لائحة قوائم الأندية في دوري أبطال آسيا
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
البلاد- جدة استقر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على لوائح تسجيل اللاعبين في قوائم الأندية المشاركة في بطولتَي النخبة، ودوري أبطال آسيا “2” في الموسم الكروي الجديد 2024-2025. وقرر الاتحاد الآسيوي أن يكون الحد الأقصى لعدد اللاعبين في القائمة هو 35 لاعبًا، والأدنى 18لاعبًا، على أن يقوم كل نادٍ باختيار 23 لاعبًا في قائمته الخاصة بكل مباراة.
القائمة أ هي الأساسية: 25 لاعبًا بحد أقصى، 18 لاعبًا حد أدنى، منهم لاعبان محليان كالتالي: لاعبان (2) منهم” تم تسجيلهما وأعمارهما بين 15 و 21 عامًا، وأكملا 3 سنوات في أنديتهما”. أو لاعب (1)” تم تسجيله ويكون عمره بين 15 و 21 عامًا وأكمل 3 سنوات في (الدولة)، وليس شرطًا في نفس النادي المشارك”. ولاعب (1) أكمل 3 سنوات في (النادي) بنفس الشروط. تسجيل حارسَيْ (2) مرمى بالقائمة أ من ضمن عدد اللاعبين الكلي. القائمة ب هي الثانوية: للأندية المشاركة أحقية تقديم قائمة بـ10 لاعبين يكونون من مواليد 1 يناير 2003 فما فوق، مع تسجيل حارس مرمى من ضمن الـ10. ويمثل السعودية على المستوى القاري في الموسم الجديد كل من الهلال والنصر والأهلي في بطولة النخبة الآسيوية، فيما سينافس التعاون في بطولة دوري أبطال آسيا 2.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الاتحاد الاسيوي بطولة النخبة دوري أبطال آسيا 2 لاعب ا
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقي: 953 واقعة تصفية جسدية خلال 10 سنوات.. وعدن تتصدر القائمة بواقع 165 حالة
كشفت منظمة "رايتس رادار" عن تعرُّض 953 يمنياً للتصفية الجسدية نتيجة مواقفهم السياسية خلال 2014 – 2024، وتصدرت العاصمة المؤقتة عدن المرتبة ألأولى.
وقالت المنظمة في تقريرها المعنون "تصفية الخصوم" إن عدن الواقعة تحت سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات تصدرت القائمة بواقع 165 حالة.
وأضافت أن العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي جاءت في المرتبة الرابعة بعدد (82) حالة، تليها خامساً محافظة أبين بعدد (59) حالة، ثم محافظة إب سادساً بـ (57) حالة.
وذكر التقرير أن من بين قائمة المحافظات التي شهدت جرائم التصفية الجسدية جاءت محافظة تعز -وهي أكبر المحافظات اليمنية من حيث عدد السكان- في المرتبة الثانية بواقع 113 حالة، تليها محافظة حضرموت بـ (93) حالة
وقام فريق متخصص بتحليل ومراجعة المعلومات والبيانات التي جمعها الراصدون الميدانيون عبر استمارات الاستبيان والمقابلات المسجلة وإدخالها في قاعدة بيانات شاملة، ثم فرزها وتحليلها وتصنيفها بحسب التوزيع النوعي والجغرافي والزمني للضحايا والوقائع والجهة المتسببة تمهيدا للصياغة. وفق التقرير.