتاوي سودسونج وزير العدل، ونائبة وزير الثقافة، والوكيل الدائم لوزارة الخارجية وعدد من سفراء وزارة الخارجية، ومن بينهم مسؤولي إدارة الشرق الأوسط وإفريقيا وقسم مصر، وإدارة المعلومات.
وهنأ رئيس البرلمان التايلاندي شعب مصر والقيادة السياسية والسفارة في تايلاند بالعيد الوطني، ومرور 72 سنة على ثورة يوليو 1952.
كما وجه التحية والتمنيات بالصحة والسعادة والنجاح للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، متمنياً الرخاء والتقدم للشعب المصري.
وسلط الضوء على مرور 70 عاماً على العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، مؤكداً على الأهمية الكبيرة التى توليها تايلاند لعلاقات الصداقة الممتدة مع مصر.
وعبر عن الشكر والتقدير للرعاية والاهتمام الذى يحظى به أكثر من 2700 دارس تايلاندي بالأزهر الشريف.
كما ألقت السفيرة هالة يوسف كلمة أشارت خلالها إلى الأهمية الخاصة لثورة يوليو في التاريخ المصري الحديث وآثارها الممتدة على عدد من الدول الأفريقية والعربية ودعم حركات التحرر الوطني بها.
وذكرت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج اليوم الأحد أن السفيرة تناولت في كلمتها ذكرى مرور 70 سنة على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتايلاند، حيث كانت مصر أول دولة عربية وأفريقية تتبادل التمثيل الدبلوماسي، مستعرضة أبرز مجالات التعاون الثنائي بين البلدين، وما تحقق على مدار سبعة عقود من التعاون والتفاهم المشترك، على أساس الاحترام المتبادل والصداقة وتقدير مكانة كل دولة للأخرى ودورها في محيطها الإقليمي.
كما سلطت السفيرة الضوء على تطورات الحرب في غزة، وجهود مصر المتواصلة للوقف الفوري لإطلاق النار، وضمان انسياب وتدفق المساعدات الإنسانية للقطاع، مع التنويه لرؤية مصر للسلام في الشرق الأوسط وحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وتطبيق قرارات الشرعية الدولية.
حضر الاحتفال رئيس اتحاد الصناعات ونائبيه، ورئيس غرفة تجارة تايلاند ومعاونيه، وعدد من ممثلي القطاع الخاص والمستثمرين، و عن هيئة السياحة ووزارة التجارة. ورئيس مجلس شيخ إسلام تايلاند، والسادة مبعوثي ومشايخ الأزهر في بانجكوك والمدن المحيطة، وبعض أبناء الجالية المصرية في بانجكوك، بالإضافة الى السفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي الأجنبي.
اقرأ أيضاًحركة الناصريين المستقلين تهنئ الرئيس السيسي بذكرى ثورة يوليو
اتحاد القبائل العربية يهنئ الشعب المصري والرئيس السيسي بذكرى ثورة يوليو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ثورة 23 يوليو ثورة یولیو
إقرأ أيضاً:
استقرار سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم: آخر تحديثات أسعار الصرف في البنوك المصرية
شهد سعر الدولار الأمريكي استقرارًا نسبيًا مقابل الجنيه المصري اليوم، الأربعاء 13 نوفمبر 2024، بعد انخفاض طفيف في نهاية تعاملات أمس.
وفقًا لأحدث بيانات البنوك المصرية، سجل الدولار في البنك المركزي المصري سعر 49.16 جنيه للشراء و49.26 جنيه للبيع، مما يعكس استقرارًا عامًا وسط تقلبات الأسواق المالية.
أسعار الدولار في البنوك المصرية اليومإليكم أحدث أسعار صرف الدولار اليوم في البنوك المصرية المختلفة:
البنك الأهلي المصري: 49.15 جنيه للشراء، و49.25 جنيه للبيع.بنك مصر: 49.15 جنيه للشراء، و49.25 جنيه للبيع.بنك القاهرة: 49.16 جنيه للشراء، و49.26 جنيه للبيع.بنك الإسكندرية: 49.16 جنيه للشراء، و49.26 جنيه للبيع.البنك التجاري الدولي (CIB): 49.16 جنيه للشراء، و49.26 جنيه للبيع.بنك البركة: 49.18 جنيه للشراء، و49.28 جنيه للبيع.بنك قناة السويس: 49.18 جنيه للشراء، و49.28 جنيه للبيع.مصرف أبوظبي الإسلامي: 49.19 جنيه للشراء، و49.28 جنيه للبيع.بنك كريدي أجريكول: 49.16 جنيه للشراء، و49.26 جنيه للبيع.بنك التعمير والإسكان: 49.17 جنيه للشراء، و49.27 جنيه للبيع.العوامل المؤثرة على سعر الدولار مقابل الجنيهيتوقع الخبراء أن يشهد الدولار تقلبات طفيفة في الفترة المقبلة نتيجة عدة عوامل، أبرزها:
السياسة النقدية العالمية: قرارات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة تلعب دورًا كبيرًا في حركة الدولار عالميًا، مما يؤثر بشكل مباشر على سعره مقابل الجنيه في مصر.المتغيرات الاقتصادية المحلية: تعتمد قيمة الجنيه على استقرار الاقتصاد المحلي وتدفق العملات الأجنبية، مما يؤثر على احتياطيات النقد الأجنبي وسعر الصرف.تأثير سعر الدولار على الذهب: مع تقلب أسعار الدولار، قد تشهد أسعار الذهب أيضًا تغيرات، حيث يتأثر الذهب كملاذ آمن بتقلبات الدولار العالمية والمحلية.هل يشهد الدولار ارتفاعًا في الفترة المقبلة؟يرى محللو الاقتصاد أن استقرار الدولار اليوم لا يعكس استقرارًا مستمرًا بالضرورة؛ إذ من المتوقع أن تؤدي الظروف الاقتصادية الحالية إلى تقلبات إضافية في أسعار الصرف.