الشباب: تواصل استقبال الوفود المشاركة في «نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي»
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
تواصل وزارة الشباب والرياضة ، استقبال الوفود المشاركة في «نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي» بمطار القاهرة الدولي، بتنظيم مشترك مع الجامعة العربية، تحت شعار «نحو تشاركية مجتمعية مستدامة»، الذي يعقد بالقاهرة خلال الفترة من 21 - 27 يوليو الجاري ، تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي ، وزير الشباب والرياضة ،رئيس المكتب التنفيذي لمجاس وزراء الشباب والرياضة العرب .
حيث يشارك في النموذج 100 شابًا وشابة من 15 دولة عربية ( السعودية ؛ الإمارات ؛ الصومال ؛ تونس ؛ عمان ؛ الجزائر ؛ لبنان ؛ سوريا ؛ فلسطين ؛ موريتانيا ؛ اليمن ؛ ليبيا ؛ الكويت ؛ الأردن ؛ قطر ؛ بالإضافة إلى مصر الدولة المستضيفة ) .
نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي ، يسعى إلى تحقيق عدد من الأهداف المهمة، من بينها: تعزيز الوعي لدى الشباب العربي بالتحديات المشتركة التي تواجه الدول العربية، وسُبل ومواجهتها، وتعزيز اّليات الوعي الخاصة بالدبلوماسية البرلمانية الشبابية، فضلاً عن صقل الشباب العربي بالمهارات والمعارف اللازمة، وبناء كوادر شبابية عربية قيادية مستقبلية لنقل خبرات عمل جامعة الدول العربية للشباب العربي.
وترتكز محاور النموذج حول ثلاثة محاور رئيسية، وهي: " المحور السياسي، والمحور الاقتصادي، والمحور الاجتماعي " .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب العربی
إقرأ أيضاً:
وكيل مديرية الشباب والرياضة: التطورات القانونية مكنت المرأة من الإبلاغ عن التحـ.ـرش
أكدت الدكتورة إيمان رمضان، وكيل مديرية الشباب والرياضة، أن قضية التحرش أصبحت اليوم أكثر وضوحًا وصرامة في التعامل معها، مشيرة إلى أن التطورات القانونية التي شهدتها مصر في السنوات الأخيرة قد ساهمت بشكل كبير في تمكين المرأة من الإبلاغ عن التحرش بكل ثقة.
وقالت وكيل مديرية الشباب والرياضة، خلال تصريح: "التحرش ممنوع وغير مقبول أيا كانت الظروف، أيا كان الشخص المعني، في الماضي، كان يُنظر إلى المرأة على أنها الطرف الأضعف في هذه القضايا، حيث كانت تتردد في تقديم البلاغات خوفًا من عدم التصديق أو من عدم وجود من يدافع عنها."
وأضافت أن الوضع اليوم اختلف تمامًا بفضل قانون رقم 141 لعام 2021، الذي شدد العقوبات على جرائم التحرش وجعلها تتراوح بين سنة إلى خمس سنوات، مع غرامات مالية تتراوح بين 200,000 إلى 300,000 جنيه، كما تم إقرار تجريم التحرش عبر الإنترنت لأول مرة، ما ساهم في منح دفعة قوية للنساء لكي يبدأن في التحدث عن هذه القضايا دون خوف.
وأشارت إلى أن هذه التغييرات القانونية قد ساعدت على زيادة عدد البلاغات، وهو ما كان يُعد تحديًا في الماضي حيث كانت العديد من النساء يترددون في تقديم شكاوى بسبب القلق من عدم وجود دعم كافٍ.