الثورة نت../

قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، إن الضربات الجوية التي شنتها دولة الاحتلال الإسرائيلي في اليمن تظهر تعقد التحديات الأمنية التي تواجهها في التعامل مع تهديدات متعددة في غزة ولبنان واليمن وغيرها من المناطق.

ونبهت الصحيفة إلى أن المأزق الإسرائيلي يتوسع في وقت تواجه دولة الاحتلال تحديات أمنية غير مسبوقة وأن الصراع في المنطقة مرشح لمزيد من التصعيد، وسط توقع المزيد من الضربات المتبادلة والردود القاسية.

وبحسب الصحيفة فإن دولة الاحتلال الإسرائيلي غيرت معادلة محاولة الرد على الضربات اليمنية من التخفي في التحالف الدولي إلى الاستهداف العلني المباشر عبر هجومها الأخير.

افتقار بنك أهداف عسكرية

من جانبها قالت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية إن الاستهداف الإسرائيلي لمنشآت مدنية في اليمن يعني افتقارها بنك أهداف عسكرية.

واكدت إن التصعيد الحالي قد يؤدي إلى زيادة التوترات في المنطقة، وخاصة بين دولة الاحتلال وإيران.
وخلصت الصحيفة البريطانية إلى القول:-
“من غير المتوقع أن تكون الضربات الإسرائيلية ضد اليمن نقطة تحول في الحرب الدائرة، لكن تهديدات الجيش اليمني تشير إلى أنهم مستعدون لتحويل أي رد عليهم إلى حرب طويلة الأمد”.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: دولة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

عام سقوط الردع الأمريكي.. هكذا خلقت العمليات البحرية اليمنية فجوة استراتيجية في أمن “إسرائيل”

عام سقوط الردع الأمريكي.. هكذا خلقت العمليات البحرية اليمنية فجوة استراتيجية في أمن “إسرائيل”

مقالات مشابهة

  • عام سقوط الردع الأمريكي.. هكذا خلقت العمليات البحرية اليمنية فجوة استراتيجية في أمن “إسرائيل”
  • تحركات عسكرية للأمم المتحدة باليمن.. لقاءات بقادة الجيش وسط تكهنات بمحاولات لمنع التصعيد ضد الحوثي
  • “التضامن” يهزم “يمن سوفت” والمرور يخسر من الاتصالات في دوري الشركات
  • خبير: الاحتلال الإسرائيلي يواصل التصعيد وارتكاب المجازر في لبنان
  • فصائل عراقية تعلن عن هجومها على هدف عسكري في إسرائيل بالطائرات المسيرة
  • إسرائيل تشهد أكبر هجرة منذ عقود.. هل بدأ انهيار الحلم الصهيوني؟
  • أبو ردينة يطالب دول العالم بقطع علاقتها مع إسرائيل
  • “مبادلة” و”سافران” الفرنسية تعززان شراكتهما الإستراتيجية
  • تركيا تدين هجوم الحوثيين على سفينة “أناضولو أس” قبالة سواحل اليمن
  • من “غالاكسي ليدر” إلى “لينكولن”: اليمن يثبت قدرته على تغيير معادلات القوة البحرية