بالصور... كريستينا عاصي حملت الشعلة الأولمبية في فرنسا
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
حملت مصورة وكالة "فرانس برس" كريستينا عاصي التي أصيبت إصابة بالغة خلال مهمة صحافية في تشرين الأول الماضي في جنوب لبنان، الشعلة الأولمبية اليوم الأحد في فينسان في فرنسا "لتكريم أولئك الذين سقطوا " خلال أدائهم عملهم الصحافي.
وأدت قذيفة أطلقتها دبابة إسرائيلية إلى استشهاد الصحافي في وكالة رويترز عصام عبدالله وإصابة ستة صحافيين آخرين كانوا متواجدين في المكان من بينهم كريستينا التي خضعت لاحقاً لعملية بتر ساقها اليمنى.
حملت مصورة وكالة #فرانس_برس كريستينا عاصي التي أصيبت إصابة بالغة خلال مهمة صحافية في تشرين الأول/أكتوبر الماضي في جنوب لبنان، الشعلة الأولمبية الأحد في فينسان في فرنسا "لتكريم أولئك الذين سقطوا " خلال أدائهم عملهم الصحافي.
وأدت قذيفة أطلقتها دبابة إسرائيلية على ما خلص تقرير معمق… pic.twitter.com/RailyOjsk4
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فرانس برس
إقرأ أيضاً:
مؤسس تلغرام يكشف حقيقة الوصول إلى «الرسائل الخاصة»
أكد مؤسس تطبيق “تلغرام” بافل دوروف “أن التطبيق لم يكشف أبدا عن “بايت” واحد من الرسائل الشخصية بين مستخدميه طوال 12 عاما من وجوده”.
وأوضح دوروف في منشور له تطبيق “تلغرام”، “أن التطبيق لا يمكنه الكشف سوى عن عناوين الـ IP وأرقام هواتف الأشخاص المشتبه في ارتكابهم جرائم”.
وقال “إن “تلغرام” على مدار تاريخه الممتد لـ 12 عاما، لم يكشف عن الرسائل الخاصة للمستخدمين، وبموجب قانون الخدمات الرقمية بالاتحاد الأوروبي، لن يكشف “تلغرام” إلا عن عناوين المشتبه بهم جنائيا فقط، وليس عن الرسائل إلا في حالة صدور أمر قضائي ساري المفعول”.
وكان رجل الأعمال “غادر فرنسا، 15 مارس الماضي، إلى دبي، وقال محاميه إنه “لا توجد مشاكل مع القضاء الفرنسي” مؤكدا أن “التحقيق في القضية المرفوعة ضده في فرنسا لا يزال مستمرا”، لكن الأمور “تتحسن أكثر فأكثر، وتم اعتقال بافل دوروف في مطار لو بورجيه، 24 أغسطس 2024، ما أثار انتقادات عامة واسعة النطاق في عدد من البلدان”.
وفي فرنسا “يواجه دوروف عشر جرائم وجنح جنائية، وقد يواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات في السجن، وفي مساء يوم 28 أغسطس أطلق سراح دوروف بكفالة قدرها 5 ملايين يورو، ومنع من مغادرة الأراضي الفرنسية، وفي أوائل شهر ديسمبر تم استجواب دوروف للمرة الأولى في إطار القضية من قبل قاضي التحقيق، واستغرق الاستجواب 10 ساعات”.
وقال دوروف نفسه “إنه يعتبر أسئلة السلطات الفرنسية مفاجئة بالنظر إلى الإجراءات التي اتخذتها الخدمة لمكافحة التهديدات على المنصة”. وقال أيضا “إنه ساهم منذ فترة طويلة في إنشاء خط ساخن بين “تلغرام” والسلطات الفرنسية لمكافحة الإرهاب في البلاد”.
وأشار إلى “أنه إذا كانت لأي دولة مطالبات ضد منصات مثل “تلغرام”، فيجب عليها مقاضاة الخدمة نفسها، بدلا من مقاضاة رئيسها”.