شانجان "يوني كي" و"CS95" ذاتا الدفع الرباعي.. وحشا الطريق الجديدان بميزات أمان قوية وتقنيات تكنولوجية فريدة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
مسقط - الرؤية
تواصل شانجان (CS95)، والتي تجسِّد الفخامة والتصميم الموجَّه نحو راحة الأسرة، إعادة صياغة تجربة السيارات الرياضية بمجموعة من الميزات الاستثنائية؛ حيث تمزج هذه السيارة ذات الدفع الرباعي والسبعة مقاعد بين الأناقة والأداء العملي السلس؛ مما يجعلها أنسب خيار للعائلات والأفراد الذين يُتوقون إلى الرقي والأداء الفائق المُبهج.
ويأتي طراز CS95 2024 بتحسينات تكنولوجية بسيطة عن الطراز السابق، حيث إن CS95 مجهزة بمحرك توربو قوي سعة 2.0 لتر ينتج 224 حصانًا ويضمن نقل الحركة بسلاسة مع ناقل الحركة الأوتوماتيكي "آيسين" AISIN ذو 8 سرعات. توفر CS95 أداءً قويًا وتعاملاً سلسا في مختلف ظروف القيادة بفضل عزم الدوران المذهل البالغ 390 نيوتن متر.
وعلى جانب آخر، تعتبر شانجان يوني-كى ذات الدفع الرباعي سيارة فاخرة توفر مزيجًا من الراحة والأناقة والميزات المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن لقدرات الذكاء الاصطناعي من المستوى الثاني أن تعزز تجربة القيادة الخاصة بك من خلال ميزات مثل التحكم الصوتي الذكي، والتحكم التكيفي في السرعة، والمساعدة الآلية في صف السيارة. إذا كنت تبحث عن تجربة قيادة متميزة مع التكنولوجيا المتطورة، فقد تكون سيارة شانجان يوني-كي دفع رباعي هي الخيار الأمثل لك.
وتتميز شانجان يوني-كى بتصميم خارجي أنيق وانسيابي يجمع بين الجماليات الحديثة والعناصر الديناميكية. يُظهر تصميمها الخارجي الفريد والاهتمام بالتفاصيل مزيجًا من الموضة العصرية والتطور التكنولوجي، ومن حيث الأداء، تم تجهيز يوني-كى بمجموعة نقل حركة فعّالة، تتميز بمحرك قوي ونظام تعليق مُتطور، مما يُوفر تجربة قيادة متميزة.
وبفضل قدرتها على الدفع الرباعي، وميزات الأمان القوية، والتكنولوجيا الحديثة، تبرز سيارة شانجان يوني-كى في فئة السيارات الرياضية المدمجة الفاخرة. كما توفر أبعادها مساحة واسعة وحضورًا قويًا على الطريق، مما يجعلها خيارًا ممتازًا لأولئك الذين يبحثون عن الأناقة والابتكار والسلامة في تجربة القيادة الخاصة بهم.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة للمستفيدين من برنامج أمان: تمديد الدعم 5 أشهر إضافية
أعلنت وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد، أن "الإستفادة من برنامج "أمان" ستتمدد لمدة خمسة أشهر إضافية ابتداء من نهاية آذار الحالي"، مشيرة إلى أنه سيتم "إعادة تقييم الملفات لتجنب حالات الغش أو الاستغلال"، مؤكدة أن هذه أموال عامة وحق الناس المحتاجة.
وأضافت في مؤتمر صحافي أن برنامج "أمان" يستفيد منه حالياً 166,000 أسرة لبنانية، أي ما يعادل 798,187 فردًا، بما يمثل 45% من الفقراء في لبنان. كما أوضحت أن قيمة التحويلات النقدية الشهرية للبرنامج تبلغ حوالي 20 مليون دولار، وبالتمديد ستستمر هذه التحويلات لمدة 5 أشهر إضافية.
وأوضحت وزيرة الشؤون الاجتماعية أن برنامج "أمان" ليس فقط مساعدات نقدية، بل هو شبكة أمان اجتماعية متكاملة تعمل بشكل شفاف وممكنن، بدءاً من التسجيل عبر المنصة وصولاً إلى التقييم العادل والتحويلات النقدية المباشرة. وأضافت أنه سيتم دمج "البرنامج الوطني لدعم الأسر الأكثر فقراً" مع "أمان" لتوزيع الدعم بشكل عادل وفعّال.
كما أفادت أن 12,500 شخص من ذوي الإعاقة يستفيدون حاليًا من برنامج البدل النقدي، وأنه من المتوقع تخصيص 1,200 مليار ليرة لبنانية لتمويل برامج الدعم النقدي في ميزانية 2025. بالإضافة إلى ذلك، فإن المساعدة النقدية الطارئة من برنامج الأغذية العالمي (WFP) ستستمر حتى نهاية نيسان، وستستفيد منها 44,000 أسرة لبنانية متضررة من الحرب.
وفيما يتعلق بالحماية الاجتماعية، أكدت السيد على أن 55% من اللبنانيين تحت خط الفقر لا يستفيدون من المساعدات حالياً، لكنها تعمل مع الشركاء والدول المانحة لتوسيع دائرة المستفيدين. وشددت على أن الدعم الاجتماعي ليس رفاهية، بل حق أساسي لكل مواطن.
وأضافت: "سنواصل العمل لزيادة التمويل من خزينة الدولة بدلاً من الاعتماد على الدعم الخارجي بشكل دائم".
وعن التوازن في الموازنة، قالت السيد: "نحتاج لتحقيق النمو الاقتصادي لتحقيق استدامة الدعم الاجتماعي، وتبحث الحكومة عن طرق لتمويل المرحلة الانتقالية من الخارج". وأكدت أن موازنة 2025 ستلحظ زيادة في المنح النقدية، وأن وزارتها تعمل على تأمين استقرار اجتماعي.
وفيما يخص العائلات المتضررة من الحرب في الجنوب والبقاع والضاحية، أوضحت أن عملية تسجيل العائلات بدأت منذ شهرين، وتشمل حوالى 140,000 عائلة سيتم إدخال بياناتها في برنامج "أمان" للحصول على الدعم.