بوابة الوفد:
2024-09-06@11:47:24 GMT

11 ألف جنيه ترحم سمع «كريم»

تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT

كريم محمد عطية 11 سنة، طالب فى الصف الرابع الابتدائى يعانى من ضعف سمع شديد منذ الصغر وتم اكتشاف المشكلة فى عمر 6 شهور، وبعد إجراء الفحوصات الطبية والعرض على الأطباء تم تركيب سماعات طبية له على نفقة التأمين الصحى، ومع الوقت لم يعد قادرا على السمع بها وتم إجراء عملية زراعة قوقعة لها وتحتاج إلى أجهزة مساعدة للسمع تكلفتها أحد عشر ألف جنيه ويحتاج إلى جلسات تخاطب 1500 جنيه شهريا والاب عامل أرزقى ولديه طفل فى التعليم وظروف المعيشة صعبة ولا يستطيع القدرة على توفير ثمن قطع الغيار وليس للأسرة أى دخل آخر يساعدهم على نفقات الحياة.

تناشد الاسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على شراء أجهزة السمع وتخفيف مأساة «كريم».         

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إجراء الفحوصات الطبية التأمين الصحي

إقرأ أيضاً:

مقال في لوموند: قيس سعيد ليس إلا بن علي جديدا

قال الباحث التونسي هيثم القاسمي إن القمع الذي يمارسه الرئيس المنتهية ولايته قيس سعيد قبل أسابيع قليلة من الانتخابات الرئاسية، يؤكد توجه النظام نحو العودة إلى الدكتاتورية في تونس.

وأوضح الخبير -في مقال بصحيفة لوموند- أن سجن ما لا يقل عن ثمانية متنافسين في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها يوم 6 أكتوبر/تشرين الأول المقبل يمثل نقطة تحول خطيرة، حيث أصبح مجرد ممارسة الحريات الديمقراطية والمشاركة في العملية الانتخابية عملا محفوفا بالمخاطر، ويعاقب عليه بالسجن.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2جدعون ليفي: العالم يبكي 6 قتلى ويتجاهل 40 ألف قتيلlist 2 of 2هل تتنصت هواتفنا علينا؟.. شركة أميركية تقطع الشك باليقينend of list

واتسمت العودة إلى الدكتاتورية في ظل نظام الرئيس الحالي -كما يقول الباحث- بالقمع البوليسي ضد المعارضين والناشطين السياسيين والاعتقال التعسفي لشخصيات معارضة مهمة بسبب اتهامات لا أساس لها من الصحة "بالتآمر" على الدولة.

وبالفعل يتعرض الصحفيون والمحامون وأعضاء المنظمات غير الحكومية في تونس إلى تكميم الأفواه والتهديد بالاعتقال وحملات التشهير العنيفة بعد أن كانوا رموزا للروح الثورية لعام 2011، مما يؤدي إلى إسكات أي صوت منتقد وعودة الرقابة الذاتية خوفا من المضايقات والاعتقالات التعسفية.

وقد خلقت السلطات مناخا من الخوف في جميع أنحاء البلاد -حسب الكاتب- باعتماد القوانين المقيدة والإجراءات القانونية المسيئة مع زيادة المراقبة والترهيب المنتظم، مما يقلل من احتمال إجراء انتخابات حرة ونزيهة، حسب منظمة حقوق الإنسان هيومن رايتس ووتش.

وقد أصبح الخوف من العودة العنيفة إلى نظام استبدادي شبيه بنظام الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي حقيقيا، حسب الكاتب، لأن أوجه التشابه بين الرئيسين تتضح بشكل متزايد للعديد من التونسيين والمراقبين الدوليين، وذلك من حيث تركيز السلطة في يد الرئيس، والإجراءات القمعية ضد المعارضة، والهجمات على حرية الصحافة.

وذكّر الخبير بالخطوات التي اتبعها قيس سعيد لتعزيز قبضته على البلاد كحل البرلمان والحكم بالمراسيم ثم حل المجلس الأعلى للقضاء، قبل إجراء استفتاء مثير للجدل على دستور جديد يمنح الرئيس صلاحيات غير محدودة تقريبا.

وخلص الكاتب إلى أن نظام قيس سعيد الاستبدادي -حسب وصفه- في حالة حرب مع جميع المكونات الحية في المشهد السياسي التونسي، وقال إنه يشوه جميع أشكال المشاركة السياسية من خلال التعامل مع الأحزاب السياسية والاتحاد العام التونسي للشغل والمجتمع المدني ووسائل الإعلام على أنها غير كفؤة وفاسدة.

ومع أن قيس سعيد يؤكد أن هذه مجرد إجراءات مؤقتة لتحقيق الاستقرار في البلاد، فقد رأى الكاتب أن دعم الأجهزة الأمنية وصمت المؤسسة العسكرية في مواجهة وحشية الحياة السياسية والاجتماعية قد أضفيا الشرعية على العودة إلى الدكتاتورية العنيفة.

وأكد الخبير أن الأدلة على العودة إلى النظام القمعي تتراكم، وأنه يتعين على المجتمع الدولي أن يتحرك قبل إجراء الانتخابات الرئاسية في السادس من أكتوبر/تشرين الأول المقبل لمواجهة هذه العودة إلى الدكتاتورية.

مقالات مشابهة

  • أطباء بلا حدود أطلقت خطوط مساعدة للصحة النفسية مع تزايد النزاع في جنوب لبنان
  • مقال في لوموند: قيس سعيد ليس إلا بن علي جديدا
  • الاتحاد الأوروبي: استمرار احتجاز الحوثيين لموظفي الأمم المتحدة والمنظمات يعيق تحركات مساعدة ملايين اليمنيين
  • تلقت شحنات من البط المُملح.. اتهام مساعدة سابقة لحاكم نيويورك بالعمالة للصين.. وبكين تعلق
  • أتهام مساعدة سابقة لحاكمي نيويورك بالتجسس لصالح الصين
  • اعلام أمريكي: اتهام مساعدة سابقة لحاكمة نيويورك بالتجسس لصالح الصين
  • اتهام مساعدة حاكمة نيويورك بالتجسس لصالح الصين
  • اعتقال مساعدة سابقة لحاكمة أميركية بتهمة التجسس لصالح الصين
  • العين.. عاملة مساعدة تسرق مجوهرات كفيلتها وبطاقاتها البنكية وتهرب
  • السنن العشائرية في العراق.. فوق الدولة أم مساعدة لها؟