شداد : نستعد لاستضافة 13 تشكيلا من وزارة النفط بينهم مصافي الوسط وسومو ونفط ذي قار
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
شبكة أنباء العراق ..
شداد : نستعد لاستضافة 13 تشكيلا من وزارة النفط بينهم مصافي الوسط وسومو ونفط ذي قار
كشف الناطق باسم لجنة النفط والغاز النيابية علي شداد عن أهم مخرجات اجتماع اللجنة بعد انتهاء عطلته التشريعية والتي تضمنت استضافة عدد من المسؤولين من بينهم وزيري النفط والصناعة.
وقال شداد إن :”من مقررات اللجنة هو وضع جدول للاستضافات في تشكيلات وزارة النفط الاتحادية فضلا عن استضافة وزير الصناعة والشركات المرتبطة بالثروات الطبيعية وتكليف لجنة تنظيمية لوضع جدول الاستضافات والأسباب الموجبة لها، مبينا أنها شملت 13 تشكيلا من وزارة النفط بدءا بشركة الخطوط والأنابيب ومدير شركة ناقلات النفط والمعدات الهندسية ومصافي الوسط ومصافي الشمال وإدارة شركة سومو ونفط ذي قار والحفر العراقية وتوزيع المنتوجات النفطية وشركة المشاريع النفطية وشركة تعبئة وخدمات الغاز، لافتا إلى أن اللجنة ستأخذ على عاتقها وضع آلية الاستضافات خلال الأسابيع القادمة”.
وأضاف إن من مقررات اللجنة أيضا هو تحقيق لقاء وزيارة إلى وزير النفط والكوادر المتقدمة للاطلاع على آخر المستجدات في قطاع النفط والغاز بعد العطلة التشريعية، فضلا عن تفعيل ودعم اللجان الفرعية منها لجنة التشريعات والقوانين ودعم لجنة تقييم أداء وزارة النفط، مشيرا إلى أنه تم ختام اجتماع اللجنة بالتوصية بأن يكون متابعة حثيثة للتشريعات المقترحة والمراد تعديلها بما يخص قطاع النفط والغاز.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات وزارة النفط
إقرأ أيضاً:
ترامب يعتزم إعلان الطوارئ لتعزيز مشروعات النفط والغاز
قال مسؤول في الإدارة الأميركية الجديدة، اليوم الاثنين، إن الرئيس دونالد ترامب سيوقع أمرا تنفيذيا يعلن حالة طوارئ وطنية في قطاع الطاقة بهدف تعزيز إنتاج النفط والغاز في الولايات المتحدة وخفض التكاليف على المستهلكين الأميركيين.
وإعلان الطوارئ مجرد أمر واحد من العديد من الإجراءات التي من المتوقع أن يتخذها ترامب اليوم الاثنين لتعزيز صناعات النفط والغاز والطاقة الأميركية وكبح جهود الرئيس السابق جو بايدن لتسريع صناعة السيارات الكهربائية.
وجاء بايدن إلى البيت الأبيض متعهدا بإنهاء اعتماد الولايات المتحدة على الوقود الأحفوري، لكن إنتاج النفط والغاز الأميركي وصل إلى مستويات قياسية تحت إشرافه، إذ طارد عمال الحفر الأسعار المرتفعة في أعقاب العقوبات المفروضة على روسيا بسبب حربها على أوكرانيا.
مشروعات جديدةولم يقدم المسؤول تفاصيل بشأن حالة الطوارئ الوطنية، لكن ترامب وحلفاءه أشاروا إلى أنهم سيبادرون إلى الموافقة سريعا على مشروعات جديدة بقطاعات النفط والغاز والكهرباء، عادة ما يستغرق السماح بها سنوات.
وقال المسؤول إن الهدف المشترك هو "إطلاق العنان لقطاع طاقة أميركي موثوق وبأسعار معقولة".
وأضاف "نظرا لأن الطاقة تتخلل كل جزء من اقتصادنا، فهي أيضا ركيزة لاستعادة أمننا القومي وبسط نفوذ أميركي في مجال الطاقة عالميا".
إعلانوقال ترامب إن الولايات المتحدة في سباق تسلح بخصوص الذكاء الاصطناعي مع الصين وغيرها، مما يجعل القوة الشرهة للصناعة بحاجة إلى أولوية وطنية.
الموارد الطبيعيةوقال المسؤول إن من المتوقع أيضا أن يوقع ترامب أمرا آخر يهدف إلى استخدام الموارد الطبيعية في ألاسكا وإلغاء العديد من مبادرات بايدن للسيارات الكهربائية وحماية الأجهزة التي تعمل بالغاز من المنظمين الاتحاديين والمحليين الذين يرغبون في التخلص التدريجي منها في المنازل والشركات.
وقال المسؤول إن ترامب سيتخذ "إجراءات حاسمة لإطلاق العنان لإمكانات الموارد الطبيعية في ألاسكا"، مستشهدا بوفرة الموارد مثل النفط والغاز والمأكولات البحرية والأخشاب والمعادن الحيوية.
ولم يتم تقديم مزيد من التفاصيل، لكن المسؤول قال إن اللوائح السابقة لوزارتي الداخلية والزراعة حدّت من الإنتاج في ألاسكا.