يوفنتوس يرفض طلب تشيلسي بشأن موهبته
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
يرفض نادي يوفنتوس بيع موهبته الشاب، كينان يلدز بعدما حاول نادي تشيلسي التعاقد معه في الميركاتو الصيفي الحالي 2024.
أكدت تقارير صحفية إيطالية أن نادي تشيلسي أجرى استفسارا مع يوفنتوس لمعرفة إمكانية شراء عقد كينان ليدز في الميركاتو الصيفي لكن رد النادي الإيطالي كان سريعا وحاسما.
أكد نادي يوفنتوس أنه يرفض فكرة التخلي عن يلدز أو مناقشة الأمر، في الميركاتو الصيف يالحالي، حيث يعتبر اليوفي اللاعب موهبة رائعة ولا تمس.
وتابعت التقارير أن يوفنتوس يعمل على رفع راتب اللاعب الشاب يلدز، إلى ما يقارب لـ مليون و200 ألف يورو سنويا، أي زيادة أكثر من 3 أضعاف راتبه الحالي مع الفريق.
لكن اللاعب التركي طلب من مسؤولو يوفنتوس رفع راتبه لـ 2 مليون يورو بشكل سنوي للموافقة على تجديد عقده لموسمين آخرين، لينتهي في عام 2029.
ولعب يلدز مع يوفنتوس في الموسم الماضي في 39 مباراة في كافة البطولات المختلفة، وأحرز خلالهم 6 أهداف وصنع 3 آخرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوفنتوس تشيلسي نادي تشيلسي نادي ليدز
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.
ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.
يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.
وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.
وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.