تامر حسني بالعلمين .. إقبال كبير على تذاكر حفله القادم
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن حفل نجم الجيل الفنان تامر حسني، والذي مقرر أن يقام يوم 26 يوليو على خشبة مسرح أرينا، وذلك ضمن فعاليات مهرجان العلمين 2024 في نسخته الثانية، إذ مقرر أن يقدم مجموعة متنوعة من ألمع أغانيه التي يتفاعل معها الجمهور بشكل كبير.
وترددت أنباء في الساعات القليلة الماضية عن نفاد تذاكر حفل تامر حسني وذلك مع اقتراب موعد إقامته في الساحل الشمالي.
وكان روج تامر حسني، للحفل عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات الشهير «إنستجرام»، من خلال بوستر الترويجي، معلقًا: «مستنيكوا إن شاء الله يوم 26 شهر 7 في حفل العلمين الجديدة، استعدوا لحفلة متتنسيش مع نجم الغناء العربي الفنان تامر حسني يوم 26 يوليو في النسخة الثانية من مهرجان العلمين 2024، متضيعش فرصة الاستماع لأغانيك المفضلة، وإعمل ذكريات سعيدة معانا في حفلة استثنائية مع نجم الجيل تامر حسني».
آخر الإصدارات الغنائية للفنان تامر حسني
طرح «حسني» آخيرًا أغنية "جامدين جامدين" من كلمات محمود سليم وألحان محمد أيام وتوزيع هشام محمد.
وتقول كلماتها:" لو حد زعلان قابلك، هاته من ايديه ، قوله في ناس فرحانه، وجو جديد عليه، لو جالنا بس هيطلع، من كل اللي فيه، احنا لمتنا دي، بالدنيا كلها، كل دقيقه انبساط بنستغلها، والسكه اللي بتزعل نمشي عكسها، رقص اللي مكشر دلعه، وتعالى من الحزن نطلعه، يالا خلي اليوم ده نولعه، ونكتر الحلوين، جامدين جامدين وده كده كده ، صحبتنا الحلوه مأكده ، لأ بقى والحلو في كل ده، احنا كده من سنين ، لسه الأيام الحلوه بينا مكمله، والسهره جامده معانا ولسه مبيته واكيد بكرا اللي جاي اجمل من كده، عدي وفوت وكبر، وانسى ومتقفش، فك الزعل علشان بقى، وشك ميكرمش ، هنعيش الدنيا مره ياعم
فكها، رقص اللي مكشر دلعه، وتعالى من الحزن نطلعه، يالا خلي اليوم ده نولعه ونكتر الحلوين، جامدين جامدين وده كده كده صحبتنا الحلوه مأكده ، لأ بقى والحلو في كل ده احنا كده من سنين ".
كما يستعد تامر حسني لإحياء أمسية استثنائية يوم 8 أغسطس المقبل على خشبة مسرح أبو بكر سالم بالمملكة العربية السعودية.
آخر حفلات تامر حسني
كان الفنان تامر حسني، أحيا حفلا غنائيا ساهرا في 19 أبريل الماضي، بفاميلي بارك بالقاهرة الجديدة، ضمن مهرجان المدارس الذي يضم حفل تخرج لأكثر من 50 مدرسة في مصر.
وقدم تامر حسني، خلال الحفل باقة متنوعة من أجمل أغانيه القديمة والحديثة التي تفاعل معها الجمهور، من بينها: "قدها، حلو المكان"، وغيرها من الأغاني التي تفاعل معها الجمهور.
من جهة أخرى، أعلن المطرب تامر حسني عن سبب تأجيله أغنية "يا نهار أبيض"، من خلال منشور له على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
وكتب تامر حسني عبر صفحته الرسمية، قائلاً: "يا شباب يا جميل، لفت نظري سؤالكم المتكرر عن أغنية "يا نهار أبيض" الحقيقة أن اغنية "يا نهار أبيض" محتاجة توقيت أفضل يوسع لها علشان تنتشر صح، فتم تحويلها لأغنيات الصيف علشان خلاص شهر رمضان الكريم داخل كل سنة وانتوا طيبين".
وأضاف: "الأغنيات هيبقوا 2 أو 3 عشان أكون معاكم إن شاء الله في الصيف بحاجة مبهجة تليق بيكم بعد رومانسيات وأحزان الشتا اللي كأبتكم بيها".
وتابع: "مبقتش شايف حد بيغنيلي إلا وبيعيط، فا إن شاء الله نرجع ببهجة جميلة في الصيف، سؤال مهم أوي محتاج رده منكم وبمنتهى الصراحة كل حد فيكم يقولي أكتر الأغاني اللي عجبته في ألبوم هرمون السعادة كله وشكراً".
أغنية تامر حسني ماوحشتكيش
كان تامر حسني قد طرح حديثًا كليب “ماوحشتكيش”، الذي سجل أكثر من 27 مليون مشاهدة، وتقول كلماتها:" شكل المكان زي ما كان متغيرتش حاجات كتير شايف بعيني ذكريات من قلبي حبيتها بضمير أجمل سنين أنا عيشتها كانت هنا كل اللي ناقص في المكان إنتي وأنا وتفاصيل كتير مش ممكن أحسها من غيرك .. معقول أكون موحشتكيش !!؟ من يوم بعادنا مش بعيش رغم الفُراق مفارقتنيش عندك خلاص واقفه الحياه من بعد حضنك حضني مات .. وكلامي يشبه للسكات فاضلي منك ذكريات .. ذكريات .. آه واللي فاضلي مني آه بيلف صوتك في المكان لسه صورنا على الرفوف وكلام كتبته من زمان وضحكتك بين الحروف إسمك حبيبتي في كل لحظة أنا بنطقه إحساس بعادك كل يوم أنا برفضه ولا عمر قلبي في يوم هيحس بواحده تانيه غيرك .. معقول أكون موحشتكيش !!؟ من يوم بعادنا مش بعيش رغم الفُراق مفارقتنيش عندك خلاص واقفه الحياه من بعد حضنك حضني مات .. وكلامي يشبه للسكات فاضلي منك ذكريات .. ذكريات .. آه واللي فاضلي مني آه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر حسني الفنان تامر حسني مهرجان العلمين 2024 العلمين 2024 حفلات العلمين العالم علمين الفن بوابة الوفد الإلكترونية حفل تامر حسني جامدین جامدین نهار أبیض تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
صراع هدافي «الأبطال».. رافينيا وليفاندوفسكي يُعيدان ذكريات تتويج برشلونة
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلةمنذ بداية القرن الحالي، لم تشهد منافسات دوري أبطال أوروبا «سباقاً متقارباً» بين لاعبين من فريق واحد فوق قمة الهدافين، إلا مرتين سابقتين فقط، لكن المنافسة الرائعة بين «ثُنائي» برشلونة الحالي، رافينيا وليفاندوفسكي، لا تُقارن بما حدث من قبل، لأن أرقام هدافي «البارسا» تتجاوز كل الحدود السابقة، خاصة أن البطولة لا تزال في مرحلة رُبع النهائي، إذ سجّل «الثُنائي» 23 هدفاً مجتمعين، بواقع 12 للبرازيلي و11 للبولندي، وهو ما يوازي 64% من إجمالي أهداف «البارسا» في «الشامبيونزليج» حتى الآن.
ومع توقعات زيادة حصيلة برشلونة التهديفية في البطولة القارية، فإن «رافا» و«ليفا» قد يبلغان معدلات غير مسبوقة في هذا الصدد، والمُثير أن ذلك النجاح قد لا يتوقف عند حدود تتويج أحدهما بجائزة هداف النُسخة الحالية، بل ربما يتجاوز ذلك بقيادة الفريق إلى منصة التتويج، لأن التاريخ القريب يُشير إلى أن «السباق الكتالوني الثُنائي» المتقارب على جائزة الهداف، كان حاضراً خلال فوز برشلونة بلقب 2014-2015، وبصورة قريبة نسبياً في تتويجه أيضاً ببطولة 2005-2006.
المُدهش أن فوز «البارسا» بدوري الأبطال عام 2015 شهد تساوي ميسي ونيمار فوق قمة هدافي تلك النُسخة وقتها، برصيد 10 أهداف لكل منهما، وكذلك تصدّر «ليو» قائمة أفضل الصناع بـ6 «أسيست»، بفارق تمريرة حاسمة واحدة عن زميله «الرسام»، إنييستا، وهو تاريخ يشبه كثيراً الواقع الحالي، لاسيما أن رافينيا هو أفضل صانع للأهداف أيضاً حتى الآن، بـ7 «أسيست».
وعندما حصد «العملاق الكتالوني» الكأس «ذات الأذنين» عام 2006، كان «الثُنائي» رونالدينيو وصامويل إيتو ضمن صفوة الهدافين، حيث أتى البرازيلي ثانياً برصيد 7 أهداف، تلاه الكاميروني بـ6 أهداف في المرتبة الثالثة مُباشرة، أما على صعيد صناعة الأهداف، فقد تساوى رونالدينيو وإيتو أيضاً في صدارة القائمة، بـ4 تمريرات حاسمة لكل منهما، في مشهد مُثير ونادر.
وبعيداً عن برشلونة، فإن الأمر حدث للمرة الأولى مطلع هذا القرن، عندما تصدّر نجما موناكو السابقين، فرناندو مورينتس ودادو برشو، سباق الهدافين في بطولة 2003-2004، حيث سجّل الإسباني 9 أهداف في نهايتها مقابل 7 لزميله الكرواتي، لكن هذا لم يكن كافياً لقيادة «الأحمر والأبيض» إلى منصة التتويج، بعد خسارة الفريق 0-3 في النهائي أمام بورتو.
وفي نُسخة 2019-2020، تصدّر ليفاندوفسكي قائمتي الهدافين والصُناع على طريق تتويجه مع بايرن ميونيخ باللقب، وأحرز «ليفا» 15 هدفاً وصنع 6، بينما جاء زميله آنذاك، سيرج جنابري في المركز الثالث بقائمة الهدافين برصيد 9 أهداف، بينما تساوى زميلاه توليسو وديفيز في المرتبة الثالثة أيضاً بقائمة الصناع، بـ4 تمريرات حاسمة، أما «ثلاثي ليفربول»، صلاح وماني وفيرمينو، فقد تساووا هم أيضاً في المرتبة الثانية خلف كريستيانو رونالدو، في قائمة هدافي بطولة 2017-2018، برصيد 10 أهداف لكل لاعب، مثلما كان حال فريقهم «الوصيف»، الذي خسر النهائي على يد ريال مدريد، علماً بأن زميلهم ميلنر كان أفضل صانع للأهداف بـ9 «أسيست»، بفارق تمريرة حاسمة واحدة عن فيرمينو.