منتجات تحسين الصحة للغدة الدرقية تعرف عليها
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
الغدة الدرقية مسؤولة عن إنتاج الهرمونات التي تؤثر على جميع وظائف الجسم تقريبًا ولذلك، من المهم للغاية تجنب الاضطرابات المحتملة في عملها ويمكن أن تسبب الاضطرابات في الغدة الدرقية آثارًا غير مرغوب فيها، جسدية وعقلية.
قام العلماء بتجميع قائمة من الأطعمة التي يمكن أن يحمي استهلاكها من مشاكل الغدة الدرقية، والتي تؤثر حالتها بشكل مباشر على الحالة المزاجية والوزن والخصوبة، حسبما كتب موقع HealthySyle.
وأشار الخبراء إلى أن "المنتجات المفيدة للغدة الدرقية ستكون تلك الغنية باليود ومضادات الأكسدة".
أعشاب بحرية
ينصح الأطباء بتناول المأكولات البحرية ذات الأسعار المعقولة - الأعشاب البحرية - بانتظام مرة واحدة في الأسبوع، والأعشاب البحرية تحتوي على الكثير من اليود.
البيض المسلوق
يحتوي بيض الدجاج على مستويات عالية من اليود والسيلينيوم، مما يساعد الغدة الدرقية على تنظيم إنتاج هرمونات الغدة الدرقية بشكل أفضل.
منتجات الألبان
لنفس سبب أطباق البيض المسلوق.
اللحم
يحتوي الدجاج ولحم البقر على الزنك، وهو من أكثر المعادن المفيدة لتوازن الغدة الدرقية.
التوت
هذه هي أفضل المصادر الطبيعية لمضادات الأكسدة والمواد التي تبطئ أو توقف الأكسدة في الجسم، والتي بسببها تتطور العملية الالتهابية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الغدة الدرقية الهرمونات مشاكل الغدة الدرقية البيض المسلوق منتجات الألبان اللحم التوت هرمونات الغدة الدرقية الغدة الدرقیة
إقرأ أيضاً:
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
يعد الزنجبيل من أبرز التوابل التي تضفي نكهة حارة ومميزة على الأطعمة، ويتميز بخصائص صحية تجعل منه مكونا لا غنى عنه في المطبخ، ورغم أن طعمه القوي قد يحتاج بعض الوقت للتأقلم، فإن فوائده الصحية تجعله اختيارا مفضلا في العديد من العلاجات الطبيعية.
وقد استخدم الزنجبيل عبر التاريخ كعلاج عشبي ومكون طهي، ولا يزال يعتبر واحدا من أهم العناصر في الطب البديل بسبب خصائصه الصحية الفعالة. وهذه أبرز الفوائد الصحية للزنجبيل.
تقليل خطر الأمراض
يعد الزنجبيل مصدرا غنيا بالمركبات المضادة للالتهابات والأكسدة مثل الزنجبيرول والشوغول، التي تحارب الالتهاب والإجهاد التأكسدي في الجسم.
ومع مرور الوقت، قد يؤدي الالتهاب المزمن والإجهاد التأكسدي إلى الإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، وبالتالي، فإن تناول الزنجبيل قد يسهم في تقليل هذا الخطر، كما يوضح خبراء التغذية.
تخفيف الغثيان
يعتبر الزنجبيل من العلاجات الفعالة للغثيان، سواء كان ناتجا عن دوار الحركة أو الحمل أو حتى العلاج الكيميائي.
وتشير الدراسات إلى أن الزنجبيل يساعد على تهدئة المعدة ويخفف من الشعور بالغثيان عن طريق التأثير على الناقلات العصبية المسؤولة عن عملية الهضم.
تخفيف الألم
يعرف الزنجبيل بخصائصه المضادة للالتهابات، ما يجعله فعالا في تخفيف العديد من أنواع الألم، مثل تقلصات الحيض، وآلام المفاصل، وآلام الظهر، وحتى الصداع النصفي.
ويعود الفضل في ذلك إلى الزنجبيرول، الذي يعمل على تقليل الالتهاب في الجسم.
التحكم في مستويات السكر في الدم
تشير بعض الدراسات إلى أن الزنجبيل قد يساعد في تحسين التحكم في مستويات السكر في الدم، وخاصة لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 أو السكري الحملي.
ويعتقد أن الزنجبيل يزيد من إنتاج الإنسولين، ما يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم.
آثار جانبية محتملة
ورغم فوائده المتعددة، يجب تناول الزنجبيل بحذر، حيث يمكن أن يسبب الإفراط في تناوله مشاكل في الجهاز الهضمي مثل التجشؤ، وحرقة المعدة، والإسهال، والانتفاخ، كما يحذر الخبراء.