بقيادة «المملكة القابضة».. تحالف من 3 شركات لتأسيس صندوق بـ6.8 مليار ريال
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أعلنت شركة المملكة القابضة وشركة سمو القابضة وشركة جدة الاقتصادية عن توقيع اتفاقية لتأسيس صندوق جديد بقيمة 6.8 مليار ريال، يهدف إلى الاستحواذ على صندوق الإنماء مدينة جدة الاقتصادية المملوك حاليًا بالكامل لشركة جدة الاقتصادية – شركة زميلة.
ووفقًا لبيان شركة المملكة القابضة الصادر اليوم الأحد على منصة "تداول السعودية"، فإن التحالف في الصندوق الجديد سيضم كلًا من شركة المملكة القابضة، شركة سمو القابضة، وشركة جدة الاقتصادية.
وستمتلك شركة المملكة القابضة نسبة 40% من الصندوق الجديد.
ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن الأثر المالي لهذه الاتفاقية بعد أن تنتهي شركة جدة الاقتصادية – شركة زميلة – من قياس الأثر المالي في سجلاتها المحاسبية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية المملكة القابضة شرکة المملکة القابضة
إقرأ أيضاً:
برلماني أوروبي يتهم أردوغان بقيادة تركيا في "الاتجاه الخاطئ"
صرح زعيم حزب الشعب الأوروبي في البرلمان الأوروبي مانفريد ويبر، بأن أساس التعاون بين الاتحاد الأوروبي وتركيا بات مهدداً بعد سجن السياسي المعارض التركي أكرم إمام أوغلو.
وقال ويبر: "يريد الاتحاد الأوروبي شراكة وثيقة مع تركيا، لكن ذلك لا يمكن أن ينجح إلا على أساس القيم المشتركة"، مشدداً على أن استخدام القضاء كسلاح سياسي يتعارض مع هذه القيم.
واتهم ويبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأنه يقود البلاد "في الاتجاه الخاطئ"، محذراً من أن سيادة القانون والديمقراطية في تركيا في خطر.
بعد اعتقال أوغلو..أتراك يتعهدون بمواصلة الاحتجاجات في تركيا - موقع 24أكد محتجون مناهضون للحكومة في تركيا، استعدادهم لمواصلة المظاهرات التي اندلعت بعد سجن رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، رغم الاعتقالات الجماعية والاشتباكات مع الشرطة.
وكان إمام أوغلو، وهو أحد أبرز منافسي أردوغان، قد سجن يوم الأحد بتهم تتعلق بالفساد، كما يواجه تحقيقاً منفصلًا بشأن مزاعم تتعلق بالإرهاب، وهي التهم التي ينفيها تماماً. كما تم "تعليق" مهامه كعمدة لإسطنبول مؤقتاً.
وداخل الاتحاد الأوروبي، تم بحث إمكانية إلغاء المحادثات المقررة بشأن تعزيز التعاون مع تركيا على خلفية هذه التطورات الأخيرة.
وكانت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، قد أعلنت عن هذه المحادثات قبل أيام فقط من اعتقال إمام أوغلو.
وبحسب المعلومات المتاحة، كان من المقرر عقد حوار بين الاتحاد الأوروبي وتركيا حول القضايا الاقتصادية في أبريل (نيسان)، بالإضافة إلى حوار آخر حول الهجرة والأمن.