4 متطلبات وشروط للحصول على ترخيص التخفيضات التجارية
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
حددت وزارة التجارة اشتراطات ومتطلبات التخفيضات التجارية، حيث وضعت عددا من المتطلبات التي يجب على المنشأة تقديمها لإتمام التخفيض وكذلك الضوابط وفقا لنظام التخفيضات.
شروط التخفيضات التجاريةوقالت وزارة التجارة إن هناك 4 متطلبات أساسية على المنشأة تقديمها للحصول على ترخيص التخفيضات عبر هذا الرابط، وهي:
اسم المحل المرخص له بالتخفيض وعنوانه.
قائمة بالمنتجات التي تسري عليها التخفيضات.
مدة إجراء التخفيضات وتاريخ بدايتها ونهايتها.
نسبة التخفيض المعلن عنها.
اشتراطات ومتطلبات التخفيضات التجارية.
عبر: https://t.co/Ej6SpCG1sW pic.twitter.com/XJg21qozC9
ووفقا لنظام التخفيضات، فإنه يجب ما يلي:
لا يجوز للمنشآت التجارية إجراء التخفيضات إلا بترخيص من الوزارة.
إبراز الترخيص في مكان ظاهر للمستهلك في داخل المحل التجاري.
يجب على المنشأة وضع بطاقات على المنتجات المخفضة تبين السعر قبل التخفيض وبعده.
لا يجوز الإعلان عن التخفيضات قبل الموعد المحدد لبدئها بأكثر من 15 يوما.
ووفقا لنظام التخفيض الإلكتروني فإنه لا يسمح النظام بإضافة سلسلتين مختلفتين أو اكثر على سجل تجاري واحد .
ونظام التخفيضات الموسمية، هو ترخيص تمنحه وزارة التجارة للمتاجر والمتاجر الإلكترونية التي ترغب بإجراء تخفيضات موسمية في مواسم محددة مسبقاً من قبل الوزارة دون فقدان أي يوم من أيام رصيد التخفيضات المتاح لديهم.
ويستمر الآن نظام عروض صيف جدة، الذي بدأ من 10 يوليو وسيستمر حتى 10 أغسطس المقبل، فيما سيبدأ في 10 أغسطس المقبل موسم تخفيضات العودة للمدارس والذي سيستمر حتى 24 أغسطس.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة التجارة وزارة التجارة وزارة التجارة التخفيضات التجارية ضوابط التخفيضات التخفيضات الموسمية ترخيص التخفيضات التجارية التخفیضات التجاریة وزارة التجارة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترمب تستعين بمصرفي من مورجان ستانلي لقيادة الصندوق السيادي
تخطط وزارة التجارة للاستعانة بمصرفي "مورجان ستانلي" السابق مايكل غرايمز، لقيادة صندوق الثروة السيادي المخطط تأسيسه، كجزء من جهود الرئيس دونالد ترمب لمنح الولايات المتحدة حصة في المشاريع التي يعتبرها بالغة الأهمية للأمن القومي.
من المقرر أن ينضم غرايمز، الذي ترك البنك بعد 30 عاماً للالتحاق بالإدارة الجديدة، إلى وزارة التجارة للإشراف على الصندوق، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لمناقشة أمور لم يتم الكشف عنها بعد.
في حين أن الفكرة لا تزال في مراحلها المبكرة ويظل الكثير عرضة للتغيير، فإن الصندوق سيكون جزءاً من جهد أكبر لفتح خيارات الاستثمار المؤسسي على نطاق واسع.
لم ترد وزارة التجارة على الفور على طلب التعليق. ولم يتسنّ الوصول إلى غرايمز على الفور للتعليق.
عندما كان في "مورجان ستانلي"، عمل غرايمز مع إيلون ماسك، وهو الآن مستشار مقرب لترمب، على شرائه لـ"تويتر"، حسبما ذكرت "بلومبرغ".
تُظهر هذه الخطوة أن الإدارة تمضي قدماً في الأمر التنفيذي الذي أصدره ترمب في فبراير بشأن فكرة الصندوق السيادي.
طرح الرئيس الفكرة خلال حملته الانتخابية العام الماضي، كوسيلة لجمع الأموال من الرسوم الجمركية وتوجيهها للاستثمار في مراكز التصنيع والدفاع والبحث الطبي.
مصادر تمويل الصندوق
وقال أحد الأشخاص إن التخطيط الحالي للصندوق، الذي لا يزال بطيئاً، لن ينطوي على جمع عائدات الرسوم الجمركية.
في الشهر الماضي، عينت وزارة الخزانة جيه آر غيبنز، وهو من قدامى المحاربين في وول ستريت والعسكريين، لتقديم المشورة بشأن خطط الصندوق.
إحدى الأفكار المطروحة هي أن يقترن صندوق الثروة السيادي بمؤسسة التمويل الدولية للتنمية الأميركية وبنك التصدير والاستيراد، للعمل كمحفز للاستثمار الأميركي في المناطق التي تُعتبر أولويات للأمن القومي، وفقاً لأحد الأشخاص.
وقال الشخص إن من بين هذه الأولويات المعادن الحرجة، والأتربة النادرة، والتصنيع، والتكنولوجيا، وتكنولوجيا الدفاع، ومصادر الدفاع. ومن الأهمية بمكان استهداف المناطق التي تحتل فيها الصين مكانة سوقية مهيمنة يمكن أن تشكل تهديداً للأمن القومي.
ما أهمية الصندوق السيادي؟
ذكرت "بلومبرغ نيوز" في يناير أن مستشاري ترمب ناقشوا سابقاً كيف يمكن لـ"مؤسسة التمويل الدولية" استخدام الاستثمارات لتحقيق طموحات الرئيس في زيادة النفوذ الأميركي على غرينلاند وبنما.
وقال الداعمون لهذه الوكالة آنذاك، إنها ستكون قادرة على تحفيز مئات المليارات من الالتزامات الخارجية المدفوعة جيوسياسياً، من قبل بعض أقوى المستثمرين المؤسسيين في أميركا.
توجد صناديق الثروة السيادية عادة في البلدان التي لديها احتياطيات كبيرة من النقد الأجنبي، مثل الصين، أو عائدات من بيع النفط أو السلع الأخرى، مثل النرويج والسعودية. ويتم استثمار الأموال في كل شيء من الأسهم والسندات إلى البنية التحتية والتكنولوجيا.