إبراهيم المنيسي يُفجر مفاجأة بشأن ظاهرة المراهنات في الدوري المصري (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
فجر الكاتب الصحفي إبراهيم المنيسي، الناقد الرياضي، مفاجأة بشأن ظاهرة المراهنات التي زادت بصورة كبيرة في الدوري المصري.
"لاعيبة في أندية كبيرة بتفوت أجوال".. باسم مرسي يفجرها: المراهنات موجودة في الدوري المصري برلماني يكشف تفاصيل تقدمه بطلب إحاطة لحجم مواقع المراهنات في مصروقال "المنيسي" في اتصال هاتفي ببرنامج "الخلاصة" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم الأحد، "المراهنات بقت لافتة في السنوات الأخيرة وزادت وبقى الكلام يطلع على السطح بعد ما كان همهمة من قبل، ومن سنتين اتحاد الكرة ضبط واقعة بتقاضي لاعيبة أموال للتأثير على نتيجة المباريات".
وأضاف "باسم مرسي لاعب الإسماعيلي تحدث مؤخرًا أن فيه لاعيبة تتقاضى أموالًا للتأثير على النتائج وإحداث وقائع معينة في المباريات، ولأول مرة لاعب يعترف أنه يعرف لاعبين وتدخلات كبيرة فيها مراهنات، ولكن لم ينزعج أحد وتم التعامل مع هذه التصريحات بمنتهى التجاهل والصمت.
وتابع "رابطة الأندية واتحاد الكرة ولجنة الانضباط كان لا بد من التحرك، ولكن ولم نلمس بعد أسبوع وأكثر من هذه التصريحات أي تحرك جاد على هذه المشكلة على خطورتها التي تحتاج التصدي السريع لها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الكرة الإسماعيلي الدوري المصري باسم مرسي مراهنات لجنة الانضباط إبراهيم المنيسي لاعب الإسماعيلي
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة للبرلمان بشأن انتشار ظاهرة السايس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت مي أسامة رشدي، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى وزيرة التنمية المحلية، بشأن تنامي ظاهرة "السايس" في مختلف المحافظات.
وقالت النائبة في طلب إحاطتها، إن ظاهرة "السايس" تؤرق الكثير من المواطنين في مصر لا سيما قائدي السيارات، في القاهرة والمدن الكبيرة المزدحمة، على الرغم من إعلان الحكومة في عام 2022، بدء تفعيل قانون تنظيم انتظار المركبات رقم 150 لسنة 2020، والمعروف إعلاميا باسم قانون «السايس»، إلا أن القانون لم يشهد تطبيقًا فعليًا على الأرض ولم يلمسه المواطنون.
وأوضحت أن "السايس"، هو الشخص المسؤول عن انتظار السيارات في الشوارع وهي ظاهرة محل استهجان من المواطنين في مصر بسبب سلوكيات بعض ممارسيها ومغالاتهم، حيث يستولون على مساحة من الطريق العام بالقوة الجبرية في غالبية الأحيان أو أقرب ما يقال بأعمال "البلطجة".
وشددت على أهمية التطبيق الفعلي لأحكام قانون تنظيم المركبات، حيث يساعد بدوره في تحقيق الانضباط للشارع المصري وزيادة موارد الدولة والمحافظات ودمج بعض الأنشطة غير الرسمية في الاقتصاد الرسمي.
وأردفت، اشترط القانون فيمن يزاول نشاط تنظيم المركبات بألا يقل سنه عن 21 سنة، وإجادة القراءة والكتابة، وأن يكون قد أدى الخدمة العسكرية أو أعفي من أدائها قانوناً، وأن يكون حاصلاً على رخصة قيادة سارية، وألا يكون حكم عليه بعقوبة جناية أو في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة أو المخدرات.
وكشفت "نائبة البرلمان"، أن أغلب من يعملون في مهنة السيّاس بالشوارع في المحافظات من المسجلون خطر أو عاطلين أو ممن يتعاطون مواد مخدرة.
وأكدت "رشدي"، على أن القانون لو طُبق وفقًا لأهدافه، سيساعد فى تعظيم وزيادة موارد المحافظات، منوهة إلى أن مهنة «السايس» تعد نشاطا اقتصاديا غير رسمى، يهدر على الدولة مليارات الجنيهات سنويًا.
وأشارت إلى أن تفعيل القانون من شأنه أن يسهم فى تحويلها إلى اقتصاد رسمي تحت أعين ورقابة الدولة، حماية المواطنين من بعض الممارسات السلبية والمشاكل الخاصة بالسايس فى الشارع، والذي يعمل دون سند قانوني معتمد على البلطجة وفرض الإتاوة.