تعافي الحارس حسين شيعان من سرطان الدم
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
نواف السالم
تعافى حارس مرمى نادي الأخدود، حسين شيعان، بعد معاناة مع مرض سرطان الدم.
وقال الإعلامي الرياضي، علي العنزي:”ابشركم ولله الحمد .. تعافي الكابتن حسين شيعان مما جاه ولله الحمد و المنه بعد فترة طويله و صعبه في العلاج.. وتم خروجه من المستشفى إلى بيته”.
وكان شيعان حارس المرمى نادي الأخدود قد انضم لصفوف الأخدود في العام الماضي من نادي الشباب، ولكن لم يخض أي مباراة بالموسم المنصرم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخدود حسين شيعان سرطان الدم نادي الأخدود
إقرأ أيضاً:
كيف تحمد ربك على نعمه وفضله؟ إليك الإجابة
يتوجه الشخص المسلم إلى شكر ربه، على نعمه وفضله سبحانه وتعالى، ومنها: (الحمد لله رب العالمين يُحب من دعاه خفيا، ويُجيب من ناداه نجيا، ويزيدُ من كان منه حيِيا، ويكرم من كان له وفيا، ويهدي من كان صادق الوعد رضيا).
شهر رجب.. فضائل وأدعية تزيد الأرزاق وتحقق الأمنيات دعاء الفجر لحظة روحانية تفتح أبواب السماء.. اللهم اجعل لنا نصيبًا من سعة الأرزاق(الحمد لله رب العالمين الذي أحصى كل شيء عددًا، وجعل لكل شيء أمدا، ولا يُشرك في حُكمهِ أحداً، وخلق الجِن وجعلهم طرائِق قِددا). (الحمد لله رب العالمين الذي جعل لكل شيء قدراً، وجعل لكل قدرِ أجلاً، وجعل لكل أجلِ كتاباً).
(الحمد لله رب العالمين خلق اللوح والقلم، وخلق الخلق من عدم، ودبر الأرزاق والآجال بالمقادير، وحكم وجمل الليل بالنجوم في الظُلَم). (الحمد لله رب العالمين الذي علا فقهر، ومَلَكَ فقدر، وعفا فغفر، وعلِمَ وستر، وهزَمَ ونصر، وخلق ونشر. الحمد لله رب العالمين صاحب العظمة والكبرياء يعلم ما في البطن والأحشاء، فرّق بين العروق والأمعاء، أجرى فيهما الطعام والماء، فسبحانك يا رب الأرض والسماء).
(الحمد لله رب العالمين الذي سبحت له الشمس والنجوم الشهاب، وناجاه الشجر والوحش والدواب والطير في أوكارها كلُ له أواب فسبحانك يا من إليه المرجع والمآب). (الحمد لله ربّ العالمين، الّذي سبّحت له الشمس والنجوم الشهاب، وناجاه الشّجر والوحش والدّواب، والطّير في أوكارها كلُ له أواب، فسبحانك يا من إليه المرجع والمآب).
(الحمد لله ربّ العالمين، يُحب من دعاه خفياً، ويُجيب من ناداه نجيّاً، ويزيدُ من كان منه حيِيّاً، ويكرم من كان له وفيّاً، ويهدي من كان صادق الوعد رضيّاً). (الحمد لله ربّ العالمين، الّذي أحصى كلّ شيء عدداً، وجعل لكلّ شيء أمداً، ولا يُشرك في حُكمهِ أحداً، وخلق الجِن وجعلهم طرائِق قِددا).