أحمد حجازي يودع الاتحاد السعودي برسالة مؤثرة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
ودع النجم المصري أحمد حجازي لاعب فريق نيوم السعودي زملائه في فريقه السابق اتحاد جدة، وذلك بعدما تم الكشف عن فريقه الجديد رسميًا، اليوم الأحد.
وكتب أحمد حجازي عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "إكس": "جماهير نادي الاتحاد الغاليه شكراً لكم علي المسانده و الدعم الدائم في الاوقات الصعبه قبل الانتصارات و البطولات من اول يوم لي في النادي و استقابلكم لي و لعائلتي و انا شعوري اني واحد منكم شكراً لكم علي كل شيء".
وأضاف: اتوجه بالشكر لمجلس اداره نادي الاتحاد السابق و جميع الأعضاء و جميع المدربين و الاجهزه الفنيه و الاجهزه الاداريه و الجهاز الطبي.. الشكر موصول لمجلس الاداره الحالي و اتمني لهم التوفيق".
وأكمل: اشكر بشكل خاص جميع العاملين في النادي الناس دي بتشتغل بحب و اخلاص للنادي قبل أي شيء".
وواصل: "فخور باني كنت جزء من تاريخ هذا النادي العريق وكابتن له في تحقيق بطوله الدوري و السوبر في واحده من افضل لحظات في تاريخي بحضوركم و تشجيعكم ودائماً سيكون النادي في أمان بدعمكم و حضوركم و تواجدكم مع الفريق كما تفعلون دائماً"
واأدف: زملائي اللاعبين عشنا أوقات صعبة ولكن دائماً كنا فريق وأخوه وعدنا بانتصارات وبطولات شكراً لكم علي كل شيئ وسعيد إني لعبت مع كل واحد فيكم وأتمنى لكم جميعاً التوفيق".
وأتم: "إلى اللقاء سأظل أنا وعائلتي دائما مشجعين للنادي في كل الاوقات وشكراً لكم علي رسائل التي أظهرت محبتكم وتقديركم".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري السعودي أحمد حجازي الاتحاد السعودي ميركاتو 2024 نيوم السعودي لکم علی
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الأنبياء جميعا جاءوا برسالة أخلاقية موحدة
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن المعجزة هي أمر خارق للعادة يؤيد الله به أنبياءه، وهي ليست في مقدور البشر لأن الله وحده هو خالق السنن الكونية، وهو القادر على مخالفتها إذا شاء.
أوضح خلال تصريح له، أن المعجزات كانت وسيلة لتصديق الوحي، حيث إن الناس كانوا يحتاجون إلى دليل مادي يؤكد أن النبي مرسل من عند الله.
وأشار الدكتور علي جمعة إلى أن أي دعوة تدعو إلى الخروج عن النظام الإلهي والأخلاق الفطرية لا يمكن أن تكون حقًا، حتى لو صاحبها خوارق للعادة، فلا يوجد دين سماوي يأمر بالكذب أو القتل أو شهادة الزور أو الإفساد في الأرض، مؤكدا أن الأنبياء جميعًا جاءوا برسالة أخلاقية موحدة، تتوافق مع الفطرة السليمة، وهو ما جعل الناس يؤمنون بالوحي.
وأشار إلى أن المسلمين في كل مكان يشعرون بلذة خاصة عند تلاوة القرآن الكريم، ويتعلقون به تعلقًا فريدًا، حتى أن غير العرب يحفظونه بالكامل دون أن يكونوا ملمين باللغة العربية، مشيرا إلى المحاولات التي جرت في العصور السابقة لحفظ كتب الأدب، حيث لم يتمكن أحد من حفظها كما يُحفظ القرآن، وهذا يدل على تفرد النص القرآني.
وأشار إلى ظاهرة أخرى مدهشة، وهي أن من يقرأ القرآن باستمرار تتحسن تلاوته مع الوقت، حتى لو لم يتعلم التجويد نظريًا، وهذا دليل على التفاعل الروحي بين الإنسان والقرآن.
وذكر الدكتور علي جمعة قصة أبي العلاء المعري، الذي كان واسع الاطلاع في اللغة العربية، وحاول أن يؤلف كتابًا يشبه القرآن، وأسماه "الفصول والغايات"، لكنه عندما عرضه على الناس، وجدوا أنه يفتقد الجمال والطلاوة التي يتميز بها القرآن.
وأكد على أن القرآن ليس مجرد كلمات، بل هو نور وهداية، وهذا ما يجعله خالداً ومتجدداً عبر العصور، ولا يمكن لأي نص بشري أن يقترب من إعجازه أو يؤثر في النفوس كما يفعل القرآن.
حالة الطقس.. أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة على 4 مناطق