وزير الأوقاف يلتقي رئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول التعاون الإسلامي
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أ ش أ:
استقبل الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف، الدكتور عمرو الليثي رئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي لتنسيق الدورات التثقيفية بأكاديمية الأوقاف الدولية لمنسوبي اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي.
ووجه الدكتور عمرو الليثي رئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية والتهنئة للدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف لتوليته حقيبة وزارة الأوقاف، ولما توليه الدولة المصرية ممثلة في وزارة الأوقاف من اهتمام بالغ بالدورات التي تتم بالتعاون بين وزارة الأوقاف واتحاد إذاعات وتلفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي بأكاديمية الأوقاف الدولية.
وبحث الجانبان خلال اللقاء سبل التعاون المشترك بين وزارة الأوقاف واتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي والتنسيق لعقد الدورة القادمة خلال أغسطس القادم بالتزامن مع انعقاد المؤتمر الدولي الخامس والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية تحت عنوان : "دور المرأة في بناء الوعي .. واعظات الأوقاف أنموذجًا".
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: إسرائيل واليمن نتيجة الثانوية العامة أحمد شوبير الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف الدكتور عمرو الليثي منظمة التعاون الإسلامي اتحاد إذاعات وتلیفزیونات دول منظمة التعاون الإسلامی وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: النصر لا يأتي إلا بعد صبر وكفاح وتضحيات عظيمة
قال الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، إن ليلة القدر تمثل نفحة إلهية عظيمة، تتنزل فيها الملائكة بإذن ربها، مشيرا إلى أن الإذن الإلهي هو الذي يحكم كل شيء في هذا الكون، فهو الذي ينزل الوحي، ويهدي القلوب، ويهب النصر والتمكين، ويحكم المصائر والأقدار.
وأضاف خلال احتفال وزارة الأوقاف بليلة القدر، بحضور وتشريف الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن هذه الليلة المباركة التي شرفها الله بأن جعلها خيرًا من ألف شهر، تذكرنا دائمًا بأن الأمور كلها بيد الله وحده، وأنه سبحانه هو الذي يأذن للحق أن يظهر وينتصر، وللخير أن يسود، وللعدل أن يستقيم.
وتابع أن هذه الحقيقة الإيمانية العظيمة تغرس في النفوس الطمأنينة والثبات، وتعزز يقين الإنسان بأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا، وأن النصر لا يأتي إلا بعد صبر وكفاح وتضحيات عظيمة.