#سواليف

ذكرت شبكة “سي إن إن” أن التأييد يتزايد في #الحزب_الديمقراطي الأمريكي لنائبة الرئيس #كامالا_هاريس باعتبارها المرشحة الأنسب لتحل محل الرئيس جو #بايدن في حال انسحابه من #السباق_الرئاسي.

وجاء في منشور الشبكة نقلا عن عشرات المسؤولين في الحزب بأنه “لا أحد يعرف بالضبط كيف ستكون عملية اختيار المرشح الجديد في حال انسحاب جو بايدن، لكن العديد من الديمقراطيين يقولون إن من المرجح أكثر من أي وقت مضى أن تكون نائبة الرئيس كامالا هاريس هي المرشحة”.

وبحسب الشبكة “لا يقصد المسؤولون بذلك احتمال اتخاذ قرار مفاجئ لأعضاء الحزب بالتوحد ضد رئيس البيت الأبيض لدعم هاريس، بل هو توجه ناجم عن تعب متزايد من عدم يقينهم بشأن احتمالات فوزه في السباق الانتخابي، ما يجعل التوجه يتحول نحو الإجماع على نائبة الرئيس كمرشحة”.

مقالات ذات صلة #صباح_الخير_يا_احمد .. عاصفة الكترونية تضامنية مع الزعبي صباح الغد 2024/07/21

وأوضحت الشبكة أن المسؤولين في الحزب الجمهوري قالوا إنه “في حال تغيير الوضع فجأة، فإن الأحلام تترسخ بأن هاريس ستخرج بشكل أكثر نشاطا وقوة ضد دونالد ترامب” مؤكدين عدم قدرة أي من المنافسين “الجديين” على منافستها.

وفي وقت سابق من الجمعة ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن هاريس تخطط لإجراء محادثات مع كبار المانحين للحزب الديمقراطي على ضوء الانسحاب المحتمل للرئيس جو بايدن من السباق الرئاسي.

وعلى الرغم من دعوات العديد من الديمقراطيين في الكونغرس والمانحين للحزب الديمقراطي، يقول بايدن إنه ليس لديه خطط للانسحاب من السباق الرئاسي. وفي الوقت نفسه، يشير إلى أن هاريس مستعدة تماما لأن تصبح رئيسا إذا لم يتمكن من إكمال فترة ولايته الرئاسية الثانية بشكل كامل.

وذكرت شبكة “ABC News” نقلا عن مسؤول كبير في البيت الأبيض، أن بايدن أمر بإجراء استطلاع للرأي العام حول فرص هاريس، في حال دخولها السباق الرئاسي بدلا منه.

وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” قد أشارت إلى أن هاريس تعتبر المرشحة الأكثر ترجيحا لخلافة بايدن إذا انسحب من السباق الانتخابي.

ووفقا لنتائج استطلاعات الرأي التي أجرتها مجلة “إيكونوميست” وشركة “يوغوف” والتي صدرت في 11 يوليو الجاري، يعتقد حوالي 73% من مؤيدي الحزب الديمقراطي أن هاريس يجب أن تكون المرشحة الديمقراطية في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر المقبل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحزب الديمقراطي كامالا هاريس بايدن السباق الرئاسي صباح الخير يا احمد السباق الرئاسی أن هاریس فی حال

إقرأ أيضاً:

 «الاتحادي الديمقراطي»: الشائعات مخطط إخواني وعالمي قديم ضد الدولة

قال حسن ترك، رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي، إن التعرض للشائعات والأخبار الزائفة ليس جديدا على الدولة المصرية، وهو مخطط قديم تعمل به جماعة الإخوان الإرهابية، لافتا إلى أن وعي الشعب المصري يقف حائط صد أمام تلك المحاولات القديمة.

الجماعة الإرهابية

وأوضح ترك في تصريح للوطن أن التحدي ليس مع الجماعة الإرهابية فقط، فهناك مخطط دولي يستهدف الشرق الأوسط ككل، فمنذ عام 1983 وضع الكونجرس الأمريكي مشروعًا يهدف إلى تقسيم الشرق الأوسط الكبير إلى دويلات صغيرة، ويعد إضعاف مصر أبرز أهداف هذا المخطط لتقويض قوة الدول العربية، ويتضمن المشروع، الذي  قدم في الكونغرس، استراتيجية تستمر الحكومات المتعاقبة في تنفيذه، سواء كان الرئيس ديمقراطيًا أو جمهوريا، لضمان تحقيقه.

 الحزب الاتحادي الديمقراطي

وأَضاف رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي أنه منذ ذلك الحين، سعت قوى خارجية متعددة إلى تنفيذ المشروع عبر سيناريوهات عديدة لإضعاف مصر، من نشر الفتن الطائفية وإثارة الشائعات إلى محاولات دفعها للدخول في صراعات غير ضرورية، ورغم هذه المحاولات، أكدت القيادة المصرية صمودها ورفضها الانجرار وراء أي تهديدات أو ضغوط، كما يعزز وجود الجيش المصري، من حماية حدود البلاد وسيادتها، مؤكدا التزام الدولة المصرية بتحقيق الاستقرار الداخلي.

 

مقالات مشابهة

  • وسط تفاؤل حذر.. الموفد الرئاسي الأمريكي يصل بيروت
  • المجلس الرئاسي: “المنفي” بحث مع “خان” أوجه التعاون بين القضاء الليبي ومحكمة الجنايات
  • رئيس المجلس الرئاسي: نجاح الانتخابات البلدية خطوة مهمة في المسار الديمقراطي وتعزيز الاستقرار
  • فيدرالية اليسار الديمقراطي يطالب بإنقاذ المحمدية، وإقالة رئيس الجماعة
  • "فيلم وكتاب" أمسية شهرية بالمصري الديمقراطي الاجتماعي للاحتفاء بالثقافة والفن
  • الحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني يُحذّر من إثارة الجدل حول تغيير المرشح لمنصب المستشار
  • كامالا هاريس تجمع مليار دولار لحملتها الديمقراطية رغم الخسارة أمام ترامب
  • بايدن وكاميلا أو ترامب.. “جدة الكلاب واحدة”
  • الديمقراطي الكردستاني يوجه انتقاداً جديداً للمحكمة الاتحادية
  •  «الاتحادي الديمقراطي»: الشائعات مخطط إخواني وعالمي قديم ضد الدولة