تداول 16 الف طن بضائع بمواني البحر الاحمر ووصول 765 سيارة بوزن 1500 طن لميناء بورتوفيق
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أعلنت هيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن الموجودة على أرصفة موانئ الهيئة، 10 سفن، وتم تداول 16000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 832 شاحنة و990 سيارة وشملت حركة الواردات 9000 طن بضائع، 510 شاحنة و953 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 7000 طن بضائع، 322 شاحنة و37 سيارة.
حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة ALCUDIA EXPRESS بينما تغادر العبارة امل، فيما استقبل الميناء أمس السفينتين امل وبوسيدون اكسبريس وغادرت السفينتين سينا وALCUDIA EXPRESS، كما تم تداول 3350 طن بضائع و325 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفن الاربع وهي بريدج، كوين نفرتيتي، اور وايلة .
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1680 راكبا بموانيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البحر الاحمر ميناء سفاجا سفن
إقرأ أيضاً:
“الغارديان”: البحر قد يغمر موانئ نفطية هامة في العالم بما فيها سعودية
السعودية – من المتوقع أن تتعرض موانئ نفطية هامة بما فيها في السعودية والولايات المتحدة لأضرار جسيمة بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر مترا واحدا، حسب صحيفة “الغارديان”.
وتشير التحليلات إلى أن ارتفاع مستويات سطح البحر الناجم عن أزمة المناخ سوف يطغى على العديد من أكبر موانئ النفط في العالم.
وقال العلماء إن التهديد مثير للسخرية لأن حرق الوقود الأحفوري يتسبب بارتفاع درجة حرارة الأرض. وأضافوا أن الحد من الانبعاثات من خلال التحول إلى الطاقة المتجددة من شأنه أن يوقف ارتفاع درجة حرارة الأرض، ويوفر طاقة أكثر موثوقية.
ووجد التحليل أن 13 من الموانئ التي تشهد أعلى حركة لناقلات النفط العملاقة سوف تتضرر بشكل خطير، بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد فقط.
وقال الباحثون إن اثنين من الموانئ المنخفضة في المملكة العربية السعودية، رأس تنورة وينبع، معرضان للخطر بشكل خاص. وكلاهما تديره شركة “أرامكو”، شركة النفط الحكومية السعودية، وتخرج 98٪ من صادرات النفط في البلاد عبر هذين الموانئ.
وتشمل القائمة أيضا موانئ النفط في هيوستن وجالفستون في الولايات المتحدة، أكبر منتج للنفط في العالم، بالإضافة إلى موانئ في الإمارات العربية المتحدة والصين وسنغافورة وهولندا.
وتشير أحدث الدراسات العلمية التي نشرتها المبادرة الدولية للمناخ الجليدي إلى أن ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد أصبح أمرا لا مفر منه في غضون قرن أو نحو ذلك، وقد يحدث ذلك في وقت مبكر من عام 2070، إذا انهارت الصفائح الجليدية ولم يتم الحد من الانبعاثات.
ومن المحتمل أن يكون ارتفاع منسوب مياه البحر بمقدار 3 أمتار أكثر كارثية، وهو أمر لا مفر منه في الألفية أو الألفيتين القادمتين، وقد يحدث ذلك في أوائل القرن الحادي والعشرين.
المصدر: “The Guardian”