شواطئ الحسيمة الخلابة تتحول إلى وجهة مفضلة لعشاق التخييم
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
زنقة 20 | الحسيمة
تحولت عدد من شواطئ الحسيمة الخلابة إلى وجهة مفضلة لعشاق التخييم.
و شكلت شواطئ مثل “ثقيث”، و الذي يبعد عن مدينة الحسيمة بحوالي 40 كلم، و “بادس”، و “تاوسرات” “تلا يوسف” ، ملاذا مفضلا لـbackpackers.
و بحسب عشاق التخييم، فإن مغامراتهم تأتي بحثا عن تجارب جديدة و اكتشاف المنطقة و قضاء وقت ممتع مع الأصدقاء.
و بالنسبة لآخرين، فإن التخييم يتيح للعديد من الشبان قضاء عطلة الصيف بأقل تكلفة في ظل غلاء أسعار خدمات الإيواء و المطعمة.
ولوحظ في الآونة الأخيرة “إنزال” كبير لشبان قادمين من مدن مغربية أخرى ، اختاروا نصب خيامهم قرب شواطئ بعيدة شيئا ما عن مركز مدينة الحسيمة ، و ذلك لتفادي منع السلطات بعدما تم اتخاذ قرارات مماثلة في المواسم الماضية.
إلا أن ساكنة الحسيمة تشكو في بعض الاحيان من ممارسات سيئة من طرف عشاق التخييم مثل التخلص من النفايات في الشواطئ.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تركيا تتحول إلى مركز العالم
سلطت صحيفة “ديلي تليغراف” البريطانية الضوء على التقارب المتزايد بين تركيا وأوروبا، مشيرة إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يواصل تعزيز موقع تركيا في قلب الأحداث العالمية.
في تحليل موسع حول الدور الاستراتيجي المتنامي لتركيا، أوضح الكاتب أدريان بلومفيلد أن سياسات الولايات المتحدة في فترة دونالد ترامب، فضلاً عن التغيرات في النظرة الغربية إلى أوكرانيا والناتو، قد أدت إلى دفع أوروبا نحو سباق تسلح مكثف، بينما جعلت تركيا لاعبًا رئيسيًا في معادلات القوة الدولية.
تحت عنوان “أردوغان يستخدم الفوضى الحالية لإعادة تركيا إلى مركز العالم”، تناول المقال أهمية تركيا في سياق التطورات الجيوسياسية الراهنة. ولفت إلى أن تركيا بحاجة إلى أوروبا بقدر ما تحتاج أوروبا إليها، مع التركيز على دورها الحاسم في تأمين مضيقي إسطنبول والدردنيل، اللذين يشكلان نقطة تحول حيوية في المرور من البحر الأسود إلى البحر الأبيض المتوسط.
اقرأ أيضاعلى مشتري العقارات الاستعجال! هذه الأسعار لن تدوم لعام كامل
الأحد 16 مارس 2025جيش تركيا: ثاني أكبر قوة في الناتو
وأشار التقرير إلى أن الجيش التركي، الذي يعتبر ثاني أكبر جيش في حلف الناتو بعد الولايات المتحدة، يملك قوة عسكرية كبيرة، حيث يبلغ عدد جنوده النشطين 400 ألف، أي أكبر خمس مرات من حجم الجيش البريطاني. وهو ما يجعل لتركيا دورًا محوريًا في الدفاع عن القارة الأوروبية، فضلاً عن إمكانية مشاركتها في أي قوة حفظ سلام في أوكرانيا.