عاجل| موسيماني يدعو الخطيب للسفر إلى جنوب إفريقيا.. والسبب مفاجئ
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
تلقى محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، دعوة من بيتسو موسيماني، المدير الفني السابق للأهلي، لحضور حفل تكريم المدرب الجنوب إفريقي ومنحه الدكتوراه الفخرية من جامعة جوهانسبرج يوم 24 يوليو الجاري، تقديرًا لمسيرته الناجحة.
الخطيب يهنئ موسيماني بالدكتوراهكشف بيتسو في دعوته عن العلاقة الرائعة التي تربطه برئيس الأهلي، وتمنى أن تسمح ظروفه بالحضور إلى جنوب إفريقيا للاحتفال معه بهذه المناسبة السعيدة.
في المقابل؛ أعرب الكابتن محمود الخطيب عن تقديره الشخصي لموسيماني بوصفه واحدًا من المدربين المتميزين في القارة الإفريقية، وعن تقديره أيضًا للدعوة الكريمة التي تلقاها من بيتسو، وتمنى أن يلبيها لولا ارتباطه ببعض المراحل العلاجية في الفترة الحالية.
عاجل.. أسماء المرشحين لخلافة كهربا في خط هجوم الأهلي الموسم المقبل نشرة منتصف اليوم.. الزمالك يضم صفقتين جديدتين وبشرى سارة لـ الأهلي بشأن صفقة ذهبية.. حجازي يودع جماهير الاتحادوأرسل رئيس النادي برقية تهنئة إلى موسيماني شكره فيها على الدعوة، وهنأه بالتكريم والحصول على الدكتوراه الفخرية من جامعة جوهانسبرج، بعد النجاحات التي حققها في كرة القدم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادى الاهلى الخطيب دكتوراه محمود الخطيب برقية تهنئة جنوب جنوب أفريقيا رئيس الاهلي موسيماني
إقرأ أيضاً:
المغرب يدق ناقوس الخطر بشأن انتشار الأسلحة في إفريقيا ويدعو لتحرك دولي عاجل
حذر المغرب، اليوم الأربعاء خلال مؤتمر نزع السلاح في جنيف، من المخاطر الأمنية المتزايدة في إفريقيا جراء انتشار الأسلحة الخفيفة والصغيرة، مؤكداً أن هذه الظاهرة تعزز أنشطة الجماعات الإرهابية والانفصالية وتهدد استقرار القارة.
وأكد السفير الممثل الدائم للمغرب لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف، عمر زنيبر، أن الاتجار غير المشروع بهذه الأسلحة يجب أن يكون “أولوية مطلقة”، مشدداً على ضرورة تعزيز التعاون الدولي والإقليمي لمنع وصولها إلى جهات غير حكومية، وتنفيذ الالتزامات الدولية ذات الصلة، خصوصاً في إطار برنامج عمل الأمم المتحدة المعني بالأسلحة الصغيرة والخفيفة.
وعلى الصعيد العالمي، أشار زنيبر إلى التحديات المتزايدة المرتبطة بسباق التسلح وتحديث الترسانات النووية وضعف التقدم في جهود نزع السلاح، معتبراً أن هذه الاتجاهات “تضعف بنية الأمن الجماعي”، ما يستدعي “إجراءات عاجلة وحازمة”.
كما دعا السفير المغربي إلى تفعيل دور مؤتمر نزع السلاح باعتباره المنصة التفاوضية متعددة الأطراف الوحيدة في هذا المجال، مشيداً باعتماد برنامج العمل لهذا العام تحت رئاسة إيطاليا، ومؤكداً ضرورة التزام جميع الأطراف بضمان تحقيق تقدم ملموس.
وفيما يتعلق بنزع السلاح النووي، شدد زنيبر على أن “الضمانة المطلقة ضد استخدام أو التهديد باستخدام الأسلحة النووية تكمن في إزالتها بشكل كامل ونهائي وقابل للتحقق منه”، مشيراً إلى التحديات الناجمة عن التطورات التكنولوجية العسكرية، مثل الذكاء الاصطناعي والأسلحة ذاتية التشغيل، والتي تستلزم وضع إطار قانوني صارم يضمن سيطرة بشرية عليها ويحول دون استخدامها بطرق غير منضبطة.
واختتم زنيبر كلمته بالتأكيد على أن تحقيق السلام يتطلب التزاماً مستمراً، مشدداً على مسؤولية المجتمع الدولي في بناء عالم خالٍ من التهديد النووي، حيث تُسخَّر الابتكارات البشرية لخدمة البناء والتنمية بدلاً من التدمير.