بوابة الوفد:
2024-09-06@17:10:31 GMT

كيف انتهى عصر السماء الصافية فى اسرائيل ؟

تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT

تعيش إسرائيل اليوم واقعًا صعبًا ومعقدًا ومختلفًا تمامًا عما كان عليه في السابق، بالتزامن مع حربها على قطاع غزة، تصاعد التوترات الإقليمية وتزايد التهديدات من عدة جبهات من لبنان وسوريا والعراق وايران واليمن ، يبدو أن عصر "السماء الصافية" في إسرائيل قد انتهى، مما يفرض صعوبات وانذارًا بحرب على اكثر من جبهه 

 

واعرب مصدر كبير في الجيش الإسرائيلي عن قلقه عقب هجوم المسيّرة اليمنية "يافا" التى وصلت الى قلب  تل أبيب يُعد بمثابة السابع من أكتوبر لأنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلي ، إن نجاح الحوثيين بإطلاق مسيّرة مفخخة تقطع مسافة أكثر من ألفي كلم وتصل حتى وسط البلاد يعدّ فشلا مدويا لأنظمة الدفاع الجوي، وينذر بانتهاء عصر "السماء الصافية"، في إشارة إلى طبقات أنظمة الدفاع الجوي التي تحمي إسرائيل.

 

وتعتبر التطور يوكد ضعف انظمة الدفاع الجوى الاسرائيلى من خلال عجز وسائل الإنذار المبكر عن اكتشاف المسيّرة، كما أن هناك فجوة في المعلومات الاستخباراتية للتنبيه من الهجمات مسبقا.

 

تستعرض الوفد فى السطور التالية كيف انتهت "السماء الصافية " على دولة الاحتلال من اكثر من جبهة خارجيه وداخلية " ايران و الحوثيين و سوريا والعراق و حماس و حزب الله وغيرهم" 

 

الحرب فى غزة وموجهة حماس : 

عقب مرور 10 أشهر من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، لا تزال حركة "حماس" بمنأى عن الهزيمة، ما يثير مخاوف في إسرائيل من أنها تنزلق باتجاه "حرب أبدية"، وفق صحيفة "وول ستريت جورنال".

 

ونشرت الصحيفة الأميركية أن الحركة الفلسطينية تستخدم شبكة أنفاقها، وخلايا صغيرة من المقاتلين، وتأثيرها الاجتماعي واسع النطاق ليس فقط للبقاء، وإنما لشن هجمات على القوات الإسرائيلية.

 

ونقلت الصحيفة الأميركية عن جندي احتياط إسرائيلي من فرقة القوات الخاصة 98 التي تقاتل حالياً في جباليا (شمال)، قوله إن "حماس تهاجم القوات الإسرائيلية بضراوة أكبر، وتطلق المزيد من الأسلحة المضادة للدبابات على الجنود المختبئين في المنازل والمركبات العسكرية يومياً".

 

ووفقاً للصحيفة، تشكل قدرة حركة "حماس" على الصمود، "مشكلة استراتيجية" لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي قال إن الهدف الرئيس من الحرب هو "القضاء نهائياً" على الحركة الفلسطينية. وتزايدت المخاوف في إسرائيل، بما في ذلك داخل المؤسسة الأمنية، من أن تل أبيب ليس لديها "خطة موثوقة" لاستبدال "حماس"، و"كل الإنجازات التي حققها الجيش ستتلاشى".

 

وقال شهود لـ"وول ستريت جورنال" إنه مع قيام الجيش الإسرائيلي بنقل دباباته وقواته إلى رفح، التي وصفها بأنها "المعقل الأخير" لحماس، شنت الحركة سلسلة هجمات كر وفر ضد القوات الإسرائيلية في شمال غزة.

 

وتحولت المناطق التي سادها هدوء نسبي إلى ساحات قتال، فيما قالت إسرائيل، الثلاثاء، إنها استدعت الدبابات لدعم قواتها في المعارك ضد عشرات المقاتلين، وقصفت أكثر من 100 هدف من الجو، بينها ما أسمته "غرفة حرب حماس" في وسط غزة.

الاسلحة التى تستخدمها حماس فى موجهة العدو الاسرائيلى قذائف الياسين 105طوربيد "العاصف"قاذف RPG F 7 طراز كوريا الشماليةالعبوة الناسفة "شواظ الدروع""هدايا" إسرائيل لحماس .. اعادة استخدام القنابل الكبيرة غير المنفجرة التي تلقيها الطائرات الإسرائيلية ضد الجنود الاسرائيلينأطلق مقاتلي حماس مسيرات انتحارية من طراز "الزواري".أطلقت الحركة المسيّرة "شهاب"، المصممة محليا وهي نسخة من طائرات أبابيل الإيرانيةشاركت منظومة الدفاع الجوي "متبّر1" في عمليات استهداف الطائرات الإسرائيلية، وهي عبارة عن صواريخ "أرض- جو" محلية الصنع.نظام رصد جوي متطور يعتمد على شبكة كاميرات متخفية في السخانات الشمسية المنتشرة في جميع أنحاء قطاع غزة.تمتلك حماس فرقة "كوماندوز بحرية"، وأعلنت أنها شاركت في اللحظات الأولى لمعركة طوفان الأقصى.حزب الله والجبهة اللبنانية ضد اسرائيل  .. 

قال مركز الأبحاث "عالما" المتخصص في رصد جبهة إسرائيل الشمالية في تقرير يوم الأحد إن شمال إسرائيل شهد خلال شهر مايو الهجمات الأكثر شدة التي شنها حزب الله اللبناني منذ أكتوبر 2023.

 

ووفق التقرير، فقد شن حزب الله 325 هجوما على شمال إسرائيل في الايام الاخيرة بمعدل 10 هجمات يوميا، بينما كان عدد هجمات حزب الله 238 في شهر أبريل.

 

ولم يتطرق مركز الأبحاث إلى الهجمات الإسرائيلية الواسعة في لبنان التي أسفرت عن مقتل مئات اللبنانيين بين مواطنين ومسلحين وتدمير بنية تحتية، وشملت مناطق في عمق الأراضي اللبنانية.

 

وأضاف التقرير أنه خلال الشهر الماضي طرأ ارتفاع ملحوظ في إطلاق القذائف المضادة للمدرعات التي أطلقها حزب الله، ووصل عددها إلى 95 عملية إطلاق قذائف كهذه، بينما كان عددها 50 في شهر مايو و أبريل.

 

كما ارتفع عدد الطائرات المسيرة التي أطلقها حزب الله من 42 طائرة مسيرة في أبريل إلى 85 طائرة مسيرة في شهر مايو 2024.

 

وبحسب مركز الأبحاث فإن عدد الطائرات المسيرة التي أطلقها حزب الله خلال الأشهر الأربعة الماضية كان أعلى بـ12 مرة من تلك التي أطلقها في الأشهر الأربعة الأولى للحرب.

 

وذكر أنه خلال مايو أطلق حزب الله 139 صاروخا أو قذيفة صاروخية، مقابل 128 في الشهر الذي سبقه.

 

وأحصى التقرير 1964 هجوما نفذه حزب الله بهذه الأسلحة منذ بداية الحرب.

 

وفي المقابل، كشفت بيانات حزب الله أن العمليات التي شنها من 8 أكتوبر 2023 تجاوز حاجز الـ 2000 عملية، حيث ذكر في بيان مساء السبت أن العملية رقم 2000 هي عملية إسقاط طائرة مسيرة إسرائيلية من نوع "هيرمز 900" بالأجواء اللبنانية.

 

هذا، ويستمر "حزب الله" في تنفيذ عملياته ضد إسرائيل منذ إطلاق حركة "حماس" عملية طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر 2023 وما تبعها من حرب مدمرة على قطاع غزة.

 

كما تشهد الحدود اللبنانية الجنوبية ازديادا كبيرا في عدد العمليات وسط تحذيرات من خطورة الوضع ودعوات لجميع الأطراف على وقف إطلاق النار وضبط النفس.

هجمات الحوثيين على دولة الاحتلال الاسرائيلى ..

 

ضربات متبادلة بطائرات دون طيار وصواريخ بين جماعة الحوثي المسلحة اليمنية والجيش الإسرائيلي منذ صباح الجمعة حتى صباح الأحد، وسط قلق من استمرار القصف بين الطرفين الأيام المقبلة، حيث بدأ الحوثيون صباح الجمعة استهداف مدينة تل أبيب لأول مرة منذ 7 أكتوبر بطائرة دون طيار قادرة على التخفي عن الرادار، وفجرت مبنى في إسرائيل ما أسفر عن سقوط قتيل.

 

توعدت إسرائيل بالرد على الضربة ونفذت بالفعل، حيث وجّهت طائرات إسرائيلية حربية ضربة إلى ميناء الحديدة المطل على البحر الأحمر، ما أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 90 شخصا، فضلا عن الأضرار المادية التي لحقت بالميناء اليمني، وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن بلاده ستدافع عن نفسها بـ«كل الوسائل».

 

وتعهدت جماعة الحوثي في اليمن، بالرد على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف ميناء الحدة غربي اليمن ، وقال المجلس السياسي الأعلى لجماعة الحوثي إنه سيكون هناك "رد مؤثر" على الغارات الجوية الإسرائيلية على ميناء الحديدة.

 

وبدوره قال المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي اليمنية، يحيى سريع ، إن الجماعة لن تتردد في مهاجمة "أهداف حيوية" في إسرائيل.

 

وأضاف سريع أن تل أبيب غير آمنة وقال "نعد العدة لمعركة طويلة الأمد مع إسرائيل.. سنرد على الهجوم الإسرائيلي".

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تعيش إسرائيل عليه في السابق قطاع غزة تصاعد التوترات الإقليمية وسوريا والعراق وايران واليمن الدفاع الجوی التی أطلقها فی إسرائیل قطاع غزة حزب الله تل أبیب

إقرأ أيضاً:

أسباب تفسر تشبث نتانياهو بمواقفه رغم الاحتجاجات الإسرائيلية

أثار مقتل ستة رهائن إسرائيليين في غزة مظاهرات عارمة في إسرائيل، حيث خرج أكثر من 200 ألف شخص للمطالبة بصفقة لتحرير الرهائن الباقين، بينما دعت أكبر نقابة عُمّالية في البلاد إلى إضراب عام.

لكن هذا الغليان لم يؤدِ إلى تغييرات ملموسة، وفق تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال"، حيث تم إلغاء الإضراب العام خلال ساعات، وتضاءل عدد المحتجين، فيما بدا رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، أكثر تمسكاً بموقفه بعدم التنازل عن السيطرة على ممر فيلادلفيا بين مصر وغزة، وهي نقطة نزاع رئيسية في المفاوضات الخاصة باتفاق وقف إطلاق النار.

فلماذا لم يتغير الكثير في المشهد الإسرائيلي بما يمكنه أن يؤثر على سير الحرب في غزة؟

يعقوب كاتس، زميل بارز في معهد سياسات الشعب اليهودي، قال للصحيفة إن الإسرائيليين "ممزقون.. من جهة، قلوبهم تنزف من أجل الرهائن، ومع ذلك، يعتقد العديد منهم أن حماس ستعود إلى الظهور من تحت الأنقاض إذا لم تتواجد القوات العسكرية الإسرائيلية في غزة".

وأضاف "عندما لا نكون هناك، حتماً سيعودون ويقتلوننا مرة أخرى".

توافق وجهات النظر

يُصرّ نتانياهو على ضرورة أن تحافظ إسرائيل على وجود أمني في ممر فيلادلفيا، الذي يمتد لمسافة 14 كلم على طول الحدود بين غزة ومصر. 

وتقول إسرائيل إن هذا الممر قد استخدم لتهريب الأشخاص والأسلحة. 

ويتماشى هذا الموقف مع وجهة نظر الكثير من الإسرائيليين اليهود، حيث وجد استطلاع للرأي أجراه مركز "Jewish People Policy Institute" بتاريخ 2 سبتمبر الحالي، أن 49 في المئة من الإسرائيليين اليهود يرون أن إسرائيل يجب ألا تتنازل عن السيطرة على الممر حتى لو كان ذلك على حساب صفقة تحرير الرهائن، بينما رأى 43 في المئة عكس ذلك.

في المقابل، كشفت حركة حماس عن مقاطع فيديو تظهر الرهائن الستة الذين قتلوا، قائلةً إنها كانت مشاهدهم الأخيرة. 

مئات آلاف الإسرائيليين في الشوارع.. هل يستجيب نتانياهو للضغوط؟ مع نزول مئات الآلاف من الإسرائيليين إلى الشوارع بعد استعادة جثث سنة رهائن من غزة، وانتشار دعوات للإضراب، يثار التساؤل بشأن ما إذا كان هذا الغضب المتفجر قد يجعل رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو يغير من مواقفه المتشددة بخصوص شروط وقف إطلاق النار في غزة والمفاوضات التي لا تزال تراوح مكانها منذ أشهر.

وفي تلك الفيديوهات، دعت الحركة الرهائن إلى مواصلة الاحتجاج ضد نتانياهو للوصول إلى صفقة تُعيدهم إلى الوطن. من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إن تحركات حماس هي جزء من حملة نفسية تهدف إلى دفعه للرضوخ لمطالبها، و"هذه الحجة تجد صدىً لدى العديد من الإسرائيليين" وفق التقرير.

وقال حفيف رتيغ غور، محلل سياسي كبير في صحيفة "تايمز أوف إسرائيل": "الإسرائيليون لا يرون بديلاً سوى تدمير حماس". ومع ذلك، فإن نتانياهو "يظل غير محبوب بشكل واسع بينما يبدو أن موقفه السياسي آمن في الوقت الحالي".

والكنيست الإسرائيلي منعقداً حالياً، والطريقة الوحيدة لإسقاط الحكومة، بخلاف قيام نتانياهو بحلها بنفسه، هي أن ينقلب أعضاء ائتلافه ضده، لكن ليس لديهم حافزا كبيرا للقيام بذلك، حسبما تشير ذات الصحيفة. 

ويتفق معظم شركاء نتانياهو اليمينيين والمتطرفين في الائتلاف مع موقفه بشأن المفاوضات ولا يرون المتظاهرين في الشوارع كناخبيهم، "بل يعرفون أيضاً أن العديد من هؤلاء المتظاهرين كانوا نفس الأشخاص الذين خرجوا في الاحتجاجات ضد خطة حكومته لإصلاح القضاء في العام الماضي"، وفق "وول ستريت جورنال".

وأصبحت مسألة تحرير الرهائن قضية سياسية، حيث أن أولئك الذين يدعمون الائتلاف يؤيدون نتانياهو بموقفه، بينما يعارضه الآخرون. في الصدد، قالت داليا شيندلين، خبيرة في الرأي العام الإسرائيلي للصحيفة: "نتانياهو وائتلافه على دراية تامة بهوية المتظاهرين". 

وأضافت "لا يهتمون إذا كانت الأغلبية. يرونهم على أنهم استمرار للاحتجاجات الديمقراطية، في عام 2023، ولا يعتبرونهم ناخبيهم".

"معارضة غير متجانسة"

وبينما استطاع نتانياهو باستمرار الحفاظ على تماسك ائتلافه، فإن معارضته ليست متحدة. 

وهناك زعيمان متنافسان للمعارضة هما يائير لابيد، من حزب "يش عتيد" الوسطي وبيني غانتس من حزب "الوحدة الوطنية" (هئيحود هلئومي) الوسط-يمين. والمعارضة أكثر تنوعاً من الائتلاف، حيث تشمل أحزاباً يسارية ويمينية ووسطية وعربية. 

وقال يوحانان بلسنر، رئيس معهد الديمقراطية الإسرائيلي: "إنها معارضة غير متجانسة مقارنةً بالائتلاف المتجانس".

وتُعد الاحتجاجات عرضاً للغضب واستثنائية في زمن الحرب، لكن منذ يوم الأحد، شهدت البلاد احتجاجات أصغر لآلاف الأشخاص في عدة مواقع. وهناك احتجاج آخر مخطط له يوم السبت قد يشهد مشاركة كبيرة، لكن أعداد الناس في الشوارع لا تزال أقل من تلك التي شهدتها المظاهرات ضد خطة الحكومة لإصلاح القضاء العام الماضي. 

ويعتقد معظم المحللين أن الأعداد تحتاج إلى أن تكون أكبر بكثير لخلق ضغط قد يدفع الائتلاف إلى الانقلاب على نفسه.

ونقلت رويترز عن مسؤولين أميركيين ومصدرين أمنيين مصريين ومسؤول مطلع قولهم إن البيت الأبيض يسعى جاهدا لتقديم مقترح جديد لوقف إطلاق النار في غزة وتحرير الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في الأيام المقبلة.

ويهدف المقترح الجديد بحسب مصادر رويترز إلى حل نقاط الخلاف الرئيسية التي أدت إلى الجمود المستمر منذ أشهر في المحادثات التي تتوسط فيها الولايات المتحدة وقطر ومصر سعيا إلى التوصل إلى هدنة في الصراع بين إسرائيل وحماس.

"مقترح جديد".. هل يذلل "العقبة الرئيسية" في مفاوضات غزة؟ تبرز "خطة جديدة" قد تشكل منفذا للخروج من حالة الانسداد الراهنة، إذ تداولت تقارير إعلامية غربية مقترح نشر قوات فلسطينية مدرّبة أميركياً، على محور فيلادلفيا الحدودي، كبديل عن الجيش الإسرائيلي الذي يصر رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو، على الاحتفاظ بوجوده هناك.

ويسود جمود في المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس والتي تهدف لوقف إطلاق النار في غزة.

من جانبها، قالت حماس في بيان، الخميس، إنه لا توجد حاجة إلى مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار وإن المطلوب الآن هو الضغط على إسرائيل لقبول المقترح الأميركي الذي وافقت عليه الحركة بالفعل.

في غضون ذلك، أعلنت وزارة الصحة التابعة للحركة، الخميس، أن حصيلة الحرب في غزة، بلغت 40878 قتيلا على الأقل.

وتتبادل إسرائيل وحماس الاتهامات بعرقلة التوصل لاتفاق هدنة بعد مرور أحد عشر شهرا على بدء الحرب إثر هجوم غير مسبوق للحركة على الدولة العبرية.

ومن بين 251 شخصا احتجزوا رهائن خلال هجوم حماس، لا يزال 97 منهم في غزة، من بينهم 33 يقول الجيش الإسرائيلي إنهم ماتوا.

مقالات مشابهة

  • الـWasington Post:كيف استغلت إسرائيل معاركها مع حزب الله لاغتيال هذه الشخصيّات؟
  • أسباب تفسر تشبث نتانياهو بمواقفه رغم الاحتجاجات الإسرائيلية
  • القناة 13 الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي شن سلسلة غارات على جنوبي لبنان
  • بالأرقام.. كم بلغ عدد الصواريخ التي أطلقت من لبنان باتجاه شمال إسرائيل خلال 8 أشهر؟
  • حماس: نحذر من خطورة الهجمة الشرسة التي يتعرض لها المسجد الأقصى
  • أبو الغيط: اسرائيل تخاطر بخسارة الدور المصري
  • ‏زعيم المعارضة الإسرائيلية: إنهاء الحرب يصب في مصلحة إسرائيل أمنيا واقتصاديا وسياسيا
  • حماس: تفشي الأمراض المعدية داخل سجون الاحتلال دليل جديد على حجم الظروف الكارثية التي يعيشها الأسرى الفلسطينيون
  • العراق يدين تصريحات إسرائيل التي تستهدف عرقلة جهود وقف النار في غزة
  • الحرب التالية.. إسرائيل وإيران