تداول عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي مجموعة صور للهضبة عمرو دياب من أحدث ظهور له في حفل الرياض بالمملكة العربية السعودية، حيث شبهه البعض بالخواجة كوهين أشهر الشخصيات اليهودية في أفلام السينما المصرية، والذي كان غالبًا يجسده الفنان الراحل ستيفان روستي.

ياسر الدوسري.. خطيب المسجد الحرام أمام شائعة اعتقاله تضامنًا مع غزة عمرو دياب يثير الجدل بنيولوك صادم

واعتمد عمرو دياب لوك جديد غير ملامح وجهه بالكامل، حيث ظهر بشارب مثلث الشكل وذقن صغيرة، بالإضافة إلى ارتدائه حلق ذهب ومجموعة من الإكسسوارات الذهبية الفخمة، ما دفع الجمهور لتشبيهه بالخواجة كوهين نظرًا للتشابه الكبير بينهما.

كما تألق الهضبة بإطلالة كاجوال شبابية بدا فيها وكأنه يبلغ من العمر 20 عامًا، حيث ارتدى تيشيرت باللون الزيتي، كما صبغ شعره باللون الأشقر الذهبي، ما نال إعجاب البعض من جمهوره، في حين انتقده البعض الآخر.

الجمهور يشبه عمرو دياب بالخواجة كوهين ويتساءلون عن الصليب

 وجاءت أبرز التعليقات كالآتي: "ويجز لايت، هو لابس صليب ليه، انقذوا عمرو دياب، الخواجة كوهين، اتق الله ياجدي، البشره اكتفت عمليات تجميل، هو بقى مسيحي ولا اي، كبر وخاب، عمرو ستيفان دياب روستى، حمدي الوزير".

طارق الشناوي عن ضجة نيولوك عمرو دياب: هو معنى كلمة نجم في الربع قرن الأخير على الأقل

في الوقت نفسه، علق الناقد طارق الشناوي، على لوك عمرو دياب الجديد مشيرًا إلى أن الضجة التي أحدثها الجمهور بردوج أفعالهم طبيعية بسبب نجوميته، متابعًا: "إذا سألنا أي شخص عن معنى كلمة نجم في الربع قرن الأخير على الأقل، سيجيب بأنه عمرو دياب، وبالتالي أي شيء متعلق به سيحدث ضجة .. عمرو دياب لديه وعي بما سيتعرض له من ردود أفعال ومتعايش معه"

عمرو دياب وطارق الشناوي

وشهد حفل الهضبة عمرو دياب حضور جماهيري ضخم، حيث قدم خلاله باقة مميزة من أشهر أغانيه. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عمرو دياب عمرو دياب الحلق أخبار عمرو دياب أخبار الفن أخبار الفنانين عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

تقدمها مصر لتعمير غزة.. ما حكاية البيوت المتنقلة «الكرفان» وكيف بدأت؟

ضمن المعدات التي تقدمها مصر للمساعدة في إعادة تعمير غزة، والتي تنتظر أمام معبر رفع، البيوت المتنقلة التي يعيش بها السكان مؤقتا، حتى تتم البعثة المصرية القطرية إعادة بناء القطاع من جديد، دون خروج أهل غزة من أرضهم، وفق ما عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، في تقرير مصور، فما حكاية هذه البيوت ومتى ظهرت؟.

ما حكاية البيوت المتنقلة وكيف بدأت؟

وبعد ظهور البيوت المتنقلة ضمن المساعدات المصرية القطرية أمام معبر رفح لتعمير غزة، يعود تاريخ المنازل المتنقلة «الكارفان» إلى النصف الأول من القرن العشرين، وقد استُخدمت بشكل خاص في الولايات المتحدة خلال هذه الفترة، لتوفير مساكن بأسعار معقولة، وشهدت الصناعة طفرة كبيرة في الخمسينيات من القرن العشرين عندما بدأ المصنعون في استخدام مواد عالية الجودة، وفق موقع «strohboid».

وبعد ازدهار صناعتها، أصبحت المنازل المتنقلة أكثر ملاءمة للإقامة الدائمة، وظهرت فيما بعد حدائق المقطورات، خاصة في الولايات المتحدة، كما اكتسبت المنازل المتنقلة أهمية في أوروبا، وخاصة كحلول سكنية مرنة. 

وعلى مدار العقود القليلة الماضية، تقدمت التكنولوجيا، وأصبحت المنازل المتنقلة الحديثة توفر الآن مستوى مذهلا من الراحة والأناقة، ونتيجة لذلك، أصبحت العطلات في المنازل المتنقلة شائعة بشكل متزايد؛ إذ يمكنها توفير أماكن إقامة عالية الجودة للتخييم. 

مميزات البيوت المتنقلة 

تشتهر المنازل المتنقلة بشكلها المرن من حيث المسكن، كما يمكن أن تتنوع مساحة المعيشة فيها، وهناك نماذج مختلفة متاحة، تتراوح من تلك التي تحتوي على هيكل إلى وحدات ثابتة.

وبالنسبة للتصميم الداخلي، غالبًا ما توجد طرق إبداعية لتحقيق أقصى استفادة من المساحة المحدودة في هذا النوع من المنازل الصغيرة، ويمكن لسكان المنازل المتنقلة إطلاق العنان لإبداعاتهم في المنطقة الخارجية، ومن أجل راحة المعيشة على مدار العام، تعطى الأولوية للجدران الخارجية المعزولة ومقاومة الطقس بشكل عام للمنزل المتنقل.

قصة أول بيت متنقل

قبل عام 1900، كان الناس يمتلكون منازل قابلة للتحرك في أوتير بانكس بولاية كارولينا الشمالية في أمريكا، وكانت هذه المنازل تُنقل ذهابًا وإيابًا حسب المد والجزر باستخدام الخيول، لكن في عام 1901، جرى تقديم سيارة Touring Landau التي ابتكرها بيرس أرو، والتي نالت جائزة سميثسونيان، باعتبارها أول مركبة ترفيهية، مزودة بآلية ربط مقطورة حاصلة على براءة اختراع، ومثبتة بشكل دائم خلف سيارة، وبها خط هاتف نشط، ومساحة تخزين، وطاولة مطبخ، وسرير، وحاوية حجرة قابلة للفصل، ومكان إقامة للسائقين على سطح المقطورة. 

مقالات مشابهة

  • صليبا: الهجوم على قافلة اليونيفيل ليس حدثاً عفوياً
  • أهالي قرية أبو دياب شرق بقنا يستغيثون لحل أزمة المياه.. صور
  • شرائح زجاجية
  • شاهد بالفيديو.. وسط تعليقات متباينة من الجمهور.. طفلتان تزفان خبيرة التجميل السودانية سماح تبيدي على الطريقة الأجنبية
  • من الدرعية إلى جدة.. ولدت حكاية الفورمولا إي في السعودية
  • شاهد.. تامر حسني يتألق في عيد الحب بأكبر حضور طلابي
  • تقدمها مصر لتعمير غزة.. ما حكاية البيوت المتنقلة «الكرفان» وكيف بدأت؟
  • بعد واقعة الصفع.. تطور جديد في قضية عمرو دياب
  • حكاية عودة تلفزيون المستقبل.. هل سيبقى البث؟
  • “الحزن ضربك بقوة؟” مايا دياب تردّ بـ”قلبي قفلتو”!