إطلاق مسابقة كبرى للقرآن وبرنامج ضخم.. بالتعاون الأوقاف والمتحدة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
التقى الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف، وفدًا من الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية برئاسة أحمد فايق رئيس قطاع البرامج بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وتم الاتفاق خلال اللقاء على إطلاق أكبر مسابقة لتلاوة القرآن الكريم في كافة محافظات مصر.
كما تم خلال اللقاء الاتفاق على إطلاق برنامج تلفزيوني ضخم يعرض على قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية برعاية وزارة الأوقاف المصرية، وسيتم وضع المعايير العلمية لاختيار المواهب من قبل لجان متخصصة من كبار العلماء الأساتذة وكبار القراء بتنظيم ورعاية من وزارة الأوقاف، على أن يتم إعلان شروط التقديم والمواعيد لاحقًا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: إسرائيل واليمن نتيجة الثانوية العامة أحمد شوبير الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف المتحدة للخدمات الإعلامية أحمد فايق مسابقة لتلاوة القرآن الكريم
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تعلن عن 100 ندوة علمية كبرى بعنوان "الأضرار المجتمعية للمقامرة الإلكترونية"
تعقد وزارة الأوقاف (100) ندوة علمية الإثنين القادم بعنوان "الأضرار المجتمعية للمقامرة الإلكترونية"، الإثنين القادم: 18 /11 /2024م بعد صلاة المغرب.
يأتي ذلك في إطار جهود وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي المستنير والتصدي لكل مظاهر الانحرافات السلوكية والعقدية، وضمن نشاطها الدعوي والعلمي والتثقيفي، إذ إن أضرار المقامرة ومخاطرها بكل صورها تشكل خطرًا على الفرد المجتمع، وقد حذرنا القرآن الكريم منها، إذ يقول سبحانه: "إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ".
لذلك، تؤكد وزارة الأوقاف أن القمار الإلكتروني يشكل خطورة متزايدة في زمننا الحالي، إذ يتسلل إلى حياة الكثيرين تسللًا خفيًا عبر الإنترنت والأجهزة الذكية، ويتخذ أشكالًا متنوعة تخدع الناس وتستدرجهم للوقوع في فخه، فبعض الألعاب الإلكترونية تصمم على أسس المراهنة والمخاطرة، ما يجعل اللاعبين يشعرون أنهم قد يحصلون على مكاسب سريعة بجهد قليل، وهو ما يدفع البعض إلى صرف مبالغ مالية كبيرة، ظنًّا منهم أن النجاح قريب، وهذا الإغراء يخفي وراءه خسائر فادحة، لأن الأمر ينتهي بالبعض بالغرق في الديون، ومهددين بضياع ممتلكاتهم وأموالهم.